موت بطيء يواجه الاسرى في عيادة سجن الرملة
رام الله (الاتجاه الديمقراطي)
حذرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، من تفاقم الأوضاع الصحية للأسرى المرضى القابعين في عيادة سجن الرملة، وشددت على أن المعتقلين يتهددهم الموت البطيء في كل لحظة بفعل سياسة الإهمال الطبي المتعمد.
وأوضحت الهيئة، في بيان صدر عنها في وقت سابق اليوم، أن 10 أسرى مرضى يقبعون في عيادة سجن الرملة، بظروف صحية معقدة وخطيرة للغاية، وغالبيتهم يعانون من الشلل ويتنقلون على كراسي متحركة، ويعتمدون على أسرى آخرين للقيام باحتياجاتهم اليومية، كالاستحمام وارتداء الملابس وتناول الطعام والمسكنات.
ولفتت الهيئة إلى أن ثلاثة أسرى مضربين عن الطعام يقبعون في قسم للعزل داخل مشفى الرملة بأوضاع صحية مقلقة وخطيرة، وهم الأسير أحمد غنام المضرب عن الطعام منذ 87 يوما، والأسير إسماعيل علي المضرب عن الطعام لليوم 67 على التوالي، والأسير طارق قعدان، المضرب منذ 70 يوما، ضد اعتقالهم الإداري.
وأوضحت الهيئة، في بيان صدر عنها في وقت سابق اليوم، أن 10 أسرى مرضى يقبعون في عيادة سجن الرملة، بظروف صحية معقدة وخطيرة للغاية، وغالبيتهم يعانون من الشلل ويتنقلون على كراسي متحركة، ويعتمدون على أسرى آخرين للقيام باحتياجاتهم اليومية، كالاستحمام وارتداء الملابس وتناول الطعام والمسكنات.
ولفتت الهيئة إلى أن ثلاثة أسرى مضربين عن الطعام يقبعون في قسم للعزل داخل مشفى الرملة بأوضاع صحية مقلقة وخطيرة، وهم الأسير أحمد غنام المضرب عن الطعام منذ 87 يوما، والأسير إسماعيل علي المضرب عن الطعام لليوم 67 على التوالي، والأسير طارق قعدان، المضرب منذ 70 يوما، ضد اعتقالهم الإداري.
أضف تعليق