الاحتلال واصل عدوانه على غزة حتى فجر اليوم.. والهدوء الحذر يخيم الآن على أجواء القطاع
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، حتى فجر هذا اليوم الثلاثاء ، قصفه الجوي لأهداف متفرقة في قطاع غزة بعد هدوء استمر عدة ساعات، عقب إعلان حركة حماس نجاح الوساطة المصرية في وقف إطلاق النار، فيما استمرت الأذرع العسكرية لفصائل المقاومة الفلسطينية الرد على القصف الإسرائيلي باستهداف المستوطنات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة بالعشرات من الرشقات صاورخية.
اما الطائرات الحربية الإسرائيلية فقد استهدفت أرضا زراعية ومواقع للمقاومة في بلدتي بيت لاهيا وبيت حانون، شمالي القطاع، دون الإعلان عن وقوع إصابات.
وقال مصدر محلي إن : « حريق اندلع بمسجد عمر بن عبد العزيز في بيت حانون، نتيجة القصف الإسرائيلي، وشرعت طواقم الإطفاء التي وصلت المكان بإخماد النيران».
كما استهدفت المدفعية الإسرائيلية نقطتي رصد للمقاومة شرقي دير البلح وسط قطاع غزة، وشرقي مدينة خانيونس جنوبي القطاع.
وفي وقت لاحق، استهدفت المدفعية الإسرائيلية أراضي زراعية بمنطقة أبو سمرة ببلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة، كما أغارت الطائرت الحربية على موقع عسقلان التابع للمقاومة في ذات البلدة.
كما استهدفت الطائرات الحربية موقع البحرية التابع للمقاومة غربي دير البلح وسط القطاع ، ونقطة لقوات الضبط الميداني شرقي المدينة، وذلك بالتزامن مع استهداف موقع بدر التابع للمقاومة جنوبي مدينة غزة.
وأغارت الطائرات الحربية على موقع البحرية التابع للمقاومة جنوبي غربي مدينة غزة.
وقال متحدث باسم جيش الاحتلال الاسرائيلي، صباح الثلاثاء، ان : « الطائرات الحربية التابعة للجيش الإسرائيلي هاجمت في الساعتين الأخيرتين، أهدافاً إضافية في مجمع عسكري تابع لحماس في دير البلح بوسط قطاع غزة ، وهاجمت الدبابات وطائرات الهليكوبتر العسكرية عدة أهداف عسكرية لحركة حماس».
وذكر المتحدث في بيان عسكري بان هذه الهجمات تأتي بالإضافة إلى العشرات من الهجمات خلال الـ 24 ساعة الماضية، وقد تم تنفيذ الهجوم رداً على إطلاق الصاروخ على شمال تل أبيب. حسب زعمه
وحمل المتحدث باسم جيش الاحتلال حركة حماس مسؤولية كل ما يحدث داخل ومن قطاع غزة، وقال «إن الجيش الإسرائيلي مصمم على الدفاع عن سكان إسرائيل وعلى استعداد لمختلف السيناريوهات ولتكثيف أنشطته حسب الحاجة».
وردت فصائل المقاومة الفلسطينية على الغارات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة بإطلاق سلسلة من الرشقات الصاروخية تجاه المستوطنات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة .
وذكرت تقارير عبرية بأن قذائف صاروخية أطلقت من غزة وسقطت في منطقة مفتوحة في مجمع أشكول ، بعدما دوت صافرات الإنذار في المستوطنات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة .
وسقط احد صواريخ المقاومة على منزل في مستوطنة سديروت وخلف فيه أضرارا، فيما دوت صافرات بالمنطقة الصناعية في عسقلان.
ومنذ منتصف الليل، التطورات الميدانية تأخذ منحى الصواريخ المتبادلة ما بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي.
ومن أبرز المستوطنات التي دوت صافرات الإنذار فيها أو تم استهدافها بعد منتصف الليل، موقعي كيسوفيم، كرم أبو سالم، وعدد من المستوطنات التابعة للمجلس الإقليمي أشكول، ساحل عسقلان.
كما واصلت الطائرات الحربية الاسرائيلية والاستطلاع التحليق بشكل مكثف في أجواء غزة.
