«الرعاية الصحية» ينعى المسعف الجديلي ويدعو المجتمع الدولي لحماية الطواقم الطبية
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
نعى اتحاد لجان الرعاية الصحية في قطاع غزة شهيد العمل الإنساني المسعف الشهيد محمد صبحي الجديلي (36) عاماً والذي استشهد أمس متأثراً بجراحه التي أصيب بها برصاص الاحتلال في الثالث من مايو/أيار الماضي خلال قيامه بواجبه الإنساني في إسعاف مصابي مسيرات العودة شرقي مخيم جباليا .
وقال الاتحاد في بيان له، إن «الشهيد الجديلي ضابط الإسعاف في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، يُضاف إلى قائمة شهداء الخدمات الصحية، الذين استشهدوا برصاص الاحتلال خلال قيامهم بواجبهم الإنساني في إسعاف مصابي وضحايا مسيرات العودة التي تنظم على الحدود الشرقية لقطاع غزة وفي مقدمتهم الشهيد موسى أبو حسنين، والشهيدة رزان النجار والشهيد عبد الله القططي.
وأوضح الاتحاد أن إطلاق الاحتلال النار على ضابط إسعاف وإصابته بجروح بالغة ، يعد جريمة حرب وتعمد باستهداف الطواقم الطبية والمسعفين ومتطوعي الإسعاف الذين يؤدون واجبهم الإنساني، وإصراراً على خرق كل المعاهدات الدولية والاتفاقيات التي تدعو لحماية المسعفين في أوقات النزاع والصراعات .
وطالب الاتحاد كافة المؤسسات والمنظمات الدولية الحقوقية والمجتمع الدولي بالتحرك العاجل لحماية الطواقم الطبية والعاملين في مجال الإسعاف من الاستهداف المتعمد والمباشر لهم من قبل قوات الاحتلال، وتعمد الاحتلال عرقلة عملهم في القيام بواجبهم الإنساني والمهني في إسعاف المصابين وفق ما أقرته المواثيق والقوانين الدولية ومنها اتفاقية جنيف الرابعة .
نعى اتحاد لجان الرعاية الصحية في قطاع غزة شهيد العمل الإنساني المسعف الشهيد محمد صبحي الجديلي (36) عاماً والذي استشهد أمس متأثراً بجراحه التي أصيب بها برصاص الاحتلال في الثالث من مايو/أيار الماضي خلال قيامه بواجبه الإنساني في إسعاف مصابي مسيرات العودة شرقي مخيم جباليا .
وقال الاتحاد في بيان له، إن «الشهيد الجديلي ضابط الإسعاف في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، يُضاف إلى قائمة شهداء الخدمات الصحية، الذين استشهدوا برصاص الاحتلال خلال قيامهم بواجبهم الإنساني في إسعاف مصابي وضحايا مسيرات العودة التي تنظم على الحدود الشرقية لقطاع غزة وفي مقدمتهم الشهيد موسى أبو حسنين، والشهيدة رزان النجار والشهيد عبد الله القططي.
وأوضح الاتحاد أن إطلاق الاحتلال النار على ضابط إسعاف وإصابته بجروح بالغة ، يعد جريمة حرب وتعمد باستهداف الطواقم الطبية والمسعفين ومتطوعي الإسعاف الذين يؤدون واجبهم الإنساني، وإصراراً على خرق كل المعاهدات الدولية والاتفاقيات التي تدعو لحماية المسعفين في أوقات النزاع والصراعات .
وطالب الاتحاد كافة المؤسسات والمنظمات الدولية الحقوقية والمجتمع الدولي بالتحرك العاجل لحماية الطواقم الطبية والعاملين في مجال الإسعاف من الاستهداف المتعمد والمباشر لهم من قبل قوات الاحتلال، وتعمد الاحتلال عرقلة عملهم في القيام بواجبهم الإنساني والمهني في إسعاف المصابين وفق ما أقرته المواثيق والقوانين الدولية ومنها اتفاقية جنيف الرابعة .
أضف تعليق