تيسير خالد ينعى أمين عام الرئاسة الفلسطينية الطيب عبد الرحيم
رام الله ( الاتجاه الديمقراطي)
نعى تيسير خالد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، في برقية تعزية ارسلها لعائلة الفقيد الكبير أمين عام الرئاسة ، عضو اللجنة المركزية السابق الطيب عبد الرحيم ، الذي انتقل الى رحمته تعالى صباح هذا اليوم في لأحد مستشفيات القاهرة ، بعد حياة حافلة بالنضال ساهم فيها بدور كبير في مسيرة الثورة وحركة التحرير الوطني الفلسطيني ( فتح ) ومنظمة التحرير الفلسطينية.
وقال في برقية التعزية "بأن الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين تعتز بالعلاقة التي كانت تربطها بالمناضل الوطني الكبير ، فقد كان وطنيا غيورا ورجلا وحدويا حريصا على اطيب وأفضل العلاقات بين حركة فتح والجبهة الديمقراطية بشكل خاص وبين فتح وجميع فصائل العمل الوطني الفلسطيني المنضوية في إطار منظمة التحرير الفلسطينية ، فاكتسب حب مناضليها وتقديرهم لدوره الوطني الوحدوي".
وأضاف :"كان الراحل الكبير خير خلف لخير سلف ، فقد سار على درب والده المناضل والشاعر الفلسطيني عبد الرحيم محمود ، التي ارتقى شهيدا مع إخوانه ورفاقه المناضلين والمجاهدين الاوائل في قوات الجهاد المقدس في معركة الشجرة الى الجنوب من مدينة طبريا عام 1948 ، وكان مثالا للعطاء في مختلف محطات النضال ومدافعا عنيدا عن منظمة التحرير الفلسطينية وبرنامجها السياسي وقرارها الوطني المستقل ، فاستحق من إخوانه في حركة فتح ومن إخوانه ورفاقه في فصائل منظمة التحرير الفلسطينية كل الاحترام والحب والتقدير".
وتابع "كل نفس ذائقة الموت احر التعازي لعائلته الكريمة وللأهل في مدينة عنبتا ولإخوانه ورفاقه في حركة التحرير الوطني الفلسطيني ( فتح ) وفي فصائل منظمة التحرير الفلسطينية وتغمده الله بواسع رحمته وأدخله فسيح جناته، وألهم أهله وذويه وإخوانه وأصدقائه ومحبيه جميل الصبر وحسن العزاء".
وقال في برقية التعزية "بأن الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين تعتز بالعلاقة التي كانت تربطها بالمناضل الوطني الكبير ، فقد كان وطنيا غيورا ورجلا وحدويا حريصا على اطيب وأفضل العلاقات بين حركة فتح والجبهة الديمقراطية بشكل خاص وبين فتح وجميع فصائل العمل الوطني الفلسطيني المنضوية في إطار منظمة التحرير الفلسطينية ، فاكتسب حب مناضليها وتقديرهم لدوره الوطني الوحدوي".
وأضاف :"كان الراحل الكبير خير خلف لخير سلف ، فقد سار على درب والده المناضل والشاعر الفلسطيني عبد الرحيم محمود ، التي ارتقى شهيدا مع إخوانه ورفاقه المناضلين والمجاهدين الاوائل في قوات الجهاد المقدس في معركة الشجرة الى الجنوب من مدينة طبريا عام 1948 ، وكان مثالا للعطاء في مختلف محطات النضال ومدافعا عنيدا عن منظمة التحرير الفلسطينية وبرنامجها السياسي وقرارها الوطني المستقل ، فاستحق من إخوانه في حركة فتح ومن إخوانه ورفاقه في فصائل منظمة التحرير الفلسطينية كل الاحترام والحب والتقدير".
وتابع "كل نفس ذائقة الموت احر التعازي لعائلته الكريمة وللأهل في مدينة عنبتا ولإخوانه ورفاقه في حركة التحرير الوطني الفلسطيني ( فتح ) وفي فصائل منظمة التحرير الفلسطينية وتغمده الله بواسع رحمته وأدخله فسيح جناته، وألهم أهله وذويه وإخوانه وأصدقائه ومحبيه جميل الصبر وحسن العزاء".
أضف تعليق