وزيرة السياحة : رفد القطاع السياحي بالكفاءات اللازمة سيستمر
رام الله (الاتجاه الديمقراطي)
أكدت وزيرة السياحة والآثار، رُلى معايعة، على استمرار وزارة السياحة والآثار وبالشراكة مع جميع الجهات ذات الاختصاص في رفد قطاعي السياحة والآثار بالكفاءات البشرية اللازمة والمؤهله.
جاءت أقوال وزيرة السياحة والآثار أثناء استقبال رئيس جامعة الاستقلال، الدكتور صالح خليل أبو أُصبع، والوفد المرافق له، وذلك في مقر وزارة السياحة والآثار، بمدينة بيت لحم.
وتحدثت معايعة عن آخر المستجدات الجارية على صعيد قطاعي السياحة والتراث الثقافي، والعمل على تعزيز التشبيك المباشر بين القطاع السياحي الفلسطيني ونظرائه من القطاعات السياحية حول العالم؛ لتعزيز أن يأتي السائح إلى فلسطين ضمن برامج سياحية فلسطينية، ومستخدماً للمرافق السياحية الفلسطينية من فنادق ومطاعم ومحلات بيع التحف الشرقية ووسائل نقل، وغيرها الكثير مساهماً في زيادة فرص العمل لدى القطاع السياحي الفلسطيني ورفع نسبة المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي علاوة على تكثيف المشاركة في أهم المعارض السياحية العالمية وفتح أسواق سياحية جديدة، واستهداف فئات عمرية جديدة لتزور فلسطين علاوة على انتهاج مجموعة من الأنماط السياحية الجديدة والتي عملت وستعمل على رفد القطاع السياحي الفلسطيني بوفود جديدة لم تكن تزور فلسطين في الماضي مما أحدث وسيحدث نقلات نوعية في أعداد السياح القادمين إلى فلسطين، وفي نسبة الإشغال الفندقي لدى الفنادق الفلسطينية.
جاءت أقوال وزيرة السياحة والآثار أثناء استقبال رئيس جامعة الاستقلال، الدكتور صالح خليل أبو أُصبع، والوفد المرافق له، وذلك في مقر وزارة السياحة والآثار، بمدينة بيت لحم.
وتحدثت معايعة عن آخر المستجدات الجارية على صعيد قطاعي السياحة والتراث الثقافي، والعمل على تعزيز التشبيك المباشر بين القطاع السياحي الفلسطيني ونظرائه من القطاعات السياحية حول العالم؛ لتعزيز أن يأتي السائح إلى فلسطين ضمن برامج سياحية فلسطينية، ومستخدماً للمرافق السياحية الفلسطينية من فنادق ومطاعم ومحلات بيع التحف الشرقية ووسائل نقل، وغيرها الكثير مساهماً في زيادة فرص العمل لدى القطاع السياحي الفلسطيني ورفع نسبة المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي علاوة على تكثيف المشاركة في أهم المعارض السياحية العالمية وفتح أسواق سياحية جديدة، واستهداف فئات عمرية جديدة لتزور فلسطين علاوة على انتهاج مجموعة من الأنماط السياحية الجديدة والتي عملت وستعمل على رفد القطاع السياحي الفلسطيني بوفود جديدة لم تكن تزور فلسطين في الماضي مما أحدث وسيحدث نقلات نوعية في أعداد السياح القادمين إلى فلسطين، وفي نسبة الإشغال الفندقي لدى الفنادق الفلسطينية.
أضف تعليق