«أشد» يختتم دورة الشهيد خالد عبد الرحيم للتثقيف والقيادة الشابة بفروع مخيمات صور
بيروت (الاتجاه الديمقراطي)
اختتم اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني أشد دورة الشهيد خالد عبد الرحيم للتثقيف والقيادة الشابة، التي انعقدت في مخيم البص بمدينة صور بمشاركة 30 رفيقا ورفيقة من كادرات الاتحاد من مخيمات صور.
وشارك في الجلسة الختامية للدورة رئيس اتحاد الشباب في لبنان الرفيق يوسف أحمد ومسؤول أشد في الجنوب الرفيق فؤاد حسين.
وقدم الرفيق يوسف أحمد محاضرة تناولت اسس ومبادىء القيادة الشبابية والمهارات والمعارف المطلوبة للقيام بهذا الدور القيادي الذي يمكن من تفعيل قدرات الشباب وتمكينهم من أداء مهامهم والمسؤوليات الملقاة على عاتقهم على كافة الصعد والمجالات.
كما تناول أحمد برنامج العمل الوطني والاجتماعي للشباب الفلسطيني في لبنان ومحاور عمله المتعددة، سواء التي تتناول الدور الوطني والسياسي للشباب الفلسطيني وكيفية تطوير مشاركته وانخراطه الأوسع في النضال الوطني إلى جانب تفعيل مشاركته السياسية والمجتمعية.
كما تناول المهام النقابية والاجتماعية التي تسعى لتحسين واقع التعليم الفلسطينيين في مختلف المراحل التعليمية وكيفية العمل لإيجاد الحلول للمشكلات التي تعترض مسيرة التعليم للطلبة الفلسطينيين في لبنان.
وتطرقت المحاضرة أيضا إلى الأزمة المتفاقمة للشباب والخريجين الفلسطينيين في لبنان والناجمة عن القوانين اللبنانية التي تحرم الفلسطينيين من حقوقهم الإنسانية والاجتماعية.
يذكر أن الدورة امتدت لشهرين وشملت عدة مواضيع سياسية وثقافية تناولت عدة عناوين، وشارك بتقديم المحاضرات فيها مجموعة من الباحثين والمختصين بالشأن الفلسطيني.
وشارك في الجلسة الختامية للدورة رئيس اتحاد الشباب في لبنان الرفيق يوسف أحمد ومسؤول أشد في الجنوب الرفيق فؤاد حسين.
وقدم الرفيق يوسف أحمد محاضرة تناولت اسس ومبادىء القيادة الشبابية والمهارات والمعارف المطلوبة للقيام بهذا الدور القيادي الذي يمكن من تفعيل قدرات الشباب وتمكينهم من أداء مهامهم والمسؤوليات الملقاة على عاتقهم على كافة الصعد والمجالات.
كما تناول أحمد برنامج العمل الوطني والاجتماعي للشباب الفلسطيني في لبنان ومحاور عمله المتعددة، سواء التي تتناول الدور الوطني والسياسي للشباب الفلسطيني وكيفية تطوير مشاركته وانخراطه الأوسع في النضال الوطني إلى جانب تفعيل مشاركته السياسية والمجتمعية.
كما تناول المهام النقابية والاجتماعية التي تسعى لتحسين واقع التعليم الفلسطينيين في مختلف المراحل التعليمية وكيفية العمل لإيجاد الحلول للمشكلات التي تعترض مسيرة التعليم للطلبة الفلسطينيين في لبنان.
وتطرقت المحاضرة أيضا إلى الأزمة المتفاقمة للشباب والخريجين الفلسطينيين في لبنان والناجمة عن القوانين اللبنانية التي تحرم الفلسطينيين من حقوقهم الإنسانية والاجتماعية.
يذكر أن الدورة امتدت لشهرين وشملت عدة مواضيع سياسية وثقافية تناولت عدة عناوين، وشارك بتقديم المحاضرات فيها مجموعة من الباحثين والمختصين بالشأن الفلسطيني.
أضف تعليق