النتائج النهائية لانتخابات الكنيست تظهر تفوق حزب الليكود على الأحزاب الأخرى
القدس المحتلة (الاتجاه الديمقراطي)
اظهرت النتائج الرسمية للانتخابات الإسرائيلية الخاصة بالكنيست الـ 21، تفوق حزب الليكود بزعامة بنيامين نتنياهو بمقعد واحد فقط عن منافسه الأول تحالف أزرق – أبيض بزعامة الجنرال السابق بيني غانتس، وبعض الجنرالات والسياسيين.
ووفقا للنتائج التي نشرتها لجنة الانتخابات المركزية، فإن حزب الليكود حصد 36 مقعدا، مقابل 35 لصالح تحالف حزب غانتس والذي يضم عدة أحزاب منها هناك مستقبل بقيادة يائير لبيد، وتيليم برئاسة موشيه يعلون.
ويظهر من النتائج أن حزب شاس الخاص بالمتدينين الحريديم قد حصد 8 مقاعد، مقابل 7 للحزب المماثل يهدوت هتوراة.
بينما حصد حزب العمل اليساري على 6 مقاعد، ومثلها لصالح قائمة الجبهة والعربية للتغيير برئاسة كل من أيمن عودة وأحمد الطيبي.
فيما حافظ حزب إسرائيل بيتنا بزعامة أفيغدور ليبرمان بالحفاظ على مكانته بخمسة مقاعد، وبمثلها لتحالف اتحاد الأحزاب اليمينية والتي تمثل المستوطنين في الضفة الغربية وشرقي القدس.
وحصد حزب كلنا بزعامة موشيه كحلون 4 مقاعد، ومثلها إلى حزب ميرتس اليساري، ومثلها لصالح قائمة تحالف الموحدة والتجمع العربي برئاسة كل من منصور عباس، وإمطانس شحادة.
وسقط حزب اليمين الجديد بزعامة نفتالي بينيت وإيليت شاكيد من تجاوز نسبة الحسم، رغم أنه طالب بإعادة فرز الصناديق الخاصة بالجنود الإسرائيليين. مدعيا أن هناك أمور مثيرة للشكوك حصلت في لجنة الانتخابات.
ونفت لجنة الانتخابات أن تكون العملية الانتخابية برمتها تعرضت لأي تدخلات أجنبية من خلال اختراقها عبر الهاكرز. مرجعةً التأخر في نشر النتائج لأمور تقنية وفنية وإلغاء الكثير من الأصوات.
ووفقا لقناة ريشت كان العبرية، فإن اتحاد الأحزاب اليمينة بزعامة الحاخام رافي بيرتس عرض على شاس ويهدوت هتوراة بالتوحد في مفاوضات تشكيل الائتلاف الحكومي أمام بنيامين نتنياهو، وذلك للحصول على إنجازات مهمة لصالحهم في الحكومة المقبلة.
فيما ذكرت القناة أن كحلون في اتصالات متقدمة مع نتنياهو بشأن الانضمام للائتلاف الحكومي، وقد ينضم لحزب الليكود وينفصل عن حزبه الذي أسسه، هو ما لم يعلق عليه مكتب كحلون.
ووفقا للنتائج التي نشرتها لجنة الانتخابات المركزية، فإن حزب الليكود حصد 36 مقعدا، مقابل 35 لصالح تحالف حزب غانتس والذي يضم عدة أحزاب منها هناك مستقبل بقيادة يائير لبيد، وتيليم برئاسة موشيه يعلون.
ويظهر من النتائج أن حزب شاس الخاص بالمتدينين الحريديم قد حصد 8 مقاعد، مقابل 7 للحزب المماثل يهدوت هتوراة.
بينما حصد حزب العمل اليساري على 6 مقاعد، ومثلها لصالح قائمة الجبهة والعربية للتغيير برئاسة كل من أيمن عودة وأحمد الطيبي.
فيما حافظ حزب إسرائيل بيتنا بزعامة أفيغدور ليبرمان بالحفاظ على مكانته بخمسة مقاعد، وبمثلها لتحالف اتحاد الأحزاب اليمينية والتي تمثل المستوطنين في الضفة الغربية وشرقي القدس.
وحصد حزب كلنا بزعامة موشيه كحلون 4 مقاعد، ومثلها إلى حزب ميرتس اليساري، ومثلها لصالح قائمة تحالف الموحدة والتجمع العربي برئاسة كل من منصور عباس، وإمطانس شحادة.
وسقط حزب اليمين الجديد بزعامة نفتالي بينيت وإيليت شاكيد من تجاوز نسبة الحسم، رغم أنه طالب بإعادة فرز الصناديق الخاصة بالجنود الإسرائيليين. مدعيا أن هناك أمور مثيرة للشكوك حصلت في لجنة الانتخابات.
ونفت لجنة الانتخابات أن تكون العملية الانتخابية برمتها تعرضت لأي تدخلات أجنبية من خلال اختراقها عبر الهاكرز. مرجعةً التأخر في نشر النتائج لأمور تقنية وفنية وإلغاء الكثير من الأصوات.
ووفقا لقناة ريشت كان العبرية، فإن اتحاد الأحزاب اليمينة بزعامة الحاخام رافي بيرتس عرض على شاس ويهدوت هتوراة بالتوحد في مفاوضات تشكيل الائتلاف الحكومي أمام بنيامين نتنياهو، وذلك للحصول على إنجازات مهمة لصالحهم في الحكومة المقبلة.
فيما ذكرت القناة أن كحلون في اتصالات متقدمة مع نتنياهو بشأن الانضمام للائتلاف الحكومي، وقد ينضم لحزب الليكود وينفصل عن حزبه الذي أسسه، هو ما لم يعلق عليه مكتب كحلون.
أضف تعليق