الحملة النسائية لمقاطعة البضائع الإسرائيلية تدين اللقاء التطبيعي في تل أبيب
رام الله (الاتجاه الديمقراطي)
أدانت الحملة النسائية لمقاطعة البضائع الإسرائيلية اللقاء التطبيعي الصادم مع شخصيات ومؤسسات اسرائيليه الذي عقد في تل أبيب تحت مسمى «برلمان السلام» والذي شارك فيه وزراء سابقون وشخصيات فلسطينية يما فيها نسائية، في الوقت الذي يتم فيه دعوة الدول العربية إلى عدم التطبيع مع إسرائيل بل وتدان الحكومات والشخصيات التي تقدم على أي لقاء أو خطوة تطبيعية، باعتبارها طعن لمبادرة السلام العربية وتساوق مع صفقة القرن التصفوية لحقوق شعبنا الثابتة.
ودعت الحملة النسائية إلى الاستجابة للمزاج الشعبي وبيان حركة مقاطعة إسرائيل BDS الذي طالب بحل لجنة التواصل التي باتت تعطي غطاءً لهذه اللقاءات، ولم تثمر لقاءاتها عن خلق ثغرة عند اليمين الإسرائيلي، كما تدعي لجنة التواصل، حيث تشهد الوقائع عكس ذلك وعدم جود معسكر سلام في إسرائيل.
ودعت الحملة النسائية اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية إلى تحمل مسؤوليتها ووضع حد لحالة الاختراق لقرارات هيئات منظمة التحرير، ودعت الحملة النسائية جميع المؤسسات الوطنية إلى مناهضة التطبيع والتصدي له ، تحديداً عند الأوساط والمؤسسات النسائية والشبابية وعند القطاع الخاص والتجاري، باعتباره احد الركائز الرئيسية لصفقة القرن التصفوية.
ودعت الحملة الى عزل المطبعين باعتبارهم فئات خارجة عن الصف والإجماع الوطني.
أدانت الحملة النسائية لمقاطعة البضائع الإسرائيلية اللقاء التطبيعي الصادم مع شخصيات ومؤسسات اسرائيليه الذي عقد في تل أبيب تحت مسمى «برلمان السلام» والذي شارك فيه وزراء سابقون وشخصيات فلسطينية يما فيها نسائية، في الوقت الذي يتم فيه دعوة الدول العربية إلى عدم التطبيع مع إسرائيل بل وتدان الحكومات والشخصيات التي تقدم على أي لقاء أو خطوة تطبيعية، باعتبارها طعن لمبادرة السلام العربية وتساوق مع صفقة القرن التصفوية لحقوق شعبنا الثابتة.
ودعت الحملة النسائية إلى الاستجابة للمزاج الشعبي وبيان حركة مقاطعة إسرائيل BDS الذي طالب بحل لجنة التواصل التي باتت تعطي غطاءً لهذه اللقاءات، ولم تثمر لقاءاتها عن خلق ثغرة عند اليمين الإسرائيلي، كما تدعي لجنة التواصل، حيث تشهد الوقائع عكس ذلك وعدم جود معسكر سلام في إسرائيل.
ودعت الحملة النسائية اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية إلى تحمل مسؤوليتها ووضع حد لحالة الاختراق لقرارات هيئات منظمة التحرير، ودعت الحملة النسائية جميع المؤسسات الوطنية إلى مناهضة التطبيع والتصدي له ، تحديداً عند الأوساط والمؤسسات النسائية والشبابية وعند القطاع الخاص والتجاري، باعتباره احد الركائز الرئيسية لصفقة القرن التصفوية.
ودعت الحملة الى عزل المطبعين باعتبارهم فئات خارجة عن الصف والإجماع الوطني.
أضف تعليق