الجهاد الإسلامي تكشف تفاصيل اجتماعات الدورة الثانية لمكتبها السياسي
غزة ( الاتجاه الديمقراطي)
أعلنت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، مساء يوم السبت، عن تفاصيل اجتماعات الدورة الثانية لمكتبها السياسي برئاسة أمينها العام زياد النخالة.
وأكد في ختام الاجتماع، على استمرار المقاومة ومشاغلة الاحتلال التي تعتبر أحد الوسائل الضاغطة عليه وعلى المجتمع الدولي لإجباره على رفع هذا الحصار وفتح المعابر أمام شعبنا المحاصر في غزة.
وأصدرت الحركة عددًا من القرارات لمعاينة ومعالجة القضايا الداخلية أبرزها تعزيز قوة الحركة ودورها المقاوم على الساحة الفلسطينية، مؤكدة على الحرص الشديد على ترتيب الوضع الداخلي وضرورة تعزيز الشراكة وازالة أسباب الفرقة والاختلاف كرافعة لمشروع تحرير ومقاومة الاحتلال والعودة إلى فلسطين كاملة غير منقوصة.
كما أشارت إلى موقفها القاضي بعدم المشاركة في الانتخابات المزمع إجراؤها للمجلس التشريعي وموقع الرئاسة، مؤكدة على أن الانتخابات ليست المدخل الحقيقي لاستعادة التوافق، وأن المدخل لذلك يتمثل في ترتيب البيت الداخلي وبناء المرجعية الوطنية لإعادة الاعتبار للمشروع الوطني الحقيقي ومقاومة الاحتلال وافشال مشاريع التسوية وتصفية حق العودة إلى فلسطين.
وأكد في ختام الاجتماع، على استمرار المقاومة ومشاغلة الاحتلال التي تعتبر أحد الوسائل الضاغطة عليه وعلى المجتمع الدولي لإجباره على رفع هذا الحصار وفتح المعابر أمام شعبنا المحاصر في غزة.
وأصدرت الحركة عددًا من القرارات لمعاينة ومعالجة القضايا الداخلية أبرزها تعزيز قوة الحركة ودورها المقاوم على الساحة الفلسطينية، مؤكدة على الحرص الشديد على ترتيب الوضع الداخلي وضرورة تعزيز الشراكة وازالة أسباب الفرقة والاختلاف كرافعة لمشروع تحرير ومقاومة الاحتلال والعودة إلى فلسطين كاملة غير منقوصة.
كما أشارت إلى موقفها القاضي بعدم المشاركة في الانتخابات المزمع إجراؤها للمجلس التشريعي وموقع الرئاسة، مؤكدة على أن الانتخابات ليست المدخل الحقيقي لاستعادة التوافق، وأن المدخل لذلك يتمثل في ترتيب البيت الداخلي وبناء المرجعية الوطنية لإعادة الاعتبار للمشروع الوطني الحقيقي ومقاومة الاحتلال وافشال مشاريع التسوية وتصفية حق العودة إلى فلسطين.
أضف تعليق