«الديمقراطية»: تدعو القيادة الرسمية والسلطة لإستنفار جهودها السياسية والإعلامية والدبلوماسية دفاعاً عن الأسرى
رام الله (الاتجاه الديمقراطي)
ثمنت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين شجاعة أسرانا الأبطال، بإرادتهم الحديدية وعزمهم الثابت على أن يبقوا على الدوام، داخل السجون وخارجها في مقدمة مسيرة النضال ضد الإحتلال الإسرائيلي وسياساته العدوانية.
ودعت الجبهة إلى الإلتفاف الوطني الشامل حول الأسرى وإضرابهم عن الطعام في معركة الكرامة 2، بإعتبارهم عامل توحيد وإستنهاض لشعبنا وحركته الجماهيرية وقواه السياسية وفعالياته المجتمعية.
ودعت الجبهة إلى أوسع تحرك وطني وعربي ودولي، تتحمل أعباءه السلطة الفلسطينية ومؤسساتها الإعلامية، وسلكها الدبلوماسي المنتشر في أنحاء العالم، وتحويل قضية الإضراب عن الطعام في مواجهة إستبداد إدارات السجون، القضية الأولى على جدول أعمال الحالة الوطنية في هذه اللحظة.
كما دعت القوى الوطنية كافة إلى توحيد وتنسيق تحركاتها، جنباً إلى جنب مع أهالي أسرانا، ومؤسساتنا المجتمعية المعنية بقضاياهم كنادي الأسير ومؤسسة «حريات» وغيرها.
وقالت الجبهة: إن الشعار الذي رفعه الأسير القائد حسين درباس، العضو القيادي في الجبهة الديمقراطية وممثلها في لجنة إضراب الكرامة 2، يلخص الموقف بدقة شديدة حين أكد «أنه ليس للأسرى ما يخسرونه سوى قيودهم»، لكنهم في إضرابهم المفتوح عن الطعام، وتحديهم لإدارات السجون، إنما يصونون كرامتهم الوطنية ويكسبون المزيد من الإحترام والتقدير والإلتفاف الوطني حولهم من فئات شعبنا وتجمعاته كافة.
ودعت الجبهة القيادة الرسمية إلى تدويل قضية الأسرى وإضرابهم في الأمم المتحدة، ومجلس حقوق الإنسان، ومحكمة الجنايات الدولية لوضع حد لتغول إدارات السجون وسياسات حكومة الإحتلال، بما في ذلك دعوة الجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس أمنها لبحث هذه القضية الحساسة والتي تحتل الأولوية في وجدان شعبنا الفلسطيني.
ودعت الجبهة إلى الإلتفاف الوطني الشامل حول الأسرى وإضرابهم عن الطعام في معركة الكرامة 2، بإعتبارهم عامل توحيد وإستنهاض لشعبنا وحركته الجماهيرية وقواه السياسية وفعالياته المجتمعية.
ودعت الجبهة إلى أوسع تحرك وطني وعربي ودولي، تتحمل أعباءه السلطة الفلسطينية ومؤسساتها الإعلامية، وسلكها الدبلوماسي المنتشر في أنحاء العالم، وتحويل قضية الإضراب عن الطعام في مواجهة إستبداد إدارات السجون، القضية الأولى على جدول أعمال الحالة الوطنية في هذه اللحظة.
كما دعت القوى الوطنية كافة إلى توحيد وتنسيق تحركاتها، جنباً إلى جنب مع أهالي أسرانا، ومؤسساتنا المجتمعية المعنية بقضاياهم كنادي الأسير ومؤسسة «حريات» وغيرها.
وقالت الجبهة: إن الشعار الذي رفعه الأسير القائد حسين درباس، العضو القيادي في الجبهة الديمقراطية وممثلها في لجنة إضراب الكرامة 2، يلخص الموقف بدقة شديدة حين أكد «أنه ليس للأسرى ما يخسرونه سوى قيودهم»، لكنهم في إضرابهم المفتوح عن الطعام، وتحديهم لإدارات السجون، إنما يصونون كرامتهم الوطنية ويكسبون المزيد من الإحترام والتقدير والإلتفاف الوطني حولهم من فئات شعبنا وتجمعاته كافة.
ودعت الجبهة القيادة الرسمية إلى تدويل قضية الأسرى وإضرابهم في الأمم المتحدة، ومجلس حقوق الإنسان، ومحكمة الجنايات الدولية لوضع حد لتغول إدارات السجون وسياسات حكومة الإحتلال، بما في ذلك دعوة الجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس أمنها لبحث هذه القضية الحساسة والتي تحتل الأولوية في وجدان شعبنا الفلسطيني.
أضف تعليق