«الديمقراطية» تلتقي مرجعيات سياسية وحزبية وروحية
بيروت (الاتجاه الديمقراطي)
جال وفد قيادي من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين برئاسة عضو مكتبها السياسي ابو لؤي اركان بدر، واعضاء قيادتها في لبنان والشمال عاطف خليل واحمد موسى، على عدد من المرجعيات السياسية والروحية والحزبية شملت: النائب البطريركي الجديد في زغرتا وتوابعها المطران جوزيف نفاع، ومطران طرابلس وتوابعها جورج ابو جودة، عضو المكتب السياسي لتيار المردة المناضلة فيرا يمين، النائب السابق الدكتور قيصر معوض، العميد المتقاعد تيودور مكاري والمهندس زياد مكاري .
وقد نقل ابو لؤي تهاني قيادة الجبهة والشعب الفلسطيني بالاعياد. واكد على تمسك الشعب الفلسطيني بالمقاومة وبكافة اشكال النضال من اجل التصدي للعدوان الاسرائيلي الاميركي المتمثل بصفقة القرن وقانون يهودية الدولة والاستيطان وقضم الضفة وتهويد القدس وحصار غزة وضم الجولان السوري المحتل، كمقدمة لضم الضفة الفلسطينية ومزارع شبعا وتلال كفرشوبا، وفرض سياسة امر واقع لتابيد الاحتلال فوق الاراضي الفلسطينية والعربية المحتلة، داعياً الى ضرورة توحيد الجهود العربية والفلسطينية وتصعيد المقاومة بكافة اشكالها لمواجهة هذا المشروع، حتى اسقاطه وانتزاع الحقوق الوطنية الفلسطينية والعربية المشروعة، وفي مقدمتها اقامة الدولة الوطنية المستقلة بعاصمتها القدس وحق اللاجئين بالعودة.
وعرض ابو لؤي لظروف الاسرى ومعركتهم الجديدة ضد ادارات السجون في دولة الاحتلال، داعيا المجتمع الدولي لالضغط على الاحتلال من اجل اطلاق سراح جميع الاسرى والمعتقلين من سجون الاحتلال .
كما عرض لمعاناة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان والمهجرين من سوريا، مجددا دعوة الحكومة اللبنانية اقرار الحقوق الانسانية للشعب الفلسطيني في لبنان حقي العمل والتملك والتعاطي الانساني مع المخيمات، استكمال اعمار مخيم نهر البارد وتامين احتياجات المهجرين من سوريا، وممارسة الضغط على الاونروا من اجل التوقف عن تقليص الخدمات والعمل على زيادتها بما ينسجم مع الاحتياجات الصحية والاغاثية والتعليمية والاجتماية، وذلك دعما للنضال الفلسطيني من اجل حق العودة، نقيضا لكل مشاريع التوطين والتهجير المرفوضة فلسطينيا .
وقد نقل ابو لؤي تهاني قيادة الجبهة والشعب الفلسطيني بالاعياد. واكد على تمسك الشعب الفلسطيني بالمقاومة وبكافة اشكال النضال من اجل التصدي للعدوان الاسرائيلي الاميركي المتمثل بصفقة القرن وقانون يهودية الدولة والاستيطان وقضم الضفة وتهويد القدس وحصار غزة وضم الجولان السوري المحتل، كمقدمة لضم الضفة الفلسطينية ومزارع شبعا وتلال كفرشوبا، وفرض سياسة امر واقع لتابيد الاحتلال فوق الاراضي الفلسطينية والعربية المحتلة، داعياً الى ضرورة توحيد الجهود العربية والفلسطينية وتصعيد المقاومة بكافة اشكالها لمواجهة هذا المشروع، حتى اسقاطه وانتزاع الحقوق الوطنية الفلسطينية والعربية المشروعة، وفي مقدمتها اقامة الدولة الوطنية المستقلة بعاصمتها القدس وحق اللاجئين بالعودة.
وعرض ابو لؤي لظروف الاسرى ومعركتهم الجديدة ضد ادارات السجون في دولة الاحتلال، داعيا المجتمع الدولي لالضغط على الاحتلال من اجل اطلاق سراح جميع الاسرى والمعتقلين من سجون الاحتلال .
كما عرض لمعاناة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان والمهجرين من سوريا، مجددا دعوة الحكومة اللبنانية اقرار الحقوق الانسانية للشعب الفلسطيني في لبنان حقي العمل والتملك والتعاطي الانساني مع المخيمات، استكمال اعمار مخيم نهر البارد وتامين احتياجات المهجرين من سوريا، وممارسة الضغط على الاونروا من اجل التوقف عن تقليص الخدمات والعمل على زيادتها بما ينسجم مع الاحتياجات الصحية والاغاثية والتعليمية والاجتماية، وذلك دعما للنضال الفلسطيني من اجل حق العودة، نقيضا لكل مشاريع التوطين والتهجير المرفوضة فلسطينيا .
أضف تعليق