الأونروا: ليس هناك بديل مطروح على الطاولة إذا تم حل الوكالة
نيويورك ( الاتجاه الديمقراطي)(وكالات)
أعلن بيير كراهينبول، المفوض العام لمنظمة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، أنه ليس هناك بديل مطروح على الطاولة إذا تم حل هذه الوكالة الأممية، مع سعى الولايات المتحدة نحو ذلك.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها كراهينبول قبيل انعقاد مؤتمر للمانحين في نيويورك اليوم الثلاثاء، حيث ستسعى الوكالة للحصول على تمويل من المانحين لسد ميزانيتها البالغة 2ر1 مليار دولار.
وأضاف: لم يأت أحد بعد بفكرة حول كيفية استبدالنا إذا تم حل نموذج الأونروا.
وتابع: «لدينا 280 ألف طالب في قطاع غزة .. إلى أي مدرسة سيذهبون إذا تم إغلاق مدارسنا؟».
وتعمل الوكالة في كل من الأردن والضفة وغزة ولبنان وسورية، ولديها تفويض من الجمعية العامة للأمم المتحدة المؤلفة من 193 دولة.
ويجري مؤتمر المانحين في نفس اليوم الذي تنطلق فيه ورشة عمل اقتصادية تنظمها الولايات المتحدة في البحرين وتهدف إلى تحفيز الاستثمار في الأراضي الفلسطينية ضمن خطة السلام في الشرق الأوسط التي وعد بها الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وستغطي ميزانية 2019 عمليات في 700 مدرسة يدرس بها نحو نصف مليون طفل ، والمراكز الصحية التي تستقبل 5ر8 مليون زيارة كل عام ، والعمل الاجتماعي والطوارئ.
وأصبح الاتحاد الأوروبي ككل أكبر المانحين بعد انسحاب الولايات المتحدة تليه، ألمانيا والمملكة العربية السعودية.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها كراهينبول قبيل انعقاد مؤتمر للمانحين في نيويورك اليوم الثلاثاء، حيث ستسعى الوكالة للحصول على تمويل من المانحين لسد ميزانيتها البالغة 2ر1 مليار دولار.
وأضاف: لم يأت أحد بعد بفكرة حول كيفية استبدالنا إذا تم حل نموذج الأونروا.
وتابع: «لدينا 280 ألف طالب في قطاع غزة .. إلى أي مدرسة سيذهبون إذا تم إغلاق مدارسنا؟».
وتعمل الوكالة في كل من الأردن والضفة وغزة ولبنان وسورية، ولديها تفويض من الجمعية العامة للأمم المتحدة المؤلفة من 193 دولة.
ويجري مؤتمر المانحين في نفس اليوم الذي تنطلق فيه ورشة عمل اقتصادية تنظمها الولايات المتحدة في البحرين وتهدف إلى تحفيز الاستثمار في الأراضي الفلسطينية ضمن خطة السلام في الشرق الأوسط التي وعد بها الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وستغطي ميزانية 2019 عمليات في 700 مدرسة يدرس بها نحو نصف مليون طفل ، والمراكز الصحية التي تستقبل 5ر8 مليون زيارة كل عام ، والعمل الاجتماعي والطوارئ.
وأصبح الاتحاد الأوروبي ككل أكبر المانحين بعد انسحاب الولايات المتحدة تليه، ألمانيا والمملكة العربية السعودية.
أضف تعليق