ندى طوير: اتحاد لجان العمل النسائي القوة الثانية في الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية
• انعقاد المؤتمر التاسع لاتحاد لجان العمل النسائي وانجاح أعمال المؤتمر السادس للاتحاد العام للمرأة الفلسطينية محطة نضالية لإحداث النقلة المطلوبة في دور نساء فلسطين في العملية الكفاحية
رام الله (الاتجاه الديمقراطي)
قالت ندى طوير رئيسة المكتب التنفيذي لاتحاد لجان العمل النسائي, في الضفة الفلسطينية، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، إن «اتحاد اللجان» الذراع النسائي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين, يشكل القوة الثانية في القوى النسائية المؤتلفة في الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية في م.ت.ف.
أشارت ندى طوير إلى أن صفوف «اتحاد اللجان» شهدت انطلاق عملية ديمقراطية على مدار عام 2019، توجت بانعقاد المؤتمر العام التاسع, كمحطه هامة جرى خلالها تجديد البنى والهياكل والبرامج والخروج بتوصيات هامه للنهوض بدور الاتحاد على الصعيد الوطني والاجتماعي وفي الحركة النسوية الفلسطينية، من أجل انتزاع المساواة للمرأة في الحقوق الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية، بما في ذلك التأكيد على أهمية الانخراط الواسع في حملة التنسيب للاتحاد العام للمرأة الفلسطينية بهدف تعزيز جماهيرية الاتحاد العام, وتكريس طابعه الشعبي والديموقراطي، ممثلاً لجميع نساء فلسطين في الوطن والشتات، وموحد لها من خلال موقعه وامتداده في صفوف منظمة التحرير الفلسطينية.
وثمنت طوير دور أعضاء اتحاد لجان العمل النسائي الفلسطيني من خلال انخراطهن بفعالية وهمة عالية في عملية التنسيب في جميع مواقع الاتحاد الجماهيرية والاجتماعية وامتداداته التنظيمية في صفوف الجبهة الديموقراطية عبر التنسيب الفردي المباشر, بعيدا عن التنسيب داخل المؤسسات الرسمية، حيث حقق نتائج هامه كرست وعززت حضوره قوة ثانية في الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية.
واكدت طوير على أهمية تعزيز دور لجان العمل النسائي داخل هياكل الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية من خلال مشاركته الفاعلة بحملة التنسيب الوطنية للاتحاد العام للمرأة الفلسطينية، التي ستساهم في توسيع قاعدة مشاركة المرأة الفلسطينية في هياكل الاتحاد لما سيترتب على ذلك من توسيع دائرة المشاركة السياسية والاجتماعية والنضالية للمرأة الفلسطينية، وخوض مرحلة نوعية جديدة من النضال الوطني والاجتماعي, لانتزاع حقوق المرأة، وانتزاع قوانين المساواة التامة بين المرأة والرجل بدون تمييز في التعليم والعمل والأجور.
وفي ذات السياق، أكدت ندى طوير أن نجاح انعقاد المؤتمر التاسع لاتحاد لجان العمل النسائي، والنجاح في التحضيرات لانعقاد المؤتمر السادس للاتحاد العام للمرأة الفلسطينية، ستشكل محطة نضالية هامة في تاريخ الحركة النسوية الفلسطينية على طريق التجديد في بنية هياكل الاطر النسائية لمواصلة النضال جنبا إلى جنب مع الحركة الشعبية الفلسطينية من أجل تحقيق الاهداف التي ناضل من أجلها شعبنا الفلسطيني، بما في ذلك التصدي للهجمة الهوجاء التي تقودها بعض الأوساط الظلامية ضد الحركة النسوية الفلسطينية، ومن أجل حق العودة وتقرير المصير والاستقلال والحرية والسيادة.
رام الله (الاتجاه الديمقراطي)
قالت ندى طوير رئيسة المكتب التنفيذي لاتحاد لجان العمل النسائي, في الضفة الفلسطينية، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، إن «اتحاد اللجان» الذراع النسائي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين, يشكل القوة الثانية في القوى النسائية المؤتلفة في الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية في م.ت.ف.
أشارت ندى طوير إلى أن صفوف «اتحاد اللجان» شهدت انطلاق عملية ديمقراطية على مدار عام 2019، توجت بانعقاد المؤتمر العام التاسع, كمحطه هامة جرى خلالها تجديد البنى والهياكل والبرامج والخروج بتوصيات هامه للنهوض بدور الاتحاد على الصعيد الوطني والاجتماعي وفي الحركة النسوية الفلسطينية، من أجل انتزاع المساواة للمرأة في الحقوق الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية، بما في ذلك التأكيد على أهمية الانخراط الواسع في حملة التنسيب للاتحاد العام للمرأة الفلسطينية بهدف تعزيز جماهيرية الاتحاد العام, وتكريس طابعه الشعبي والديموقراطي، ممثلاً لجميع نساء فلسطين في الوطن والشتات، وموحد لها من خلال موقعه وامتداده في صفوف منظمة التحرير الفلسطينية.
وثمنت طوير دور أعضاء اتحاد لجان العمل النسائي الفلسطيني من خلال انخراطهن بفعالية وهمة عالية في عملية التنسيب في جميع مواقع الاتحاد الجماهيرية والاجتماعية وامتداداته التنظيمية في صفوف الجبهة الديموقراطية عبر التنسيب الفردي المباشر, بعيدا عن التنسيب داخل المؤسسات الرسمية، حيث حقق نتائج هامه كرست وعززت حضوره قوة ثانية في الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية.
واكدت طوير على أهمية تعزيز دور لجان العمل النسائي داخل هياكل الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية من خلال مشاركته الفاعلة بحملة التنسيب الوطنية للاتحاد العام للمرأة الفلسطينية، التي ستساهم في توسيع قاعدة مشاركة المرأة الفلسطينية في هياكل الاتحاد لما سيترتب على ذلك من توسيع دائرة المشاركة السياسية والاجتماعية والنضالية للمرأة الفلسطينية، وخوض مرحلة نوعية جديدة من النضال الوطني والاجتماعي, لانتزاع حقوق المرأة، وانتزاع قوانين المساواة التامة بين المرأة والرجل بدون تمييز في التعليم والعمل والأجور.
وفي ذات السياق، أكدت ندى طوير أن نجاح انعقاد المؤتمر التاسع لاتحاد لجان العمل النسائي، والنجاح في التحضيرات لانعقاد المؤتمر السادس للاتحاد العام للمرأة الفلسطينية، ستشكل محطة نضالية هامة في تاريخ الحركة النسوية الفلسطينية على طريق التجديد في بنية هياكل الاطر النسائية لمواصلة النضال جنبا إلى جنب مع الحركة الشعبية الفلسطينية من أجل تحقيق الاهداف التي ناضل من أجلها شعبنا الفلسطيني، بما في ذلك التصدي للهجمة الهوجاء التي تقودها بعض الأوساط الظلامية ضد الحركة النسوية الفلسطينية، ومن أجل حق العودة وتقرير المصير والاستقلال والحرية والسيادة.
أضف تعليق