ملادينوف: الأمم المتحدة ستسمح بتوفير 20 ألف وظيفة مؤقتة بغزة
نيويورك (الاتجاه الديمقراطي)
قال نيكولاي ملادينوف المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط إن: « الحلول السياسية الدائمة هي الوحيدة الكفيلة بعكس المسار السلبي الراهن في غزة واستعادة الأمل لسكان القطاع الذين عانوا طويلا».
وأعاد ملادينوف التأكيد في بيان صحفي، الثلاثاء، على عدم إمكانية وجود دولة في غزة، أو قيام دولة بدون غزة. حسب ما ذكر موقع أخبار الأمم المتحدة
وقال إن الأمم المتحدة، خلال العام المنصرم، انخرطت بشكل بناء مع مصر وجميع الأطراف المعنية لتجنب التصعيد وتخفيف معاناة سكان غزة ورفع الإغلاقات ودعم المصالحة الفلسطينية.
ورحب بالجهود المبذولة من جميع الأطراف لفعل أقصى ما يمكن لتجنب التصعيد وكل ما قد يزيد سفك الدماء والدمار بلا داع.
وأشار إلى تحقيق تقدم كبير في تنفيذ حزمة التدخلات الإنسانية والاقتصادية العاجلة، التي دعمتها لجنة الاتصال في سبتمبر 2018 للمساهمة في استقرار الوضع في غزة ومنع التصعيد ودعم جهود المصالحة بقيادة مصرية.
ومنذ ذلك الوقت تم جمع حوالي 110 مليون دولار للوقود والصحة والمياه وبرامج التوظيف المؤقت.كما قال
وقال ملادينوف إن : «الأمم المتحدة وشركاءها حشدوا نحو 45 مليون دولار ستسمح بتوفير حوالي 20 ألف وظيفة مؤقتة خلال العام الحالي».
وأضاف أن المشاورات مستمرة مع الحكومتين الفلسطينية والإسرائيلية والقطاع الخاص لدعم خلق فرص العمل الدائمة وتوسيع القطاعات الصناعية في غزة وتحسين الأوضاع الاقتصادية والحركة بشكل عام.
وأعاد ملادينوف التأكيد في بيان صحفي، الثلاثاء، على عدم إمكانية وجود دولة في غزة، أو قيام دولة بدون غزة. حسب ما ذكر موقع أخبار الأمم المتحدة
وقال إن الأمم المتحدة، خلال العام المنصرم، انخرطت بشكل بناء مع مصر وجميع الأطراف المعنية لتجنب التصعيد وتخفيف معاناة سكان غزة ورفع الإغلاقات ودعم المصالحة الفلسطينية.
ورحب بالجهود المبذولة من جميع الأطراف لفعل أقصى ما يمكن لتجنب التصعيد وكل ما قد يزيد سفك الدماء والدمار بلا داع.
وأشار إلى تحقيق تقدم كبير في تنفيذ حزمة التدخلات الإنسانية والاقتصادية العاجلة، التي دعمتها لجنة الاتصال في سبتمبر 2018 للمساهمة في استقرار الوضع في غزة ومنع التصعيد ودعم جهود المصالحة بقيادة مصرية.
ومنذ ذلك الوقت تم جمع حوالي 110 مليون دولار للوقود والصحة والمياه وبرامج التوظيف المؤقت.كما قال
وقال ملادينوف إن : «الأمم المتحدة وشركاءها حشدوا نحو 45 مليون دولار ستسمح بتوفير حوالي 20 ألف وظيفة مؤقتة خلال العام الحالي».
وأضاف أن المشاورات مستمرة مع الحكومتين الفلسطينية والإسرائيلية والقطاع الخاص لدعم خلق فرص العمل الدائمة وتوسيع القطاعات الصناعية في غزة وتحسين الأوضاع الاقتصادية والحركة بشكل عام.
أضف تعليق