الأشقر : يوم القدس مناسبة لتكثيف الجهود لإنهاء الإنقسام
غزة ( الاتجاه الديمقراطي)
وجهت أريج الأشقر عضوة اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ومسؤولة اتحاد لجان العمل النسائي في قطاع غزة خلال كلمة المرأة في “يوم القدس العالمي” والذي يتزامن مع الجمعة ال 60 لمسيرات العودة وكسر الحصار في قطاع غزة التحية إلى جماهير شعبنا الذي يدافع عن أراضينا الفلسطينية والذي قدم من أجل ذلك تضحيات غالية من الشهداء والأسرى والجرحي رافضا كل البدائل لحقوقه الوطنية المشروعة في الانعتاق من الاحتلال والاستقلال وتقرير المصير والعودة وفق القرارات 194.
وأكدت الأشقر أن يوم القدس هو مناسبة لتكثيف الجهود والالتحام مع بعضنا لبعض والتفرغ لمواجهة كافة الصفقات المشبوهة والغطرسة الصهيونية ضد القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني من تهويد وسرقة القدس ونسبها للاحتلال الإسرائيلي لأرضنا الفلسطينية.
وأضافت الأشقر:" أن أهل القدس وبالرغم حملات التهويد الشرسة التي يشنها الاحتلال عليها صامدون بمقاومتهم الباسلة ضد الاحتلال البغيض الذي يسعى لطمس الطابع الفلسطيني العربي عن القدس وفرض الطابع اليهودي ".
وأدانت الأشقر خلال كلمتها جميع التدابير الرامية الي تغيير التكوين الديمغرافي لوضع الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 والتي تشمل الي جانب تدابير أخرى بناء المستوطنات وتوسيعها ونقل المستوطنين الاسرائيليين ومصادرة الأراضي وهدم المنازل وتشريد المدنيين الفلسطينيين في انتهاك للقانون الدولي الانساني والقرارات الشرعية الدولية التي تعتبر القدس الشرقية جزء لا يتجزء من الاراضي المحتلة عام 67 .
وفي الختام دعت الأشقر الدول العربية الي وقف التطبيع بمختلف اشكاله عملاً بقرارات القمم العربية وان تكون المقاطعة ووقف التطبيع بديهية من بديهيات ثقافتنا وفي اطار حرب المواجهة مع ا.لاحتلال الإسرائيلي.
وأكدت الأشقر أن يوم القدس هو مناسبة لتكثيف الجهود والالتحام مع بعضنا لبعض والتفرغ لمواجهة كافة الصفقات المشبوهة والغطرسة الصهيونية ضد القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني من تهويد وسرقة القدس ونسبها للاحتلال الإسرائيلي لأرضنا الفلسطينية.
وأضافت الأشقر:" أن أهل القدس وبالرغم حملات التهويد الشرسة التي يشنها الاحتلال عليها صامدون بمقاومتهم الباسلة ضد الاحتلال البغيض الذي يسعى لطمس الطابع الفلسطيني العربي عن القدس وفرض الطابع اليهودي ".
وأدانت الأشقر خلال كلمتها جميع التدابير الرامية الي تغيير التكوين الديمغرافي لوضع الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 والتي تشمل الي جانب تدابير أخرى بناء المستوطنات وتوسيعها ونقل المستوطنين الاسرائيليين ومصادرة الأراضي وهدم المنازل وتشريد المدنيين الفلسطينيين في انتهاك للقانون الدولي الانساني والقرارات الشرعية الدولية التي تعتبر القدس الشرقية جزء لا يتجزء من الاراضي المحتلة عام 67 .
وفي الختام دعت الأشقر الدول العربية الي وقف التطبيع بمختلف اشكاله عملاً بقرارات القمم العربية وان تكون المقاطعة ووقف التطبيع بديهية من بديهيات ثقافتنا وفي اطار حرب المواجهة مع ا.لاحتلال الإسرائيلي.
أضف تعليق