«الديمقراطية»: تدعو للالتزام بالأهداف التي من أجلها استشهد نزال ورفاقه
رام الله ( الاتجاه الديمقراطي)
وجهت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين تحية الإكبار والتقدير، للشهيد خالد نزال في الذكرى 33 لإستشهاده في العاصمة اليونانية(أثينا)، نتيجة عملية اغتيال جبانة نفذها الموساد الاسرائيلي.
وقالت الجبهة إن خالد نزال ورفاقه كرسوا باستشهادهم أسلوب الكفاح المسلح أسلوباً نضالياً ضد الاستعمار الاستيطاني العنصري الإسرائيلي، وما زال يسير على نهج القائد خالد نزال آلالاف شهداء الثورة والحركة الوطنية والانتفاضة والمقاومة الفلسطينية.
كما دعت الجبهة إلى احترام ذكرى القائد نزال ولآلاف الشهداء غيره، بالتوقف عن الرهان على ما تبقى من أوسلو، والتوقف عن تعطيل قرارات المجلسين المركزي والوطني ، وتبني استراتيجية بديلة وهي الخروج من (أوسلو) وطي صفحته، وإعادة تحديد العلاقة مع الاحتلال الاستعماري الاستيطاني ووقف التنسيق الأمني معه، وفك الارتباط الاقتصادي الإسرائيلي، وسحب الاعتراف بإسرائيل، وتبني استراتيجية النضال والانتفاضة والمقاومة في الميدان، والاشتباك السياسي مع صفقة ترامب، في المحافل الدولية والأمم المتحدة ومحكمة الجنايات الدولية.
وختمت الجبهة مؤكدة على أن ذكرى نزال ستبقى خالدة، وضوءاً ساطعاً في تاريخ فلسطين وثورته الشعبية، ومواصلة النضال حتى تحرير كافة التراب الفلسطيني واستعادة الحقوق الوطنية الفلسطينية والتمسك بحق العودة إلى الديار والممتلكات التي هجرنا منها عامي 1948 و 1967.
وقالت الجبهة إن خالد نزال ورفاقه كرسوا باستشهادهم أسلوب الكفاح المسلح أسلوباً نضالياً ضد الاستعمار الاستيطاني العنصري الإسرائيلي، وما زال يسير على نهج القائد خالد نزال آلالاف شهداء الثورة والحركة الوطنية والانتفاضة والمقاومة الفلسطينية.
كما دعت الجبهة إلى احترام ذكرى القائد نزال ولآلاف الشهداء غيره، بالتوقف عن الرهان على ما تبقى من أوسلو، والتوقف عن تعطيل قرارات المجلسين المركزي والوطني ، وتبني استراتيجية بديلة وهي الخروج من (أوسلو) وطي صفحته، وإعادة تحديد العلاقة مع الاحتلال الاستعماري الاستيطاني ووقف التنسيق الأمني معه، وفك الارتباط الاقتصادي الإسرائيلي، وسحب الاعتراف بإسرائيل، وتبني استراتيجية النضال والانتفاضة والمقاومة في الميدان، والاشتباك السياسي مع صفقة ترامب، في المحافل الدولية والأمم المتحدة ومحكمة الجنايات الدولية.
وختمت الجبهة مؤكدة على أن ذكرى نزال ستبقى خالدة، وضوءاً ساطعاً في تاريخ فلسطين وثورته الشعبية، ومواصلة النضال حتى تحرير كافة التراب الفلسطيني واستعادة الحقوق الوطنية الفلسطينية والتمسك بحق العودة إلى الديار والممتلكات التي هجرنا منها عامي 1948 و 1967.
أضف تعليق