انقسام في كاحول لافان: غانتس رئيسا للكنيست بدعم من نتنياهو
القدس المحتلة ( الاتجاه الديمقراطي)
انتُخب بيني غانتس، زعيم حزب أزرق- أبيض، مساء يوم الخميس، رئيسًا للكنيست الإسرائيلي الجديد الـ 23، ما تسبب في تفكك الائتلاف الذي قاده للسنة الثانية بمشاركة عدة أحزاب، وبعد مواجهةٍ استمرت عاماً وثلاثة أشهر مع حزب الليكود رفض فيها سابقًا كل محاولات التوصل إلى اتفاقٍ يُفضي بتشكيل حكومة.
وتمت عملية التصويت بحضور كتلة الأحزاب اليمينية التي يتزعمها الليكود، وبحضور بنيامين نتنياهو، رغم القرار السابق بمقاطعة الجلسة العامة.
وحصل غانتس على تأييد 74 عضوًا، واعتراض 18، فيما امتنع الآخرون عن التصويت، حيث يبلغ عدد أعضاء الكنيست 120.
وبذلك يكون وجه غانتس صغعة لحلفائه من كتلة الوسط واليسار، وكذلك من داخل تحالفه الذي قاده في ثلاث جولات انتخابية في غضون عام وثلاثة أشهر.
وقدم غانتس اسمه كمرشح لرئاسة الكنيست، بعد اتفاق شبه نهائي مع حزب الليكود، على تشكيل حكومة وحدة بينهما.
وصوّت لصالح غانتس أحزاب كتلة اليمين وبدعم من بعض أعضاء حزبه، وأورلي ليفي زعيمة حزب الجسر، وامتناع عمير بيرتس زعيم التكتل اليساري الذي يضم العمل وميرتس عن التصويت.
فيما رفض يائير لابيد وموشيه يعلون من قادة أزرق- أبيض وعدد آخر من أعضاء الحزب، والقائمة العربية المشتركة، التصويت لصالح غانتس.
وأدت هذه الخطوة إلى تفكك تحالف أزرق- أبيض، حيث أعلن لابيد زعيم حزب هناك مستقبل، ويعلون زعيم حزب تيلم، انسحابهما من التحالف، وسط توقعات أن يواصلا التحالف معاً.
وتمت عملية التصويت بحضور كتلة الأحزاب اليمينية التي يتزعمها الليكود، وبحضور بنيامين نتنياهو، رغم القرار السابق بمقاطعة الجلسة العامة.
وحصل غانتس على تأييد 74 عضوًا، واعتراض 18، فيما امتنع الآخرون عن التصويت، حيث يبلغ عدد أعضاء الكنيست 120.
وبذلك يكون وجه غانتس صغعة لحلفائه من كتلة الوسط واليسار، وكذلك من داخل تحالفه الذي قاده في ثلاث جولات انتخابية في غضون عام وثلاثة أشهر.
وقدم غانتس اسمه كمرشح لرئاسة الكنيست، بعد اتفاق شبه نهائي مع حزب الليكود، على تشكيل حكومة وحدة بينهما.
وصوّت لصالح غانتس أحزاب كتلة اليمين وبدعم من بعض أعضاء حزبه، وأورلي ليفي زعيمة حزب الجسر، وامتناع عمير بيرتس زعيم التكتل اليساري الذي يضم العمل وميرتس عن التصويت.
فيما رفض يائير لابيد وموشيه يعلون من قادة أزرق- أبيض وعدد آخر من أعضاء الحزب، والقائمة العربية المشتركة، التصويت لصالح غانتس.
وأدت هذه الخطوة إلى تفكك تحالف أزرق- أبيض، حيث أعلن لابيد زعيم حزب هناك مستقبل، ويعلون زعيم حزب تيلم، انسحابهما من التحالف، وسط توقعات أن يواصلا التحالف معاً.
أضف تعليق