اشتية : نقود حراكا غير مسبوق لمواجهة محاولة ضم الضفة
رام الله ( الاتجاه الديمقراطي)
قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية إن: الرئيس محمود عباس يقود حراكا غير مسبوق بالتواصل مع زعماء العالم لمواجهة محاولة الاحتلال الإسرائيلي ضم الضفة الغربية.
وأكد اشتية، خلال الإيجاز المسائي حول فيروس "كورونا"، اليوم الثلاثاء، أن بوصلتنا لا يمكن أن تحيد بأي شكل من الأشكال وتركيزنا بالأساس الحفاظ على وحدة الوطن ووحدة أرضنا.
وبصفته وزيرا للأوقاف، قال اشتية إن وزارة الأوقاف كجزء من المركب عملت على مجموعة من القضايا الهامة في ظل جائحة "كورونا"، "فاضطررنا أولا وللأسف لإغلاق المساجد والكنائس، ولكن نحن ندرك تمام الإدراك ما قاله نبينا عليه الصلاة والسلام "جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا"، فالإنسان يستطيع أن يصلي أينما يريد، والفكرة الأساسية أن الأمر متعلق بالجمهرة.
وأضاف أن هناك إجماع في العالم العربي والاسلامي حول صلاة التراويح، ومفتي الديار الفلسطينية المقدسة قد قال كلمته في هذا الشأن أن صلاة التراويح تكون أيضا في البيوت.
وقال اشتية إن الوزارة ستقوم بتأجيل الأقساط المستحقة على كامل الأراضي المستأجرة منها، وهي آلاف الدونمات وهناك أملاك للأوقاف الإسلامية، أي متضرر خلال هذه الأزمة يريد أن تساعده وزارة الأوقاف، الوزارة جاهزة لذلك، كما تم إعادة جميع الرسوم المدفوعة للمعتمرين، وكان هناك أشخاص مسجلين للعمرة ودفعوا للشركات وتم إعادة الأموال لهم، ومن لم يأخذ الرسوم يستطيع المطالبة بها بسهولة ويسر، مضيفا أن هناك شركات مسجلة في الضفة وقطاع غزة، ( 74 شركة دفعت رسوم 500 دينار أردني) وستعاد الأموال لجميع الشركات المؤهلة للحج والعمرة.
وأشار اشتية إلى أن الوزارة أوقفت جميع الإجراءات المتعلقة بالحج بسبب أن المملكة العربية السعودية أوقفت هذه الإجراءات حتى إشعار آخر، مضيفا أن التعليم عن بعد استمر في جميع كليات الشريعة.
وبصفته وزيرا للداخلية، قال اشتية : إن إجراءات الأجهزة الأمنية أشاد بها القاصي والداني، سواء على حواجز المحبة أو على أي حاجز كان، مضيفا أن هذه الحواجز أقيمت للحفاظ على أرواح الناس.
وأكد اشتية، خلال الإيجاز المسائي حول فيروس "كورونا"، اليوم الثلاثاء، أن بوصلتنا لا يمكن أن تحيد بأي شكل من الأشكال وتركيزنا بالأساس الحفاظ على وحدة الوطن ووحدة أرضنا.
وبصفته وزيرا للأوقاف، قال اشتية إن وزارة الأوقاف كجزء من المركب عملت على مجموعة من القضايا الهامة في ظل جائحة "كورونا"، "فاضطررنا أولا وللأسف لإغلاق المساجد والكنائس، ولكن نحن ندرك تمام الإدراك ما قاله نبينا عليه الصلاة والسلام "جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا"، فالإنسان يستطيع أن يصلي أينما يريد، والفكرة الأساسية أن الأمر متعلق بالجمهرة.
وأضاف أن هناك إجماع في العالم العربي والاسلامي حول صلاة التراويح، ومفتي الديار الفلسطينية المقدسة قد قال كلمته في هذا الشأن أن صلاة التراويح تكون أيضا في البيوت.
وقال اشتية إن الوزارة ستقوم بتأجيل الأقساط المستحقة على كامل الأراضي المستأجرة منها، وهي آلاف الدونمات وهناك أملاك للأوقاف الإسلامية، أي متضرر خلال هذه الأزمة يريد أن تساعده وزارة الأوقاف، الوزارة جاهزة لذلك، كما تم إعادة جميع الرسوم المدفوعة للمعتمرين، وكان هناك أشخاص مسجلين للعمرة ودفعوا للشركات وتم إعادة الأموال لهم، ومن لم يأخذ الرسوم يستطيع المطالبة بها بسهولة ويسر، مضيفا أن هناك شركات مسجلة في الضفة وقطاع غزة، ( 74 شركة دفعت رسوم 500 دينار أردني) وستعاد الأموال لجميع الشركات المؤهلة للحج والعمرة.
وأشار اشتية إلى أن الوزارة أوقفت جميع الإجراءات المتعلقة بالحج بسبب أن المملكة العربية السعودية أوقفت هذه الإجراءات حتى إشعار آخر، مضيفا أن التعليم عن بعد استمر في جميع كليات الشريعة.
وبصفته وزيرا للداخلية، قال اشتية : إن إجراءات الأجهزة الأمنية أشاد بها القاصي والداني، سواء على حواجز المحبة أو على أي حاجز كان، مضيفا أن هذه الحواجز أقيمت للحفاظ على أرواح الناس.
أضف تعليق