إتحاد الجاليات الفلسطينية في أوروبا : حق العودة جوهر القضية والصراع
برلين ( الاتجاه الديمقراطي)
قال إتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا في الذكرى الـ71 لنكبة فلسطين إن حق العودة جوهر القضية والصراع.
وأصدر إتحاد الجاليات الفلسطينية اليوم بياناً بمناسبة ذكرى النبكة الفلسطينية قال فيه : « يمر الخامس عشر من أيار مايو على أبناء شعبنا الفلسطيني لتدخل الجريمة الصهيونية عامها الـ71 ، ولتستمر معها النكبة السوداء عاما بعد عام دون أن يستطيع المجتمع الدولي تحقيق العدالة التاريخية لشعبنا» ، ولا أن يفرض على دولة الاحتلال الخارجة عن القانون الدولي تنفيذ قرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن وفي المقدمة منها القرار 194 لعام 1948 وجميع القرارات ذات الصلة والتي تقر بحق الشعب الفلسطيني بالعودة إلى دياره وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس .
إن ذكرى النكبة والتي لا زالت أثارها مستمرة حتى اليوم في الضفة الفلسطينية وغزة الصامدة ومخيمات اللجوء وأماكن الشتات من خلال سياسة الاحتلال التوسعية والحصار والقتل والإرهاب الفردي والجماعي بتحالف مشترك مع إدارة ترامب التي تعمل على تصفية القضية الوطنية الفلسطينية بمحاربة وقطع المساعدات على وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ونقل سفارة الولايات المتحدة الأميركية للقدس المحتلة ومساعدة دولة الاحتلال لشرعنة الاستيطان والعمل على تغذية استمرارية الانقسام الفلسطيني والضغط على الجانب الفلسطيني الرسمي للاستمرار في سياسة الباب الدوار وعدم تنفيذ قرارات المجلس الوطني والمركزي، والعمل على تطبيع العلاقات بين الاحتلال والدول العربية ... كل ذلك من أجل تصفية قضية شعب لم ولن يستطع الاحتلال كسر إرادته على مذبح حريته واستقلاله الوطني الناجز.
إن دماء الشهداء وصمود الأسرى تؤكد أن أجيال الشعب الفلسطيني لن تغفر ولن تسامح محاولات تزوير التاريخ وحكاية الأرض والشعب والمأساة والبطولة التي روت وستروى بالدم الطاهر ارض الأجداد والآباء ، ولن يستطيع الاحتلال ومعه الإدارة الأميركية المنحازة طمس الهوية الوطنية للشعب الفلسطيني.
وفي ظلال هذه المناسبة الأليمة على شعبنا، نؤكد في إتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا، أن الانتفاضة الشاملة والعصيان المدني بوجه الاحتلال والمقاومة واستعادة الوحدة الوطنية ضمن إطار منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، لهو يشكل أساس الانتصار وإفشال مشاريع الاحتلال وصفقة العصر الترامبية، ومؤكدين تمسكنا بحق اللاجئين في العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم التي هجروا منها عام 1948 ورفض التوطين والتهجير.
وأصدر إتحاد الجاليات الفلسطينية اليوم بياناً بمناسبة ذكرى النبكة الفلسطينية قال فيه : « يمر الخامس عشر من أيار مايو على أبناء شعبنا الفلسطيني لتدخل الجريمة الصهيونية عامها الـ71 ، ولتستمر معها النكبة السوداء عاما بعد عام دون أن يستطيع المجتمع الدولي تحقيق العدالة التاريخية لشعبنا» ، ولا أن يفرض على دولة الاحتلال الخارجة عن القانون الدولي تنفيذ قرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن وفي المقدمة منها القرار 194 لعام 1948 وجميع القرارات ذات الصلة والتي تقر بحق الشعب الفلسطيني بالعودة إلى دياره وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس .
إن ذكرى النكبة والتي لا زالت أثارها مستمرة حتى اليوم في الضفة الفلسطينية وغزة الصامدة ومخيمات اللجوء وأماكن الشتات من خلال سياسة الاحتلال التوسعية والحصار والقتل والإرهاب الفردي والجماعي بتحالف مشترك مع إدارة ترامب التي تعمل على تصفية القضية الوطنية الفلسطينية بمحاربة وقطع المساعدات على وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ونقل سفارة الولايات المتحدة الأميركية للقدس المحتلة ومساعدة دولة الاحتلال لشرعنة الاستيطان والعمل على تغذية استمرارية الانقسام الفلسطيني والضغط على الجانب الفلسطيني الرسمي للاستمرار في سياسة الباب الدوار وعدم تنفيذ قرارات المجلس الوطني والمركزي، والعمل على تطبيع العلاقات بين الاحتلال والدول العربية ... كل ذلك من أجل تصفية قضية شعب لم ولن يستطع الاحتلال كسر إرادته على مذبح حريته واستقلاله الوطني الناجز.
إن دماء الشهداء وصمود الأسرى تؤكد أن أجيال الشعب الفلسطيني لن تغفر ولن تسامح محاولات تزوير التاريخ وحكاية الأرض والشعب والمأساة والبطولة التي روت وستروى بالدم الطاهر ارض الأجداد والآباء ، ولن يستطيع الاحتلال ومعه الإدارة الأميركية المنحازة طمس الهوية الوطنية للشعب الفلسطيني.
وفي ظلال هذه المناسبة الأليمة على شعبنا، نؤكد في إتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا، أن الانتفاضة الشاملة والعصيان المدني بوجه الاحتلال والمقاومة واستعادة الوحدة الوطنية ضمن إطار منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، لهو يشكل أساس الانتصار وإفشال مشاريع الاحتلال وصفقة العصر الترامبية، ومؤكدين تمسكنا بحق اللاجئين في العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم التي هجروا منها عام 1948 ورفض التوطين والتهجير.
أضف تعليق