الأونروا: نحتاج 1.2 مليار دولار لتمويل عملياتنا في 2019
واشنطن ( الاتجاه الديمقراطي)(وكالات)
قال المفوض العام للأونروا بيير كرينبول إن « الوكالة تستهدف جمع 1.2 مليار دولار أميركي هذا العام لتمويل عملياتها في منطقة الشرق الأوسط وهو يمثل نفس المبلغ الذي تمكنت الوكالة من جمعه العام الماضي».
وأضاف كرينبول أنه إذا حافظت وأبقت كل جهة مانحة على مستوى مساهمتها الذي قدمته في عام 2018، فسنكون قادرين على تغطية الاحتياجات المالية للأونروا.
وأفاد في مؤتمر صحفي أن جزءا من هذا النداء قد تحقق بالفعل حيث تمكنت الأونروا من تغطية الأشهر الخمسة الأولى من عام 2019 بطريقة مستقرة إلى حد ما، وذلك بفضل المدفوعات التي تقدمت بها الجهات المانحة والتزاماتها ومساهماتها.
ومع ذلك، لفت إلى أنه في يونيو، بدأت الأونروا بتسجيل مستويات من العجز، مناشدا الجهات المانحة مساعدة الوكالة في توحيد الجهود خلال فصل الصيف من أجل ضمان أن تكون مدارسها قادرة على فتح أبوابها في الوقت المحدد في سبتمبر.
وحاليا، تدير الأونروا نظاما تعليميا يضم حوالي 700 مدرسة لنحو نصف مليون من الفتيان والفتيات. كما تدير أيضا حوالي 140 مركزا صحيا يشهد سنويا نحو 8.5 مليون زيارة مريض.
على وجه الخصوص، أشار كرينبول إلى أنه بينما تقدم الأونروا مساعدات غذائية لنحو مليون شخص في قطاع غزة ، والذين يمثلون نصف عدد السكان، فإن "أي خلل في هذا الخط" سيكون مشكلة بالنسبة لاستقرار المنطقة.
وأضاف كرينبول أنه إذا حافظت وأبقت كل جهة مانحة على مستوى مساهمتها الذي قدمته في عام 2018، فسنكون قادرين على تغطية الاحتياجات المالية للأونروا.
وأفاد في مؤتمر صحفي أن جزءا من هذا النداء قد تحقق بالفعل حيث تمكنت الأونروا من تغطية الأشهر الخمسة الأولى من عام 2019 بطريقة مستقرة إلى حد ما، وذلك بفضل المدفوعات التي تقدمت بها الجهات المانحة والتزاماتها ومساهماتها.
ومع ذلك، لفت إلى أنه في يونيو، بدأت الأونروا بتسجيل مستويات من العجز، مناشدا الجهات المانحة مساعدة الوكالة في توحيد الجهود خلال فصل الصيف من أجل ضمان أن تكون مدارسها قادرة على فتح أبوابها في الوقت المحدد في سبتمبر.
وحاليا، تدير الأونروا نظاما تعليميا يضم حوالي 700 مدرسة لنحو نصف مليون من الفتيان والفتيات. كما تدير أيضا حوالي 140 مركزا صحيا يشهد سنويا نحو 8.5 مليون زيارة مريض.
على وجه الخصوص، أشار كرينبول إلى أنه بينما تقدم الأونروا مساعدات غذائية لنحو مليون شخص في قطاع غزة ، والذين يمثلون نصف عدد السكان، فإن "أي خلل في هذا الخط" سيكون مشكلة بالنسبة لاستقرار المنطقة.
أضف تعليق