فيصل : فلسطين لها شعب يحميها ولن تجدوا طفلا فلسطينيا يفرط بعنوان واحد من قضيتنا
دمشق ( الاتجاه الديمقراطي)
اعتبر عضو الامانة العامة لمؤتمر الاحزاب العربية وعضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الرفيق علي فيصل ان حركة الشارع العربي تقف في نفس خندق المواجهة مع الشعب الفلسطيني في مواجهة صفقة ترامب – نتنياهو وعنوانها المباشر ورشة المنامة الاقتصادية التي يراد منها تصفية القضية الفلسطينية تحت عناوين كاذبة ومضللة..
واكد في جلسة افتتاح الدورة (62) لاجتماعات الامانة العامة التي عقدت اليوم في العاصمة السورية دمشق تحت عنوان: من القدس الى الجولان.. الارض لنا، ان الاجتماع سيبحث سبل تفعيل حركة الشارع العربي سواء على مستوى الاحزاب او غيرها من التيارات الشعبية التي عبرت بمواقفها وتحركاتها الشعبية اليوم ان قضية فلسطينية ما زالت تحتل حيزا هاما ورئيسيا من اهتمامات شعوبنا العربية، وان المطلوب اليوم هو الضغط اكثر على النظام الرسمي ليكون اكثر اقترابا من نبض الشارع العربي المتفاعل ايجابا مع القضية الفلسطينية والرافض لمشاريع تصفية القضية الفلسطينية وايضا لجميع اشكال التطبيع مع الاحتلال الاسرائيلي..
واكد فيصل ان موقف الشعب الفلسطيني الاجماعي من صفقة القرنترامب وجميع عناوينها هو رسالة للنظام الرسمي العربي وللولايات المتحدة واسرائيل ولجميع دول العالم ان الحقوق الفلسطينية لها شعب يحميها ولن يجدوا طفلا فلسطينيا يفرط بعنوان واحد من عناوين قضيتنا، معتبرا ان فلسطين التي سالت من اجلها انهار من الدماء الزكية لن تقبل بأن تكون عقارا او سلعة تباع في مزاد يتحكم في حركته ثنائي الارهاب والتطرف ترامب ونتنياهو..
ودعا فيصل الى تعزيز كل مواقع القوة في امتنا ودعم مقاومة الشعب الفلسطيني المناضل فوق ارضه مشيرا الى ان بنادق ثوارنا وحجارتهم ستمحو الحبر التي وقع على اعتراف ترامب بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال او ان الجولان جزءا من السيادة الصهيونية، مؤكدا ان الشعب الفلسطيني بمقاومته ووحدته الوطنيه القادمة سيسقط صفقة القرن وكل ما يتفرع عنها من مشاريع سياسية لا نعترف بأي من نتائجها التي ستبقى حبرا على ورق كغيرها من المشاريع السياسية التي سقطت تحت اقدام الشعب الفلسطيني ومناضلي، معتبرا ان اقصر الطرق لتحرير الارض الفلسطينية واللبنانية والسورية هي بتصعيد المقاومة ضد الاحتلال وممارساته ضد شعوبنا العربية..
واكد في جلسة افتتاح الدورة (62) لاجتماعات الامانة العامة التي عقدت اليوم في العاصمة السورية دمشق تحت عنوان: من القدس الى الجولان.. الارض لنا، ان الاجتماع سيبحث سبل تفعيل حركة الشارع العربي سواء على مستوى الاحزاب او غيرها من التيارات الشعبية التي عبرت بمواقفها وتحركاتها الشعبية اليوم ان قضية فلسطينية ما زالت تحتل حيزا هاما ورئيسيا من اهتمامات شعوبنا العربية، وان المطلوب اليوم هو الضغط اكثر على النظام الرسمي ليكون اكثر اقترابا من نبض الشارع العربي المتفاعل ايجابا مع القضية الفلسطينية والرافض لمشاريع تصفية القضية الفلسطينية وايضا لجميع اشكال التطبيع مع الاحتلال الاسرائيلي..
واكد فيصل ان موقف الشعب الفلسطيني الاجماعي من صفقة القرنترامب وجميع عناوينها هو رسالة للنظام الرسمي العربي وللولايات المتحدة واسرائيل ولجميع دول العالم ان الحقوق الفلسطينية لها شعب يحميها ولن يجدوا طفلا فلسطينيا يفرط بعنوان واحد من عناوين قضيتنا، معتبرا ان فلسطين التي سالت من اجلها انهار من الدماء الزكية لن تقبل بأن تكون عقارا او سلعة تباع في مزاد يتحكم في حركته ثنائي الارهاب والتطرف ترامب ونتنياهو..
ودعا فيصل الى تعزيز كل مواقع القوة في امتنا ودعم مقاومة الشعب الفلسطيني المناضل فوق ارضه مشيرا الى ان بنادق ثوارنا وحجارتهم ستمحو الحبر التي وقع على اعتراف ترامب بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال او ان الجولان جزءا من السيادة الصهيونية، مؤكدا ان الشعب الفلسطيني بمقاومته ووحدته الوطنيه القادمة سيسقط صفقة القرن وكل ما يتفرع عنها من مشاريع سياسية لا نعترف بأي من نتائجها التي ستبقى حبرا على ورق كغيرها من المشاريع السياسية التي سقطت تحت اقدام الشعب الفلسطيني ومناضلي، معتبرا ان اقصر الطرق لتحرير الارض الفلسطينية واللبنانية والسورية هي بتصعيد المقاومة ضد الاحتلال وممارساته ضد شعوبنا العربية..
أضف تعليق