شهيد وإصابات برصاص الاحتلال شرق غزة .. الفلسطينيون يستعدون لمليونية «الأرض والعودة»
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
استشهد شاب فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم السبت، شرق مدينة غزة .
وأعلنت وزارة الصحة استشهاد المواطن محمد جهاد جودت سعد 20 عام جراء اصابته بشظايا بالرأس من قبل قوات الاحتلال الاسرائيلي شرق غزة.
كما أصيب عدد من المواطنين صباح اليوم السبت، بجراحٍ مختلفة جراء إطلاق قوات الاحتلال النار وإطلاق قنابل الغاز بكثافة تجاه المشاركين في مليونية العودة والأرض شرقي قطاع غزة.
وأوضحت المصادر أن شاباً، أصيب برصاص الاحتلال في القدم، بعد استهداف مجموعة من الشبان، اقتربوا من السياج الفاصل شرقي مدينة غزة.
كما أصيب، شاب برصاص قوات الاحتلال قرب موقع ابو صفية العسكري شرق جباليا شمالق قطاع غزة.
من جهة أخرى أصيب عدد من المواطنين، بحالات اختناق جراء اطلاق قوات الاحتلال، قنابل الغاز بكثافة تجاه خيم العودة شرق بلدة خزاعة شرقي خانيونس.
وقال الإعلام العبري، إنّ :« الجيش الإسرائيلي اعتقل عدداً من الشبان بعد اجتيازهم السياج الفاصل جنوب قطاع غزة».
وكانت مدفعية جيش الاحتلال ، استهدفت مساء الجمعة، نقطتي رصد للمقاومة الفلسطينية شمال ووسط قطاع غزة .
وأكدت وسائل إعلام محلية أن مدفعية الاحتلال استهدفت نقطة رصد للمقاومة في جحر الديك دون أي إصابات. كما استهدفت المدفعية نقطة رصد اخرى شرق جباليا شمال قطاع غزة.
من جانبه أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال أن المدفعية استهدفت موقعًا ل حماس بقذيفتين، ردًا على أعمال الارباك الليلي وتفجير العبوات بجانب السياج..
ياتي ذلك في ظل استعدادات الفلسطينيين في قطاع غزة للمشاركة في مليونية الأرض والعودة اليوم السبت على الحدود الشرقية لقطاع غزة.
ودعت الهيئة الوطنية لمسيرات العودة وكسر الحصار للإضراب الشامل اليوم السبت، وطالبت الجماهير الفلسطينية بأوسع مشاركة في الفعاليات السلمية لمليونية الأرض والعودة التي ستنطلق ظهر اليوم من كافة مناطق قطاع غزة.
وتتزامن هذه المناسبة مع إحياء الذكرى الـ 43 لـ«يوم الأرض»، وتأتي قبل أسبوعين من موعد الانتخابات التشريعية الإسرائيلية، وبعد أيام قليلة من مواجهة عسكرية جديدة بين جيش الاحتلال والمقاومة الفلسطينية بدأت بإطلاق صواريخ من القطاع، طال أحدها تل أبيب، ما دفع الاحتلال إلى الرد بعنف بقصف وغارات تسببت في دمار واسع.
وتسعى حكومة الاحتلال لتجنب موجة جديدة من التصعيد مع قطاع غزة، قبل انتخابات الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي المقررة في التاسع من أبريل.
ويطالب الفلسطينيون المتظاهرون برفع الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع منذ أكثر من عقد، وبحق العودة للاجئين الفلسطينيين الذين طردوا أو غادروا ديارهم لدى قيام دولة الاحتلال الإسرائيلي في 1948.
وبلغت المواجهات ذروتها في 14 مايو عندما نقلت الولايات المتحدة سفارتها إلى القدس، واستشهد يومها 62 فلسطينيا على الأقل برصاص إسرائيلي وأصيب المئات.
وأعلنت وزارة الصحة استشهاد المواطن محمد جهاد جودت سعد 20 عام جراء اصابته بشظايا بالرأس من قبل قوات الاحتلال الاسرائيلي شرق غزة.
كما أصيب عدد من المواطنين صباح اليوم السبت، بجراحٍ مختلفة جراء إطلاق قوات الاحتلال النار وإطلاق قنابل الغاز بكثافة تجاه المشاركين في مليونية العودة والأرض شرقي قطاع غزة.
وأوضحت المصادر أن شاباً، أصيب برصاص الاحتلال في القدم، بعد استهداف مجموعة من الشبان، اقتربوا من السياج الفاصل شرقي مدينة غزة.
كما أصيب، شاب برصاص قوات الاحتلال قرب موقع ابو صفية العسكري شرق جباليا شمالق قطاع غزة.
من جهة أخرى أصيب عدد من المواطنين، بحالات اختناق جراء اطلاق قوات الاحتلال، قنابل الغاز بكثافة تجاه خيم العودة شرق بلدة خزاعة شرقي خانيونس.
وقال الإعلام العبري، إنّ :« الجيش الإسرائيلي اعتقل عدداً من الشبان بعد اجتيازهم السياج الفاصل جنوب قطاع غزة».
وكانت مدفعية جيش الاحتلال ، استهدفت مساء الجمعة، نقطتي رصد للمقاومة الفلسطينية شمال ووسط قطاع غزة .
وأكدت وسائل إعلام محلية أن مدفعية الاحتلال استهدفت نقطة رصد للمقاومة في جحر الديك دون أي إصابات. كما استهدفت المدفعية نقطة رصد اخرى شرق جباليا شمال قطاع غزة.
من جانبه أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال أن المدفعية استهدفت موقعًا ل حماس بقذيفتين، ردًا على أعمال الارباك الليلي وتفجير العبوات بجانب السياج..
ياتي ذلك في ظل استعدادات الفلسطينيين في قطاع غزة للمشاركة في مليونية الأرض والعودة اليوم السبت على الحدود الشرقية لقطاع غزة.
ودعت الهيئة الوطنية لمسيرات العودة وكسر الحصار للإضراب الشامل اليوم السبت، وطالبت الجماهير الفلسطينية بأوسع مشاركة في الفعاليات السلمية لمليونية الأرض والعودة التي ستنطلق ظهر اليوم من كافة مناطق قطاع غزة.
وتتزامن هذه المناسبة مع إحياء الذكرى الـ 43 لـ«يوم الأرض»، وتأتي قبل أسبوعين من موعد الانتخابات التشريعية الإسرائيلية، وبعد أيام قليلة من مواجهة عسكرية جديدة بين جيش الاحتلال والمقاومة الفلسطينية بدأت بإطلاق صواريخ من القطاع، طال أحدها تل أبيب، ما دفع الاحتلال إلى الرد بعنف بقصف وغارات تسببت في دمار واسع.
وتسعى حكومة الاحتلال لتجنب موجة جديدة من التصعيد مع قطاع غزة، قبل انتخابات الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي المقررة في التاسع من أبريل.
ويطالب الفلسطينيون المتظاهرون برفع الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع منذ أكثر من عقد، وبحق العودة للاجئين الفلسطينيين الذين طردوا أو غادروا ديارهم لدى قيام دولة الاحتلال الإسرائيلي في 1948.
وبلغت المواجهات ذروتها في 14 مايو عندما نقلت الولايات المتحدة سفارتها إلى القدس، واستشهد يومها 62 فلسطينيا على الأقل برصاص إسرائيلي وأصيب المئات.
أضف تعليق