صحيفة تكشف مهمة الوفد المصري القادم لغزة
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
كشفت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، في عددها الصادر صباح اليوم، عن المهام التي يحملها الوفد المصري الذي سيدخل لقطاع غزة اليوم أو غدا.
وقال أليكس فيشمان المحلل السياسي في الصحيفة ، إن : «التقارير التي تشير إلى مواصلة جيش الاحتلال إرسال تعزيزات عسكرية إلى حدود قطاع غزة، لن يمنع الوفد المصري الذهاب لغزة ».
وأشار فيشمان في مقاله، إلى أن الوفد المصري برئاسة اللواء أحمد عبد الخالق مسؤول الملف الفلسطيني في المخابرات المصرية، سيصل قطاع غزة لتشجيع الفصائل على توقيع اتفاقية التهدئة مع الاحتلال.
وأوضح فيشمان، أن اتفاق التهدئة سيشمل الهدوء خلال الأشهر القادمة، إضافة لإعادة تأهيل غزة بجميع المقومات الحياتية.
ولفت إلى أن التوقيع على اتفاق التهدئة، سيتم مقابل وقف ما أسماها «الأعمال الخشنة» على السياج الفاصل، ووقف إطلاق البالونات الحارقة، مبيناً بأن الاتفاق إذا تم تنفيذه سيكون تتويجاً دراماتيكيا لجهد طويل الأمد.
وبيّن المحلل الإسرائيلي بأن ما حدث خلال اليومين السابقين بين غزة وإسرائيل من تصعيد لم يكن عسكرياً بالدرجة الأولى بل كان حدثاً سياسياً واضحاً.
وأكد المحلل السياسي الإسرائيلي بأن نتائج التصعيد في الأيام الأخيرة، ستظهر بعد يوم السبت القادم في ذكرى مليونية يوم الأرض، في حال لم يتم توقيع اتفاقية التهدئة بين حماس وإسرائيل.
وقال أليكس فيشمان المحلل السياسي في الصحيفة ، إن : «التقارير التي تشير إلى مواصلة جيش الاحتلال إرسال تعزيزات عسكرية إلى حدود قطاع غزة، لن يمنع الوفد المصري الذهاب لغزة ».
وأشار فيشمان في مقاله، إلى أن الوفد المصري برئاسة اللواء أحمد عبد الخالق مسؤول الملف الفلسطيني في المخابرات المصرية، سيصل قطاع غزة لتشجيع الفصائل على توقيع اتفاقية التهدئة مع الاحتلال.
وأوضح فيشمان، أن اتفاق التهدئة سيشمل الهدوء خلال الأشهر القادمة، إضافة لإعادة تأهيل غزة بجميع المقومات الحياتية.
ولفت إلى أن التوقيع على اتفاق التهدئة، سيتم مقابل وقف ما أسماها «الأعمال الخشنة» على السياج الفاصل، ووقف إطلاق البالونات الحارقة، مبيناً بأن الاتفاق إذا تم تنفيذه سيكون تتويجاً دراماتيكيا لجهد طويل الأمد.
وبيّن المحلل الإسرائيلي بأن ما حدث خلال اليومين السابقين بين غزة وإسرائيل من تصعيد لم يكن عسكرياً بالدرجة الأولى بل كان حدثاً سياسياً واضحاً.
وأكد المحلل السياسي الإسرائيلي بأن نتائج التصعيد في الأيام الأخيرة، ستظهر بعد يوم السبت القادم في ذكرى مليونية يوم الأرض، في حال لم يتم توقيع اتفاقية التهدئة بين حماس وإسرائيل.
أضف تعليق