اتحاد المقاولين بغزة : الحقوق قبل القروض والأزمات أوصلتنا لخط النهاية
غزة ( الاتجاه الديمقراطي)
طالب اتحاد المقاولين الفلسطينيين في محافظات غزة، السلطة الوطنية بتسديد الحقوق المالية للمقاولين واجبة الدفع قبل منح القروض وفق برامج الدعم التي أعلنت عنها الحكومة الفلسطينية مؤخرا.
وأكد الاتحاد في مؤتمر صحفي يوم الاحد أن "المقاولين في محافظات غزة لم يعد بمقدورهم الاستمرار ما لم تُسدد تلك المستحقات المتراكمة، بعد أن وصلت الشركات إلى خط النهاية جراء نتائج الحروب والحصار وتقلبات الأسعار للمواد والعملات دون تعويض رغم نصوص القانون الواضحة بذلك."
خط النهاية
واعتبر الاتحاد أن "هذا المؤتمر الصحفي بمثابة النداء الأخير الذي إذا لم تتم الاستجابة له ودفع تلك الارجاعات لمستحقيها فإن معظم الشركات ستغلق أبوابها ويتشرد عشرات الآلاف من العاملين في قطاع الإنشاءات."
ووجه اتحاد المقاولين رسالة للسلطة الوطنية بالقول: "آن الأوان أن تلتفت الفلسطينية إلينا خاصة وأن المبالغ مستحقة الدفع لمقاولين غزة تزيد عن 50 مليون دولار وتشكل رأس مال النقدي للغالبية العظمى لشركاتنا في محافظات غزة على مدار 12 عاماً.
وتابع: "كأنه كتب علينا أن تحتجز أموالنا ونستدين من خلال قروض تسمى في ظاهرها مُيسرة وفي باطنها مُعسرة مالم يتم تسديد تلك المستحقات متأخرة الدفع".
وأكد الاتحاد في مؤتمر صحفي يوم الاحد أن "المقاولين في محافظات غزة لم يعد بمقدورهم الاستمرار ما لم تُسدد تلك المستحقات المتراكمة، بعد أن وصلت الشركات إلى خط النهاية جراء نتائج الحروب والحصار وتقلبات الأسعار للمواد والعملات دون تعويض رغم نصوص القانون الواضحة بذلك."
خط النهاية
واعتبر الاتحاد أن "هذا المؤتمر الصحفي بمثابة النداء الأخير الذي إذا لم تتم الاستجابة له ودفع تلك الارجاعات لمستحقيها فإن معظم الشركات ستغلق أبوابها ويتشرد عشرات الآلاف من العاملين في قطاع الإنشاءات."
ووجه اتحاد المقاولين رسالة للسلطة الوطنية بالقول: "آن الأوان أن تلتفت الفلسطينية إلينا خاصة وأن المبالغ مستحقة الدفع لمقاولين غزة تزيد عن 50 مليون دولار وتشكل رأس مال النقدي للغالبية العظمى لشركاتنا في محافظات غزة على مدار 12 عاماً.
وتابع: "كأنه كتب علينا أن تحتجز أموالنا ونستدين من خلال قروض تسمى في ظاهرها مُيسرة وفي باطنها مُعسرة مالم يتم تسديد تلك المستحقات متأخرة الدفع".
أضف تعليق