«استمرار توافد المواطنين لمخيمات القطاع للمشاركة بـ «مليونية العودة
توافد الفلسطينيون إلى نقاط التماس في قطاع غزة اليوم ، للمشاركة في مسيرة «مليونية الأرض والعودة» التي دعت إليها القوى الوطنية والاسلامية ، لإحياء ذكرى يوم «الأرض»، ومرور عام على انطلاق «مسيرات العودة».
وكان الوفد الأمني المصري قد توجه لمخيم العودة شرق قطاع غزة، وسط حراسة أمنية مشددة، لمراقبة سلمية التظاهرة، وفق ما نصت عليه التفاهمات بين حماس وإسرائيل بوساطة مصريةّ، وغادر المكان بعد نصف ساعة.
وقالت مصادر صحفية: إن هناك انتشاراً لعناصر من الفصائل الفلسطينية بزي خاص بين المتظاهرين؛ لمنع اقترابهم من السياج الأمني بين غزة وإسرائيل.
بدورها أكدت وزارة الصحة والمؤسسات الصحية جهوزيتها في المستشفيات والنقاط الطبية وسيارات الإسعاف لمواكبة انطلاق فعاليات مليونية الأرض والعودة اليوم شرق قطاع غزة.
وأعلنت وزارة الداخلية أيضاً، أنها أنهت استعداداتها وترتيباتها لدعم وإسناد الجماهير المُشاركة في فعاليات "مليونية الأرض والعودة" في ذكرى يوم الأرض، المقررة السبت الموافق 30 آذار/ مارس 2019.
وفي الضفة الفلسطينية اندلعت مواجهات عنيفة مع جيش الاحتلال، ظهر اليوم السبت، في عدّة مناطق بالضفة المحتلة عقب خروج مسيرات إحياء ذكرى يوم الأرض.
كما أصيب ثلاثة شبان على الأقل، اليوم ، بأعيرة معدنية مغلفة بالمطاط، والعشرات بحالات اختناق خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي، لمسيرة سلمية على المدخل الشمالي لمدينة البيرة لمناسبة يوم الأرض .
وأفادت مصادر محلية، بأن جنود الاحتلال، أطلقوا الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الصوت، والغاز المسيل للدموع والمياه العادمة تجاه المشاركين، ما أدى إلى إصابة ثلاثة شبان بأعيرة «مطاطية». والعشرات بحالات اختناق، مضيفة أن جنود الاحتلال اعتدوا على الطواقم الصحفية المتواجدة في المكان.
كما قمعت قوات الاحتلال ، مسيرة سلمية، نظمت احتجاجاً على استهداف الطواقم الطبية والمسعفين، بالقرب من حاجز حوارة جنوب نابلس.
وأفادت الوكالة الفلسطينية الرسمية، بأن قوات الاحتلال، استهدفت المشاركين في المسيرة بقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، الأمر الذي أدى إلى إصابة عدد من المشاركين بحالة اختناق.
وفي القدس انطلقت اليوم ، فعاليات إحياء ذكرى يوم الأرض في محافظة ، من قرية قلنديا شمال القدس المحتلة، بمسيرة حاشدة، توجهت من أمام المجلس القروي باتجاه الاراضي المستهدفة بالهدم والاستيلاء شرق القرية، بمشاركة رسمية وشعبية حاشدة.
واختتمت المسيرة بزراعة أشتال الزيتون في الأراضي المهددة ورفع أعلام فلسطين على الجدار العنصري، حيث خط النشطاء عليه عبارات وطنية، تؤكد التمسك بالأرض الفلسطينية والمقاومة الشعبية وعروبة الجولان السوري المحتل.
وكان الوفد الأمني المصري قد توجه لمخيم العودة شرق قطاع غزة، وسط حراسة أمنية مشددة، لمراقبة سلمية التظاهرة، وفق ما نصت عليه التفاهمات بين حماس وإسرائيل بوساطة مصريةّ، وغادر المكان بعد نصف ساعة.
وقالت مصادر صحفية: إن هناك انتشاراً لعناصر من الفصائل الفلسطينية بزي خاص بين المتظاهرين؛ لمنع اقترابهم من السياج الأمني بين غزة وإسرائيل.
بدورها أكدت وزارة الصحة والمؤسسات الصحية جهوزيتها في المستشفيات والنقاط الطبية وسيارات الإسعاف لمواكبة انطلاق فعاليات مليونية الأرض والعودة اليوم شرق قطاع غزة.
وأعلنت وزارة الداخلية أيضاً، أنها أنهت استعداداتها وترتيباتها لدعم وإسناد الجماهير المُشاركة في فعاليات "مليونية الأرض والعودة" في ذكرى يوم الأرض، المقررة السبت الموافق 30 آذار/ مارس 2019.
وفي الضفة الفلسطينية اندلعت مواجهات عنيفة مع جيش الاحتلال، ظهر اليوم السبت، في عدّة مناطق بالضفة المحتلة عقب خروج مسيرات إحياء ذكرى يوم الأرض.
كما أصيب ثلاثة شبان على الأقل، اليوم ، بأعيرة معدنية مغلفة بالمطاط، والعشرات بحالات اختناق خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي، لمسيرة سلمية على المدخل الشمالي لمدينة البيرة لمناسبة يوم الأرض .
وأفادت مصادر محلية، بأن جنود الاحتلال، أطلقوا الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الصوت، والغاز المسيل للدموع والمياه العادمة تجاه المشاركين، ما أدى إلى إصابة ثلاثة شبان بأعيرة «مطاطية». والعشرات بحالات اختناق، مضيفة أن جنود الاحتلال اعتدوا على الطواقم الصحفية المتواجدة في المكان.
كما قمعت قوات الاحتلال ، مسيرة سلمية، نظمت احتجاجاً على استهداف الطواقم الطبية والمسعفين، بالقرب من حاجز حوارة جنوب نابلس.
وأفادت الوكالة الفلسطينية الرسمية، بأن قوات الاحتلال، استهدفت المشاركين في المسيرة بقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، الأمر الذي أدى إلى إصابة عدد من المشاركين بحالة اختناق.
وفي القدس انطلقت اليوم ، فعاليات إحياء ذكرى يوم الأرض في محافظة ، من قرية قلنديا شمال القدس المحتلة، بمسيرة حاشدة، توجهت من أمام المجلس القروي باتجاه الاراضي المستهدفة بالهدم والاستيلاء شرق القرية، بمشاركة رسمية وشعبية حاشدة.
واختتمت المسيرة بزراعة أشتال الزيتون في الأراضي المهددة ورفع أعلام فلسطين على الجدار العنصري، حيث خط النشطاء عليه عبارات وطنية، تؤكد التمسك بالأرض الفلسطينية والمقاومة الشعبية وعروبة الجولان السوري المحتل.
أضف تعليق