«الديمقراطية» تدين تسليم الولايات المتحدة المواطن الفلسطيني «الأشقر» للاحتلال
دانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وبشدة، تسليم الولايات المتحدة الأميركية العالم الفلسطيني الدكتور عبد الحليم الأشقر لدولة الاحتلال الإسرائيلي، بعد أن قضى عدة سنوات في السجون الأميركية والإقامة الجبرية.
ورأت الجبهة في هذه الخطوة المرفوضة والمدانة، انحياز أميركي أعمى لإسرائيل وتعكس حالة العداء الأميركي لشعبنا وحقوقه الوطنية.
وطالبت الجبهة وهي تحمل الإدارة الأميركية وحكومة الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن حياته والخرق الفاضح للمواثيق والقوانين الدولية، المؤسسات الحقوقية والإنسانية المحلية والعربية والدولية بالتدخل السريع والعاجل لإنقاذ حياة المواطن الفلسطيني د. الأشقر والعمل على للإفراج الفوري عنه.
ودعت الجبهة الجمعية العامة للأمم المتحدة بالتدخل السريع للإفراج عنه وتوفير الحماية الدولية له ولآلاف الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي.■
اخبار متعلقة
الديمقراطية الفلسطينية وحقوق المرأة ودورها
8 آذار/ مارس، يوم المرأة العالمي ليس فقط يوماً احتفالياً بالإنجازات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية ...
«الديمقراطية»: المرحلة القادمة ستكون أكثر وحشية مع مجيء حكومة نتنياهو وندعو لتوفير الحاضنة السياسية للمقاومة
دعت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، اليوم السبت، للإسراع في تشكيل القيادة الموحدة للمقاومة الشعبية ...
قيادي في الديمقراطية: ياسر عرفات كان قائدا استثنائيا شجاعا ومقداما
وصف عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الرفيق تيسير خالد، اليوم الخميس، المرحلة التي ...
تعرف على درجة الحرارة في اليونان والولايات المتحدة
تواجه اليونان، اليوم السبت، نهاية أسبوع ربما تكون الأكثر سخونة على مدى الخمسين عامًا الماضية خلال تموز/ ...
الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة يدينان عنف المستوطنين في الضفة
أصدر الاتحاد الأوروبي بياناً بشأن الأحداث الجارية في بلدة ترمسعيا شمال رام الله بالضفة الفلسطينية، عبر ...
مصادر صحفية: الولايات المتحدة تريد إنهاء الحرب في أوكرانيا بنهاية عام 2023
كشفت مصادر صحفية إيطالية، اليوم الأربعاء، أن الولايات المتحدة تريد إنهاء الحرب في أوكرانيا مع أواخر عام ...
الاحتلال يعتقل الوزير مؤيد شعبان ومصورا صحفيا غرب سلفيت
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الوزير مؤيد شعبان، ...
أضف تعليق