«الديمقراطية» تدين التصعيد الإسرائيلي ضد المناطق المحتلة مستغلة انشغال شعبنا بمكافحة كورونا
القدس المحتلة (الاتجاه الديمقراطي)
أدانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الاجتياحات الإسرائيلية للأحياء والبلدات والقرى في الضفة الفلسطينية بما فيها بلدات محافظة القدس، واعتقالها للمواطنين، واصطيادهم بالدم البارد بالرصاص الحي على الحواجز، بذرائع وحجج كاذبة، دون أي اعتبار لما يعانيه شعبنا من ظروف صعبة في ظل وباء كورونا الذي بات يهدد الإنسانية جمعاء.
وأضافت الجبهة أن سلوك وسياسات دولة الاحتلال في الضفة الفلسطينية، فضلاً عن حصارها لقطاع غزة، يفضح إلى أبعد مدى العقلية الفاشية التي تتحكم بوعي قادة الاحتلال، من سياسيين وعسكريين، بل ومدى انتهازية هذه القيادة التي تحاول أن تجعل من تهديد وباء كورونا لأبناء شعبنا، فرصة إضافية لفرض الوقائع الاحتلالية باعتبارها وقائع مسلماً بها؛ مستهترة بالرأي العام، وبنداءات الأمين العام للأمم المتحدة، وهي تهدف إلى تحويل الأوضاع الانسانية لأهلنا في المناطق المحتلة مدخلاً لإلحاق المزيد من الضرر بالمصالح الوطنية الفلسطينية.
ودعت الجبهة، الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية العالمية، والقوى العالمية المحبة للإنسانية والعدالة والديمقراطية إلى الوقوف إلى جانب شعبنا في المناطق المحتلة والمحاصرة، في معركتها المزدوجة في مواجهة جائحة الإحتلال وجائحة كورونا■
أدانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الاجتياحات الإسرائيلية للأحياء والبلدات والقرى في الضفة الفلسطينية بما فيها بلدات محافظة القدس، واعتقالها للمواطنين، واصطيادهم بالدم البارد بالرصاص الحي على الحواجز، بذرائع وحجج كاذبة، دون أي اعتبار لما يعانيه شعبنا من ظروف صعبة في ظل وباء كورونا الذي بات يهدد الإنسانية جمعاء.
وأضافت الجبهة أن سلوك وسياسات دولة الاحتلال في الضفة الفلسطينية، فضلاً عن حصارها لقطاع غزة، يفضح إلى أبعد مدى العقلية الفاشية التي تتحكم بوعي قادة الاحتلال، من سياسيين وعسكريين، بل ومدى انتهازية هذه القيادة التي تحاول أن تجعل من تهديد وباء كورونا لأبناء شعبنا، فرصة إضافية لفرض الوقائع الاحتلالية باعتبارها وقائع مسلماً بها؛ مستهترة بالرأي العام، وبنداءات الأمين العام للأمم المتحدة، وهي تهدف إلى تحويل الأوضاع الانسانية لأهلنا في المناطق المحتلة مدخلاً لإلحاق المزيد من الضرر بالمصالح الوطنية الفلسطينية.
ودعت الجبهة، الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية العالمية، والقوى العالمية المحبة للإنسانية والعدالة والديمقراطية إلى الوقوف إلى جانب شعبنا في المناطق المحتلة والمحاصرة، في معركتها المزدوجة في مواجهة جائحة الإحتلال وجائحة كورونا■
أضف تعليق