«الديمقراطية»: آن الأوان لإخراج إسرائيل من المجتمع الدولي بإعتبارها دولة مارقة
غزة ( الاتجاه الديمقراطي)
تتقدم الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بتحية التقدير والإكبار والإجلال، لذكرى المناضلة والمسعفة الإنسانية الشهيدة رزان النجار، التي مثلت نموذجاً للفتاة والمرأة الفلسطينية في وقوفها في مقدمة الصفوف في مواجهة قوات الإحتلال وقطعان المستوطنين، والإرتقاء بالدور النضالي الذي يتطلبه إنتماؤها إلى شعب، ليس أمامه من خيارات سوى النضال والتضحية للفوز بكرامته وحقوقه الوطنية المشروعة كاملة في العودة وتقرير المصير والإستقلال والسيادة.
كما تتقدم الجبهة بالتحية إلى المنظمة النسائية الديمقراطية الفلسطينية (ندى) في قطاع غزة، التي كان لها شرف إنتماء الشهيدة رزان النجار لصفوفها، منظمة جماهيرية مناضلة من أجل كرامة شعبها ورفع الظلم عن كاهله.
وفي هذه المناسبة تعيد الجبهة التأكيد على ضرورة نقل جرائم الإحتلال الإسرائيلي إلى محكمة الجنايات الدولية ومساءلته عن الدماء الزكية التي سفكتها عصاباته جنوداً و مستوطنين، فوق أرض فلسطين، في عمليات قتل وإغتيالات، متوهمة أنها بذلك تنجح في إخماد إنتفاضة شعبنا وثورته.
وأكدت الجبهة أنه مادامت إسرائيل تتمرد على القوانين والقرارات الدولية، وما دامت لم تقف خلف القضبان أمام محكمة الجنايات الدولية، لتحاكم على جرائمها ولتوصم بأنها دولة مارقة، يتوجب طردها من المجتمع الدولي ونزع الشرعية عنها وعزلها بإعتبارها مصابة بوباء الفاشية، فإنها لن تتوقف عن إرتكاب جرائم القتل والإغتيال.
كما تتقدم الجبهة بالتحية إلى المنظمة النسائية الديمقراطية الفلسطينية (ندى) في قطاع غزة، التي كان لها شرف إنتماء الشهيدة رزان النجار لصفوفها، منظمة جماهيرية مناضلة من أجل كرامة شعبها ورفع الظلم عن كاهله.
وفي هذه المناسبة تعيد الجبهة التأكيد على ضرورة نقل جرائم الإحتلال الإسرائيلي إلى محكمة الجنايات الدولية ومساءلته عن الدماء الزكية التي سفكتها عصاباته جنوداً و مستوطنين، فوق أرض فلسطين، في عمليات قتل وإغتيالات، متوهمة أنها بذلك تنجح في إخماد إنتفاضة شعبنا وثورته.
وأكدت الجبهة أنه مادامت إسرائيل تتمرد على القوانين والقرارات الدولية، وما دامت لم تقف خلف القضبان أمام محكمة الجنايات الدولية، لتحاكم على جرائمها ولتوصم بأنها دولة مارقة، يتوجب طردها من المجتمع الدولي ونزع الشرعية عنها وعزلها بإعتبارها مصابة بوباء الفاشية، فإنها لن تتوقف عن إرتكاب جرائم القتل والإغتيال.
أضف تعليق