واشنطن : بناء أسرع حاسوب عملاق في العالم
واشنطن (الاتجاه الديمقراطي)(وكالات)
خصصت الولايات المتحدة مبلغ 600 مليون دولار لبناء أسرع حاسوب عملاق في العالم، وثاني حواسيبها من فئة Exascale، المسمى فرونتير Frontier، والذي من المقرر وضعه في الخدمة بحلول عام 2021 لصالح مختبر أوك ريدج الوطني في ولاية تينيسي التابع لوزارة الطاقة الأميركية.
ويمتلك Frontier قدرة معالجة تصل إلى 1.5 إكسا فلوبس exaFLOPS، أي ما يعادل مليار عملية حسابية في الثانية الواحدة، ويجري بناءه من قبل شركة صناعة الرقاقات أي أم دي AMD والشركة المصنعة للحواسيب العملاقة Cray.
وسيتم استخدام قدرة معالجة أسرع حاسوب عملاق من أجل مجموعة من المهام، بما في ذلك التنبؤ بتغير المناخ، والتنبؤ بمسار الأعاصير، وتطوير أدوية جديدة، إلى جانب إجراء حسابات متقدمة في مجالات، مثل البحوث النووية والمناخية، ونمذجة مصادر طاقة الانصهار، ومحاكاة أنظمة محركات الاحتراق، وإجراء عمليات محاكاة للكون والمجرات.
وللتوضيح، فإذا قام كل فرد على وجه الأرض بإجراء عملية حسابية واحدة في الثانية الواحدة، فإننا بحاجة لأكثر من ست سنوات لإجراء عدد مماثل من العمليات الحسابية التي يمكن لحاسب Frontier القيام بها في ثانية واحدة.
وقال ريك بيري Rick Perry، وزير الطاقة الأميركي في بيان صحفي: «يضمن أداء Frontier الفريد من نوعه قدرة بلادنا على قيادة العالم في مجال العلوم، والتي تحسن الحياة وتجلب الازدهار الاقتصادي لجميع الأميركيين والعالم بأسره».
ويمتلك Frontier قدرة معالجة تصل إلى 1.5 إكسا فلوبس exaFLOPS، أي ما يعادل مليار عملية حسابية في الثانية الواحدة، ويجري بناءه من قبل شركة صناعة الرقاقات أي أم دي AMD والشركة المصنعة للحواسيب العملاقة Cray.
وسيتم استخدام قدرة معالجة أسرع حاسوب عملاق من أجل مجموعة من المهام، بما في ذلك التنبؤ بتغير المناخ، والتنبؤ بمسار الأعاصير، وتطوير أدوية جديدة، إلى جانب إجراء حسابات متقدمة في مجالات، مثل البحوث النووية والمناخية، ونمذجة مصادر طاقة الانصهار، ومحاكاة أنظمة محركات الاحتراق، وإجراء عمليات محاكاة للكون والمجرات.
وللتوضيح، فإذا قام كل فرد على وجه الأرض بإجراء عملية حسابية واحدة في الثانية الواحدة، فإننا بحاجة لأكثر من ست سنوات لإجراء عدد مماثل من العمليات الحسابية التي يمكن لحاسب Frontier القيام بها في ثانية واحدة.
وقال ريك بيري Rick Perry، وزير الطاقة الأميركي في بيان صحفي: «يضمن أداء Frontier الفريد من نوعه قدرة بلادنا على قيادة العالم في مجال العلوم، والتي تحسن الحياة وتجلب الازدهار الاقتصادي لجميع الأميركيين والعالم بأسره».
أضف تعليق