بيرزيت : شخصيات وطنية ودينية تطلق مبادرة لإنهاء الانقسام
بيرزيت (الاتجاه الديمقراطي)
أطلقت شخصيات وطنية ودينية الاثنين، مبادرة جديدة لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الفلسطينية ومواجهات مخططات الاحتلال.
وعقدت الشخصيات يوم الاثنين، مؤتمرًا صحفيًا بمنزل رئيس الهيئة الشعبية العالمية لعدالة وسلام القدس الأب منويل مسلم بلدة بير زيت شمال رام الله، طالبوا فيه بإجراء انتخابات للمجلس الوطني في الداخل والخارج، تمهيدا لإنهاء الانقسام والدفاع عن الشعب والأرض الفلسطينية.
وقال الأب مسلم خلال المؤتمر إن «القدس ليست في خطر، ولكن أصبحت في جوف الأفعى الإسرائيلية، ونحن بدأنا بالكفاح المسلح وانتهينا في أوسلو».
وتابع :«واجهنا أوسلو بالتنسيق الأمني والمفاوضات وطلب حل الدولتين وانتهينا بالكامل، وواجهنا إسرائيل بالسلام وانتهينا تحت أقدام الجيش والمستوطنين الذين داسوا مقدساتنا، وابتدؤوا يقتطعوا من القدس أرضا ووصلوا للأقصى المبارك واقتطعوا أسفله بالحفريات واخذوا البراق والحبل ع الجرار».
وأضاف أن القدس تأمر بوقف الانهيار، ويجب إنقاذ القدس وتصويب الفكر نحو التحرير والوحدة وتصويب المؤسسات الفلسطينية للعمل على بناء الدولة، لا نريد أن نخترع منظمة تحرير جديدة، ولكن ندعو للعودة إلى جذورها وترميمها، ويبدأ ذلك بانتخاب مجلس وطني، ويجب أن تجري الانتخابات في الداخل والخارج قبل الانتخابات الرئاسية والتشريعية.
وقال :«نريد منظمة تحرير ليست في القفص ولا في السجن، لأن المنظمة في السجن لا تورثنا سوى العبودية، وجميع الفصائل عليها المشاركة في الانتخاب».
وعقدت الشخصيات يوم الاثنين، مؤتمرًا صحفيًا بمنزل رئيس الهيئة الشعبية العالمية لعدالة وسلام القدس الأب منويل مسلم بلدة بير زيت شمال رام الله، طالبوا فيه بإجراء انتخابات للمجلس الوطني في الداخل والخارج، تمهيدا لإنهاء الانقسام والدفاع عن الشعب والأرض الفلسطينية.
وقال الأب مسلم خلال المؤتمر إن «القدس ليست في خطر، ولكن أصبحت في جوف الأفعى الإسرائيلية، ونحن بدأنا بالكفاح المسلح وانتهينا في أوسلو».
وتابع :«واجهنا أوسلو بالتنسيق الأمني والمفاوضات وطلب حل الدولتين وانتهينا بالكامل، وواجهنا إسرائيل بالسلام وانتهينا تحت أقدام الجيش والمستوطنين الذين داسوا مقدساتنا، وابتدؤوا يقتطعوا من القدس أرضا ووصلوا للأقصى المبارك واقتطعوا أسفله بالحفريات واخذوا البراق والحبل ع الجرار».
وأضاف أن القدس تأمر بوقف الانهيار، ويجب إنقاذ القدس وتصويب الفكر نحو التحرير والوحدة وتصويب المؤسسات الفلسطينية للعمل على بناء الدولة، لا نريد أن نخترع منظمة تحرير جديدة، ولكن ندعو للعودة إلى جذورها وترميمها، ويبدأ ذلك بانتخاب مجلس وطني، ويجب أن تجري الانتخابات في الداخل والخارج قبل الانتخابات الرئاسية والتشريعية.
وقال :«نريد منظمة تحرير ليست في القفص ولا في السجن، لأن المنظمة في السجن لا تورثنا سوى العبودية، وجميع الفصائل عليها المشاركة في الانتخاب».
أضف تعليق