الاحتلال يشارك في الخطة الأميركية لتأمين الملاحة بالخليج العربي
القدس المحتلة ( الاتجاه الديمقراطي)(وكالات)
أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أن إسرائيل تشارك في الخطة الأميركية لتأمين الملاحة في مياه الخليج العربي من التهديدات الإيرانية، بحسب صحيفتين إسرائيليتين.
وتصاعد التوتر في المنطقة بين إيران من جهة والولايات المتحدة وحلفاء إقليميين وغربيين لها من جهة أخرى، على خلفية ملفي البرنامج النووي الإيراني وحرية الملاحة بمياه الخليج.
وذكرت صحيفة تايمز أوف إسرائيل على موقعها الإلكتروني، أن كاتس كشف، خلال جلسة مغلقة أمام لجنة الخارجية والأمن بالكنيست (البرلمان)، أن إسرائيل تنخرط ضمن الخطة الأمريكية، التي تدعو إلى تأمين الملاحة في مياه الخليج.
واتهمت واشنطن وحلفاء خليجيين لها، خاصة الرياض وأبوظبي، طهران باستهداف سفن تجارية ومنشآت نفطية في الخليج، وهو ما نفته إيران، وعرضت توقيع اتفاقية عدم اعتداء مع دول الخليج.
وأضاف كاتس أن إسرائيل تشارك في المحادثات الجارية حاليًا في الولايات المتحدة والمنطقة، وتشارك في جوانب الاستخبارات وغيرها من المجالات التي لديها مزايا نسبية فيها.
وبحسب صحيفة "يديعوت أحرنوت"، أصدر كاتس أوامره إلى وزارة الخارجية للعمل مع جميع الأطراف المعنية في إسرائيل والإدارة الأمريكية، لضمان اندماج إسرائيل في أمن الخليج.
وقال كاتس إن: « تلك الخطة الأميركية هي مصلحة إسرائيلية واضحة، للحد من قدرات إيران من جهة، وتعزيز العلاقة بين إسرائيل ودول الخليج من جهة أخرى».
وشدد على أن إسرائيل تسعى إلى تطبيع علني كامل مع دول الخليج العربي.
وباستثناء مصر والأردن، اللتين ترتبطان بمعاهدتي سلام مع إسرائيل، لا تقيم أية دولة عربية أخرى علاقات رسمية معلنة مع إسرائيل، التي تحتل أراضً عربية، خاصة في فلسطين.
وتصاعد التوتر في المنطقة بين إيران من جهة والولايات المتحدة وحلفاء إقليميين وغربيين لها من جهة أخرى، على خلفية ملفي البرنامج النووي الإيراني وحرية الملاحة بمياه الخليج.
وذكرت صحيفة تايمز أوف إسرائيل على موقعها الإلكتروني، أن كاتس كشف، خلال جلسة مغلقة أمام لجنة الخارجية والأمن بالكنيست (البرلمان)، أن إسرائيل تنخرط ضمن الخطة الأمريكية، التي تدعو إلى تأمين الملاحة في مياه الخليج.
واتهمت واشنطن وحلفاء خليجيين لها، خاصة الرياض وأبوظبي، طهران باستهداف سفن تجارية ومنشآت نفطية في الخليج، وهو ما نفته إيران، وعرضت توقيع اتفاقية عدم اعتداء مع دول الخليج.
وأضاف كاتس أن إسرائيل تشارك في المحادثات الجارية حاليًا في الولايات المتحدة والمنطقة، وتشارك في جوانب الاستخبارات وغيرها من المجالات التي لديها مزايا نسبية فيها.
وبحسب صحيفة "يديعوت أحرنوت"، أصدر كاتس أوامره إلى وزارة الخارجية للعمل مع جميع الأطراف المعنية في إسرائيل والإدارة الأمريكية، لضمان اندماج إسرائيل في أمن الخليج.
وقال كاتس إن: « تلك الخطة الأميركية هي مصلحة إسرائيلية واضحة، للحد من قدرات إيران من جهة، وتعزيز العلاقة بين إسرائيل ودول الخليج من جهة أخرى».
وشدد على أن إسرائيل تسعى إلى تطبيع علني كامل مع دول الخليج العربي.
وباستثناء مصر والأردن، اللتين ترتبطان بمعاهدتي سلام مع إسرائيل، لا تقيم أية دولة عربية أخرى علاقات رسمية معلنة مع إسرائيل، التي تحتل أراضً عربية، خاصة في فلسطين.
أضف تعليق