15 تشرين الثاني 2024 الساعة 10:02
ناصر يدعو لاستنهاض كل طاقات شعبنا وتوحيدها لدعم الأسرى في «إضراب الكرامة 2»
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
قال صالح ناصر عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ومسؤولها في قطاع غزة، «نحيي أسرانا البواسل في سجون الاحتلال الإسرائيلي الذين يخوضون «معركة الكرامة 2»، دفاعاً عن حقوقهم المكتسبة، ورفضاً للقوانين العنصرية بحقهم».
ودعا ناصر في حديثه خلال لقاء نظمته الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان، اليوم، بمدينة غزة بعنوان «معاناة المعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال- إضراب الكرامة 2»، دعا لاستنهاض طاقات شعبنا الفلسطيني وتوحيدها لدعم الأسرى في إضرابهم المفتوح عن الطعام، باعتبارهم عامل توحيد واستنهاض لشعبنا وحركته الجماهيرية وقواه السياسية.
وجدد ناصر دعوته للقوى الوطنية كافة إلى توحيد وتنسيق تحركاتها، جنباً إلى جنب مع أهالي الأسرى، والمؤسسات المجتمعية المعنية بقضاياهم كنادي الأسير ومؤسسة «حريات» وغيرها.
وطالب القيادي في الجبهة الديمقراطية منظمات حقوق الإنسان المحلية والدولية بتبني قضايا الأسرى كأسرى حرية، تكفلها اتفاقيات جنيف الأربعة والقانون الدولي الإنساني، وطالب بأوسع تحرك على الصعيد الدولي بما فيها الأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان ومحكمة الجنايات الدولية وتقديم شكاوى ضد قادة الاحتلال الإسرائيلي على جرائمهم بحق أسرانا البواسل.
وأكد ناصر على ضرورة إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الداخلية وتنفيذ قرارات المجلس المركزي في دورتيه 27 و28 والمجلس الوطني (2018) للوصول إلى إستراتيجية وطنية جديدة وموحَّدة «إستراتيجية الخروج من اتفاق أوسلو» .
وشدد ناصر على أن قضية الأسرى تحظى بأولوية وطنية في نضال شعبنا الفلسطيني وقواه السياسية والمجتمعية، مشيداً بوحدة الأسرى في الميدان، وما أنجزوه لإنهاء الانقسام بوثيقة الوفاق الوطني التي تحظى بجهودهم.
ودعا ناصر في حديثه خلال لقاء نظمته الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان، اليوم، بمدينة غزة بعنوان «معاناة المعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال- إضراب الكرامة 2»، دعا لاستنهاض طاقات شعبنا الفلسطيني وتوحيدها لدعم الأسرى في إضرابهم المفتوح عن الطعام، باعتبارهم عامل توحيد واستنهاض لشعبنا وحركته الجماهيرية وقواه السياسية.
وجدد ناصر دعوته للقوى الوطنية كافة إلى توحيد وتنسيق تحركاتها، جنباً إلى جنب مع أهالي الأسرى، والمؤسسات المجتمعية المعنية بقضاياهم كنادي الأسير ومؤسسة «حريات» وغيرها.
وطالب القيادي في الجبهة الديمقراطية منظمات حقوق الإنسان المحلية والدولية بتبني قضايا الأسرى كأسرى حرية، تكفلها اتفاقيات جنيف الأربعة والقانون الدولي الإنساني، وطالب بأوسع تحرك على الصعيد الدولي بما فيها الأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان ومحكمة الجنايات الدولية وتقديم شكاوى ضد قادة الاحتلال الإسرائيلي على جرائمهم بحق أسرانا البواسل.
وأكد ناصر على ضرورة إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الداخلية وتنفيذ قرارات المجلس المركزي في دورتيه 27 و28 والمجلس الوطني (2018) للوصول إلى إستراتيجية وطنية جديدة وموحَّدة «إستراتيجية الخروج من اتفاق أوسلو» .
وشدد ناصر على أن قضية الأسرى تحظى بأولوية وطنية في نضال شعبنا الفلسطيني وقواه السياسية والمجتمعية، مشيداً بوحدة الأسرى في الميدان، وما أنجزوه لإنهاء الانقسام بوثيقة الوفاق الوطني التي تحظى بجهودهم.
اخبار متعلقة
أضف تعليق