قرابة 400 أسير ينضمون للإضراب المفتوح عن الطعام (الكرامة 2)
رام الله (الاتجاه الديمقراطي)
أعلن نادي الأسير الفلسطيني عن انضمام قرابة 400 أسير في معتقلات الاحتلال الاسرائيلي اليوم الثلاثاء، للإضراب المفتوح عن الطعام (إضراب الكرامة 2)، والذي شرع به عشرات الأسرى الفلسطينيين أمس الإثنين.
وقال في بيان صادر عنه، إن : « عشرات الأسرى التحقوا بالإضراب عن الطعام خلال الساعات الماضية» في عدة سجون منها: النقب الصحراوي، وريمون، ونفحة، وايشل، وعوفر، وجلبوع، ومجدو.
وأكد نادي الأسير أن هناك مفاوضات غير مباشرة تجري داخل المعتقلات، وجهود مصرية ما تزال مستمرة للضغط على سلطات الاحتلال من أجل تحقيق مطالب الأسرى الحياتية.
واستعرض نادي الأسير أبرز مطالب الأسرى في (إضراب الكرامة 2) وهي: إزالة أجهزة التشويش وتركيب هواتف عمومية في أقسام الأسرى، وإلغاء منع الزيارة المفروض على مئات من الأسرى، ورفع العقوبات الجماعية التي فرضتها إدارة المعتقلات على الأسرى منذ عام 2014، إضافة إلى العقوبات التي فرضتها في الآونة الأخيرة وتحديداً بعد عمليات القمع التي نُفذت بحق الأسرى في معتقلي "النقب الصحراوي، وعوفر"، وتوفير الشروط الإنسانية في ما يسمى (بالمعبار) (وهو محطة يمر بها الأسرى عند نقلهم من معتقل لآخر قد ينتظر فيها الأسير لأيام قبل نقله للمعتقل)، ونقل الأسيرات لقسم آخر تتوفر فيه ظروف إنسانية أفضل، وتحسين ظروف احتجاز الأسرى الأطفال، ووقف سياسة الإهمال الطبي وتقديم العلاج اللازم للمرضى، وكذلك للمصابين من الأسرى بعد الاعتداءات عليهم، وإنهاء سياسة العزل.
وقال في بيان صادر عنه، إن : « عشرات الأسرى التحقوا بالإضراب عن الطعام خلال الساعات الماضية» في عدة سجون منها: النقب الصحراوي، وريمون، ونفحة، وايشل، وعوفر، وجلبوع، ومجدو.
وأكد نادي الأسير أن هناك مفاوضات غير مباشرة تجري داخل المعتقلات، وجهود مصرية ما تزال مستمرة للضغط على سلطات الاحتلال من أجل تحقيق مطالب الأسرى الحياتية.
واستعرض نادي الأسير أبرز مطالب الأسرى في (إضراب الكرامة 2) وهي: إزالة أجهزة التشويش وتركيب هواتف عمومية في أقسام الأسرى، وإلغاء منع الزيارة المفروض على مئات من الأسرى، ورفع العقوبات الجماعية التي فرضتها إدارة المعتقلات على الأسرى منذ عام 2014، إضافة إلى العقوبات التي فرضتها في الآونة الأخيرة وتحديداً بعد عمليات القمع التي نُفذت بحق الأسرى في معتقلي "النقب الصحراوي، وعوفر"، وتوفير الشروط الإنسانية في ما يسمى (بالمعبار) (وهو محطة يمر بها الأسرى عند نقلهم من معتقل لآخر قد ينتظر فيها الأسير لأيام قبل نقله للمعتقل)، ونقل الأسيرات لقسم آخر تتوفر فيه ظروف إنسانية أفضل، وتحسين ظروف احتجاز الأسرى الأطفال، ووقف سياسة الإهمال الطبي وتقديم العلاج اللازم للمرضى، وكذلك للمصابين من الأسرى بعد الاعتداءات عليهم، وإنهاء سياسة العزل.
أضف تعليق