«الديمقراطية» تطالب بتشكيل لجنة تحقيق دولية في جريمة استشهاد الأسير طقاطقة
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
نعت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الأسير الشهيد نصار طقاطقة، الذي استشهد اليوم داخل العزل الانفرادي في سجن نيتسان الإسرائيلي جراء سياسة الإهمال الطبي التي تتبعها مصلحة السجون الإسرائيلية بحق الأسرى الأبطال. وتوجهت بخالص التعازي إلى ذويه وعائلته وشعبنا الفلسطيني وكافة الأسرى البواسل.
وأوضحت الجبهة أن استشهاد الأسير طقاطقة جريمة جديدة تضاف إلى سجل الجرائم الإسرائيلية التي يرتكبها الاحتلال بحق الأسرى بشكل خاص وجماهير شعبنا بشكل عام، مؤكدةً أن الاحتلال يتعمد إتباع سياسة الإهمال الطبي والقتل البطيء بحق الأسرى.
وحملت الجبهة حكومة الاحتلال الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن استشهاد الأسير طقاطقة وتداعيات استشهاده داخل السجون الإسرائيلية، وهذا يتطلب تشكيل لجنة تحقيق دولية للوقوف على ملابسات استشهاده ونقل ملف جرائم الاحتلال بحق الأسرى في السجون الإسرائيلية لمحكمة الجنايات الدولية.
وطالبت الجبهة المنظمات الإنسانية والحقوقية الدولية ومجلس حقوق الإنسان الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة بإدانة هذه الجريمة النكراء، والتدخل السريع والعاجل لإنقاذ الأسرى بوضع حد لسياسة الإهمال الطبي والإفراج عن الأسرى المرضى، والسماح للمؤسسات الطبية الفلسطينية بزيارة الأسرى والإطلاع على ظروف اعتقالهم دون مضايقات.
ودعت الجبهة القيادة الفلسطينية لتدويل قضية الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي. وأكدت ضرورة الدعم والإسناد والالتفاف حول الأسرى في سجون الاحتلال وتزخيم التحركات الجماهيرية المساندة لحقوقهم وتسليط الضوء على معاناتهم وخاصة أسرى الإهمال الطبي.■
نعت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الأسير الشهيد نصار طقاطقة، الذي استشهد اليوم داخل العزل الانفرادي في سجن نيتسان الإسرائيلي جراء سياسة الإهمال الطبي التي تتبعها مصلحة السجون الإسرائيلية بحق الأسرى الأبطال. وتوجهت بخالص التعازي إلى ذويه وعائلته وشعبنا الفلسطيني وكافة الأسرى البواسل.
وأوضحت الجبهة أن استشهاد الأسير طقاطقة جريمة جديدة تضاف إلى سجل الجرائم الإسرائيلية التي يرتكبها الاحتلال بحق الأسرى بشكل خاص وجماهير شعبنا بشكل عام، مؤكدةً أن الاحتلال يتعمد إتباع سياسة الإهمال الطبي والقتل البطيء بحق الأسرى.
وحملت الجبهة حكومة الاحتلال الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن استشهاد الأسير طقاطقة وتداعيات استشهاده داخل السجون الإسرائيلية، وهذا يتطلب تشكيل لجنة تحقيق دولية للوقوف على ملابسات استشهاده ونقل ملف جرائم الاحتلال بحق الأسرى في السجون الإسرائيلية لمحكمة الجنايات الدولية.
وطالبت الجبهة المنظمات الإنسانية والحقوقية الدولية ومجلس حقوق الإنسان الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة بإدانة هذه الجريمة النكراء، والتدخل السريع والعاجل لإنقاذ الأسرى بوضع حد لسياسة الإهمال الطبي والإفراج عن الأسرى المرضى، والسماح للمؤسسات الطبية الفلسطينية بزيارة الأسرى والإطلاع على ظروف اعتقالهم دون مضايقات.
ودعت الجبهة القيادة الفلسطينية لتدويل قضية الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي. وأكدت ضرورة الدعم والإسناد والالتفاف حول الأسرى في سجون الاحتلال وتزخيم التحركات الجماهيرية المساندة لحقوقهم وتسليط الضوء على معاناتهم وخاصة أسرى الإهمال الطبي.■
أضف تعليق