كرينبول : اللجنة الاستشارية للأونروا تنهي اجتماعاتها بالأردن
القدس المحتلة ( الاتجاه الديمقراطي)
قال المفوض العام للأونروا بيير كرينبول إن «النقاش الذي نخوضه مع لجنتنا الاستشارية يعد دائمًا مصدرًا للدعم والإلهام»، مضيفًا أن اللجنة الاستشارية مكلفة بمهمة تقديم النصح والمساعدة للمفوض العام للأونروا لدى أدائه مهام ولاية الوكالة. ونحن ممتنون للدول الأعضاء في الأمم المتحدة وتحديدًا الأعضاء في هذه اللجنة على ثقتها الاستثنائية بالأونروا ودعمها لها منذ أن بدأت عملياتها في العام 1950.
وكانت اللجنة الاستشارية لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في الأردن،أنهت اليوم الثلاثاء، اجتماعاتها لمناقشة الدعم المقدم لها، لتمكينها من تلبية احتياجات اللاجئين في قطاع غزة والضفة الفلسطينية وشرقيّ القدس والأردن ولبنان وسوريا.
ومع اقتراب مؤتمر التعهدات من أجل الأونروا والذي سيعقد في مدينة نيويورك في الخامس والعشرين من الشهر الجاري، أكد كرينبول على دعوته العاجلة لكافة الشركاء لتقديم نفس المستوى من الدعم الذي قدموه للوكالة في عام 2018، وهو الأمر الذي سيسمح باستمرار البرامج في مجالات التعليم والصحة والإغاثة والخدمات الاجتماعية وتحسين المخيمات والإقراض الصغير والحماية والمساعدة الطارئة.
وأصر كرينبول على الحاجة إلى احترام الأمل والكرامة للاجئي فلسطين، وأيضًا إلى «البقاء على المسار الجماعي الناجح من أجل مجتمع لاجئي فلسطين».
وقال «لم يكن دعم المستضيفين والمانحين بأكثر أهمية مما كان عليه في عام 2018 عندما واجهت الوكالة أكبر أزمة تمويلية ومؤسسية لها في تاريخها»، مضيفًا أن 42 دولة ومؤسسة حول العالم زادت تبرعاتها للأونروا العام الماضي، الأمر الذي مكّن الأونروا من تجاوز عجز غير مسبوق بمبلغ 446 مليون دولار. ونحن بحاجة لأن تقدم تلك الدول والمؤسسات للأونروا نفس الدعم هذا العام.
وكانت اللجنة الاستشارية لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في الأردن،أنهت اليوم الثلاثاء، اجتماعاتها لمناقشة الدعم المقدم لها، لتمكينها من تلبية احتياجات اللاجئين في قطاع غزة والضفة الفلسطينية وشرقيّ القدس والأردن ولبنان وسوريا.
ومع اقتراب مؤتمر التعهدات من أجل الأونروا والذي سيعقد في مدينة نيويورك في الخامس والعشرين من الشهر الجاري، أكد كرينبول على دعوته العاجلة لكافة الشركاء لتقديم نفس المستوى من الدعم الذي قدموه للوكالة في عام 2018، وهو الأمر الذي سيسمح باستمرار البرامج في مجالات التعليم والصحة والإغاثة والخدمات الاجتماعية وتحسين المخيمات والإقراض الصغير والحماية والمساعدة الطارئة.
وأصر كرينبول على الحاجة إلى احترام الأمل والكرامة للاجئي فلسطين، وأيضًا إلى «البقاء على المسار الجماعي الناجح من أجل مجتمع لاجئي فلسطين».
وقال «لم يكن دعم المستضيفين والمانحين بأكثر أهمية مما كان عليه في عام 2018 عندما واجهت الوكالة أكبر أزمة تمويلية ومؤسسية لها في تاريخها»، مضيفًا أن 42 دولة ومؤسسة حول العالم زادت تبرعاتها للأونروا العام الماضي، الأمر الذي مكّن الأونروا من تجاوز عجز غير مسبوق بمبلغ 446 مليون دولار. ونحن بحاجة لأن تقدم تلك الدول والمؤسسات للأونروا نفس الدعم هذا العام.
أضف تعليق