«الديمقراطية» تؤكد ضرورة تجسيد شعار «شركاء في الدم.. شركاء في القرار»
غزة ( الاتجاه الديمقراطي)
رحبت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بالدور المصري في وقف العدوان الإسرائيلي على شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة وإلزام دولة الاحتلال بتنفيذ إجراءات تخفيف الحصار بما فيها فتح المعابر ووقف استهداف الصيادين والمزارعين والمتظاهرين في مسيرات العودة وكسر الحصار شرقي القطاع.
وأكدت الجبهة على ضرورة تجسيد الشراكة الوطنية بالالتزام بشعار «شركاء في الدم.. شركاء في القرار» في إطار الإستراتيجية الدفاعية للدفاع عن شعبنا وأرضنا وفي دعم صيغة «الوفد الفلسطيني الموحد» في المفاوضات غير المباشرة مع دولة الاحتلال برعاية مصرية وأممية على غرار ما جرى في اتفاق التهدئة عام 2014 لإلزام الاحتلال الإسرائيلي بالتهدئة الشاملة والمتزامنة والمتبادلة.
وشددت على أن العدوان الإسرائيلي لن ينال من تضحيات شعبنا وصموده الذي التف حول مقاومته الباسلة وصولاً لتحقيق مطالبه المشروعة في حقه بالاستقرار والحياة الكريمة وفك الحصار باعتباره جزء من النضال الوطني على طريق العودة والحرية وتقرير المصير.
ووجهت الجبهة التحية إلى شعبنا الصامد في قطاع غزة، وكذلك التحية إلى أرواح شهداء شعبنا الذين استشهدوا في العدوان الإسرائيلي الغاشم الذي لم يميز بين رجل وامرأة، وطفل ورضيع. متمنية الشفاء العاجل للجرحى الأبطال.
وجددت الجبهة تأكيدها أن أقصر الطرق لمعالجة أزمات قطاع غزة يكون برفع الحصار الإسرائيلي وإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الداخلية وتطبيق قرارات المجلس الوطني (30/4/2018).
وتتقدم الجبهة من شعبنا الفلسطيني في القطاع، وفي الداخل والشتات، وإلى شعوبنا العربية والمسلمة بالتهنئة بحلول شهر رمضان، متمنية لهم تحقيق أمانيهم في العدالة والحرية والأمن والاستقرار والعيش الكريم.■
وأكدت الجبهة على ضرورة تجسيد الشراكة الوطنية بالالتزام بشعار «شركاء في الدم.. شركاء في القرار» في إطار الإستراتيجية الدفاعية للدفاع عن شعبنا وأرضنا وفي دعم صيغة «الوفد الفلسطيني الموحد» في المفاوضات غير المباشرة مع دولة الاحتلال برعاية مصرية وأممية على غرار ما جرى في اتفاق التهدئة عام 2014 لإلزام الاحتلال الإسرائيلي بالتهدئة الشاملة والمتزامنة والمتبادلة.
وشددت على أن العدوان الإسرائيلي لن ينال من تضحيات شعبنا وصموده الذي التف حول مقاومته الباسلة وصولاً لتحقيق مطالبه المشروعة في حقه بالاستقرار والحياة الكريمة وفك الحصار باعتباره جزء من النضال الوطني على طريق العودة والحرية وتقرير المصير.
ووجهت الجبهة التحية إلى شعبنا الصامد في قطاع غزة، وكذلك التحية إلى أرواح شهداء شعبنا الذين استشهدوا في العدوان الإسرائيلي الغاشم الذي لم يميز بين رجل وامرأة، وطفل ورضيع. متمنية الشفاء العاجل للجرحى الأبطال.
وجددت الجبهة تأكيدها أن أقصر الطرق لمعالجة أزمات قطاع غزة يكون برفع الحصار الإسرائيلي وإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الداخلية وتطبيق قرارات المجلس الوطني (30/4/2018).
وتتقدم الجبهة من شعبنا الفلسطيني في القطاع، وفي الداخل والشتات، وإلى شعوبنا العربية والمسلمة بالتهنئة بحلول شهر رمضان، متمنية لهم تحقيق أمانيهم في العدالة والحرية والأمن والاستقرار والعيش الكريم.■
أضف تعليق