حواتمة يتوجه لموسكو لبحث تطورات القضية الفلسطينية ولقاء ممثلي الجاليات العربية
دمشق (الاتجاه الديمقراطي)
يزور العاصمة الروسية، موسكو، وفد كبير من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، على رأسه الأمين العام نايف حواتمة، بدعوة من وزارة الخارجية، وعلى جدول أعماله الإجتماع إلى قيادة الدولة ومؤسساتها المختلفة، والأحزاب السياسية، والتباحث بشأن التطورات على الصعيد الدولي والإقليمي، وبما يخص القضية الفلسطينية في المقدمة. كذلك على جدول أعماله عقد ندوات صحفية ولقاء ممثلي الجاليات العربية الناشطة في العاصمة الروسية.
وهذه الزيارة، هي الأولى لقائد فلسطيني، بعد فشل الحوار الفلسطيني في العاصمة الروسية، في 11-13/2/2019، في التوصل إلى توافق على بيان سياسي يدعو الدولة الروسية إلى الدفاع عن القضية والحقوق الوطنية الفلسطينية في المحافل الدولية؛ حيث امتنع عدد من ممثلي الفصائل عن التوقيع على البيان، فحمل فقط تواقيع تسعة من الفصائل، مقابل إمتناع أربعة.
زيارة حواتمة لموسكو، ولقاءه القيادة الروسية، من شأنها أن تعيد الوصل بين الحركة الوطنية الفلسطينية، ممثلة بالجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، وبين الدوائر السياسية الروسية، خاصة وزارة الخارجية وباقي المؤسسات المعنية بشؤون الشرق الأوسط.
زيارة حواتمة تترافق مع الإنتخابات التشريعية الإسرائيلية، وما سوف تسفر عنه من نتائج، وبعد إعلان ترامب إعترافه بضم إسرائيل للجولان السوري المحتل، والتمهيد الأميركي – الإسرائيلي، للإعلان عن ضم المناطق الواسعة من الضفة الفلسطينية في سياق بناء «إسرائيل الكبرى»، ورسم ملامح ما يسمى بالحل الدائم الذي ينوي التحالف الأميركي – الإسرائيلي فرضه على الجانب الفلسطيني.
يرافق حواتمة في زيارته إلى العاصمة الروسية، موسكو، كل من على الأسعد، مدير مكتبه، والمهندس نمر شعبان بكر عضو اللجنة المركزية للجبهة، والدكتور محمد سليمان عبد الهادي؛ والدكتور مبارك محمد حسن موسى والمهندس جودت إبراهيم، أعضاء لجنتي العلاقات والفروع الخارجية، والإعلامي رائد الأغبر■
وهذه الزيارة، هي الأولى لقائد فلسطيني، بعد فشل الحوار الفلسطيني في العاصمة الروسية، في 11-13/2/2019، في التوصل إلى توافق على بيان سياسي يدعو الدولة الروسية إلى الدفاع عن القضية والحقوق الوطنية الفلسطينية في المحافل الدولية؛ حيث امتنع عدد من ممثلي الفصائل عن التوقيع على البيان، فحمل فقط تواقيع تسعة من الفصائل، مقابل إمتناع أربعة.
زيارة حواتمة لموسكو، ولقاءه القيادة الروسية، من شأنها أن تعيد الوصل بين الحركة الوطنية الفلسطينية، ممثلة بالجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، وبين الدوائر السياسية الروسية، خاصة وزارة الخارجية وباقي المؤسسات المعنية بشؤون الشرق الأوسط.
زيارة حواتمة تترافق مع الإنتخابات التشريعية الإسرائيلية، وما سوف تسفر عنه من نتائج، وبعد إعلان ترامب إعترافه بضم إسرائيل للجولان السوري المحتل، والتمهيد الأميركي – الإسرائيلي، للإعلان عن ضم المناطق الواسعة من الضفة الفلسطينية في سياق بناء «إسرائيل الكبرى»، ورسم ملامح ما يسمى بالحل الدائم الذي ينوي التحالف الأميركي – الإسرائيلي فرضه على الجانب الفلسطيني.
يرافق حواتمة في زيارته إلى العاصمة الروسية، موسكو، كل من على الأسعد، مدير مكتبه، والمهندس نمر شعبان بكر عضو اللجنة المركزية للجبهة، والدكتور محمد سليمان عبد الهادي؛ والدكتور مبارك محمد حسن موسى والمهندس جودت إبراهيم، أعضاء لجنتي العلاقات والفروع الخارجية، والإعلامي رائد الأغبر■
أضف تعليق