«الديمقراطية» وجناحها العسكرى يهنئان شعبنا الفلسطيني بعيد الفطر السعيد
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
■تتقدم الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بأحر التهاني والتبريكات من جماهير شعبنا الفلسطيني في داخل الوطن وفي بلاد المهجر والشتات بمناسبة عيد الفطر السعيد.
وعبرت الجبهة عن أملها أن يأتي العيد القادم وقد تحققت أمنيات شعبنا، بدحر الاحتلال الإسرائيلي عن أرضنا وقدسنا، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة على حدود 4 حزيران (يونيو) 1967 بعاصمتها القدس وإنجاز حق العودة إلى الديار والممتلكات التي هجر منها شعبنا الفلسطيني في العام 1948.
المجد للشهداء والحرية لأسرى الحرية والشفاء العاجل للجرحى والنصر لشعبنا الفلسطيني المناضل.
■تتقدم الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بأحر التهاني والتبريكات من جماهير شعبنا الفلسطيني في داخل الوطن وفي بلاد المهجر والشتات بمناسبة عيد الفطر السعيد.
وعبرت الجبهة عن أملها أن يأتي العيد القادم وقد تحققت أمنيات شعبنا، بدحر الاحتلال الإسرائيلي عن أرضنا وقدسنا، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة على حدود 4 حزيران (يونيو) 1967 بعاصمتها القدس وإنجاز حق العودة إلى الديار والممتلكات التي هجر منها شعبنا الفلسطيني في العام 1948.
المجد للشهداء والحرية لأسرى الحرية والشفاء العاجل للجرحى والنصر لشعبنا الفلسطيني المناضل.
«المقاومة الوطنية» تهنئ شعبنا بمناسبة عيد الفطر السعيد، وتؤكد تمسكها بخيار المقاومة
هنأت كتائب المقاومة الوطنية الجناح العسكري الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، أبناء شعبنا الفلسطيني في الوطن والشتات، ومن الشعوب العربية والإسلامية وشعوب العالم، بأحر التهاني بمناسبة حلول عيد الفطر السعيد.
وتوجهت الكتائب في هذه المناسبة، بالتهنئة الخاصة إلى مقاتليها في كافة الميادين، ولكافة المقاتلين الأشاوس من مختلف الأجنحة العسكرية لفصائل المقاومة، وأسر الشهداء والجرحى، وذوي الأسرى البواسل القابعين خلف زنازين الاحتلال، الذين يتحدون الاحتلال من أجل نيل حريتهم وحقوقهم المسلوبة.
وأكدت الكتائب تمسكها بخيار النضال والمقاومة المسلحة حتى دحر الاحتلال، وإنجاز الحقوق الوطنية لشعبنا بالعودة والحرية والاستقلال وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس، ومجابهة كافة المؤامرات التي تستهدف القضية الوطنية الفلسطينية، وفي مقدمتها «صفقة ترامب – نتنياهو».
وشددت الكتائب على مواصلتها لمرحلة التجهيز والإعداد، وتطوير قدراتها القتالية، لكي تكون حاضرة في الدفاع عن شعبنا الذي يشكل الحاضنة الشعبية للمقاومة، ولجم عدوان الاحتلال الاسرائيلي بكافة الطرق والوسائل المتاحة.■
وتوجهت الكتائب في هذه المناسبة، بالتهنئة الخاصة إلى مقاتليها في كافة الميادين، ولكافة المقاتلين الأشاوس من مختلف الأجنحة العسكرية لفصائل المقاومة، وأسر الشهداء والجرحى، وذوي الأسرى البواسل القابعين خلف زنازين الاحتلال، الذين يتحدون الاحتلال من أجل نيل حريتهم وحقوقهم المسلوبة.
وأكدت الكتائب تمسكها بخيار النضال والمقاومة المسلحة حتى دحر الاحتلال، وإنجاز الحقوق الوطنية لشعبنا بالعودة والحرية والاستقلال وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس، ومجابهة كافة المؤامرات التي تستهدف القضية الوطنية الفلسطينية، وفي مقدمتها «صفقة ترامب – نتنياهو».
وشددت الكتائب على مواصلتها لمرحلة التجهيز والإعداد، وتطوير قدراتها القتالية، لكي تكون حاضرة في الدفاع عن شعبنا الذي يشكل الحاضنة الشعبية للمقاومة، ولجم عدوان الاحتلال الاسرائيلي بكافة الطرق والوسائل المتاحة.■
أضف تعليق