«الديمقراطية»: الأسرى ماضون في إضرابهم حتى انتزاع حقوقهم وندعو لتوسيع رقعة التحركات المساندة لهم
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
توجهت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، بالتحية النضالية إلى الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال الإسرائيلي، التي تواصل إضرابها المفتوح عن الطعام في معركة الأمعاء الخاوية «إضراب الكرامة 2» لليوم الثامن على التوالي بمشاركة مئات الأسرى وقيادة الحركة الأسيرة، لاستعادة حقوقها المسلوبة ومطالبها المشروعة على طريق انتزاع حرية الأسرى.
وشددت الجبهة على أن الأسرى ماضون في إضرابهم حتى انتزاع حقوقهم المسلوبة في حقهم من التواصل مع ذويهم وإزالة أجهزة التشويش، وإعادة زيارة أهالي قطاع غزة لطبيعتها، وإلغاء العقوبات والإجراءات السابقة المفروضة منذ عام 2014، محذرةً مصلحة السجون الإسرائيلية من محاولة الالتفاف على حقوق الأسرى والنيل من إضرابهم.
ودعت الجبهة جماهير شعبنا الفلسطيني وقواه السياسية والمجتمعية لتوسيع رقعة التحركات والفعاليات المساندة للأسرى وخطواتهم النضالية في «إضراب الكرامة 2»، وإلى الالتفاف والتوحد حول قضيتهم التي تحظى بإجماع وطني، وتسليط الضوء على معاناتهم والتحذير من خطورة ما يتعرضون له من قمع واعتداءات تمس كرامتهم.
وطالبت الجبهة الأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان واللجنة الدولية للصليب الأحمر بالتدخل الفوري والسريع لإنقاذ حياة الأسرى من الهجمة الإسرائيلية الوحشية بحقهم والإطلاع على معاناتهم، والعمل على توفير الحماية الدولية للأسرى داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي.
كما دعت الجبهة المنظمات الحقوقية والإنسانية العربية والدولية للوقوف إلى جانب الأسرى المضربين وعموم أسرانا الفلسطينيين والعرب في سجون الاحتلال، وكشف وفضح السياسة الفاشية التي تتبعها سلطات الاحتلال بحقهم، والتأكيد على حقهم المشروع بالحرية باعتبارهم أسرى حرب ومناضلين من أجل الحرية في مواجهة الاستعمار الإسرائيلي العسكري والاستيطاني.
وشددت الجبهة على أن الأسرى ماضون في إضرابهم حتى انتزاع حقوقهم المسلوبة في حقهم من التواصل مع ذويهم وإزالة أجهزة التشويش، وإعادة زيارة أهالي قطاع غزة لطبيعتها، وإلغاء العقوبات والإجراءات السابقة المفروضة منذ عام 2014، محذرةً مصلحة السجون الإسرائيلية من محاولة الالتفاف على حقوق الأسرى والنيل من إضرابهم.
ودعت الجبهة جماهير شعبنا الفلسطيني وقواه السياسية والمجتمعية لتوسيع رقعة التحركات والفعاليات المساندة للأسرى وخطواتهم النضالية في «إضراب الكرامة 2»، وإلى الالتفاف والتوحد حول قضيتهم التي تحظى بإجماع وطني، وتسليط الضوء على معاناتهم والتحذير من خطورة ما يتعرضون له من قمع واعتداءات تمس كرامتهم.
وطالبت الجبهة الأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان واللجنة الدولية للصليب الأحمر بالتدخل الفوري والسريع لإنقاذ حياة الأسرى من الهجمة الإسرائيلية الوحشية بحقهم والإطلاع على معاناتهم، والعمل على توفير الحماية الدولية للأسرى داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي.
كما دعت الجبهة المنظمات الحقوقية والإنسانية العربية والدولية للوقوف إلى جانب الأسرى المضربين وعموم أسرانا الفلسطينيين والعرب في سجون الاحتلال، وكشف وفضح السياسة الفاشية التي تتبعها سلطات الاحتلال بحقهم، والتأكيد على حقهم المشروع بالحرية باعتبارهم أسرى حرب ومناضلين من أجل الحرية في مواجهة الاستعمار الإسرائيلي العسكري والاستيطاني.
أضف تعليق