وسمعت أصوات الانفجارات الناتجة عن الغارات الإسرائيلية في أرجاء متفرقة من القطاع، بعد مضي أكثر من ثلاث ساعات على توقف القصف الذي بدأ مساء الإثنين.
وكانت قد أعلنت الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة في قطاع غزة، أنها أطلقت رشقات صاروخية، على مستوطنات إسرائيلية محاذية للقطاع، ردا على الغارات التي تشنها إسرائيل.
وذكرت الغرفة المشتركة التي تضم الأذرع العسكرية للفصائل الفلسطينية بأنها أطلقت صواريخ على بلدتي سديروت ونتيفوت.
وأضافت في بيان لها ردا على استهداف المقرات والمنشآت المدنية نعلن عن استهداف مواقع للاحتلال، وإن زاد العدو زدنا.
يأتي ذلك، رغم إعلان حماس، في وقت سابق، نجاح وساطة مصرية في وقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل.
ومساء الإثنين، شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية سلسلة غارات عنيفة على عدة أهداف في أنحاء قطاع غزة، في إطار عملية الرد على إطلاق صاروخ من القطاع، صباح الأحد، سقط شمالي مدينة تل أبيب.
وقال الناطق باسم جيش الاحتلال، أفيخاي أدرعي في بيان أصدره في وقت سابق: « بدأ الجيش بشن غارات على أهداف إرهابية تابعة لمنظمة حماس الإرهابية في أرجاء قطاع غزة».
من جانبها، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، في بيان لها، أن 7 فلسطينيين أصيبوا بجروح مختلفة جراء الغارات الإسرائيلية.
ومن المواقع التي دمرها جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقر رئيس المكتب السياسي، لحركة حماس، إسماعيل هنية، غربي مدينة غزة.
كما قصفت الطائرات الإسرائيلية مبنى يقع في حي الرمال، غربي مدينة غزة، قيل إنه لجهاز الأمن الداخلي، التابع لوزارة الداخلية.
وقال جيش الاحتلال في بيان : « أغارت مقاتلات حربية على مبنى مكون من ٥ طوابق في حي الرمال يستخدم من قبل منظمة حماس لأغراض عسكرية كمكتب الأمن الداخلي».
وقالت مصادر عبرية : « إن هذه الغارات تأتي ردا على إطلاق صاروخ من قطاع غزة على وسط إسرائيل، فجر الإثنين، وأدى إلى جرح 7 اسرائيليين، بينهم إصابتين بحالة متوسطة».
واتهم جيش الاحتلال حركة حماس بتنفيذ عملية إطلاق الصاروخ.
وحذر إسماعيل هنية ، في بيان سابق له، الاحتلال من تجاوز الخطوط الحمراء، مشددًا على إن المقاومة قادرة على ردع الاحتلال.
إلى ذلك قال الجيش الإسرائيلي الثلاثاء، إنّه في الساعتين الأخيرتين، هاجمت قواتنا الجوية أهدافاً إضافية في مجمع عسكري تابع لحماس في دير البلح بوسط قطاع غزة ، وهاجمت الدبابات وطائرات الهليكوبتر العسكرية عدة أهداف عسكرية لنفس الحركة.
وأضاف الجيش في بيان له على لسان الناطق باسمه، أنّ هذه الهجمات بالإضافة إلى العشرات من مثيلتها خلال الـ 24 ساعة الماضية، تأتي رداً على إطلاق الصاروخ شمال تل أبيب.
وأشار، إلى أنّ حماس مسؤولة عن كل ما يحدث داخل ومن قطاع غزة، والجيش الإسرائيلي مصمم على الدفاع عن مواطني إسرائيل، والاستعداد لمختلف السيناريوهات وتكثيف أنشطته حسب الحاجة على حد قوله .
اما الطائرات الحربية الإسرائيلية فقد استهدفت أرضا زراعية ومواقع للمقاومة في بلدتي بيت لاهيا وبيت حانون، شمالي القطاع، دون الإعلان عن وقوع إصابات.
وقال مصدر محلي إن : « حريق اندلع بمسجد عمر بن عبد العزيز في بيت حانون، نتيجة القصف الإسرائيلي، وشرعت طواقم الإطفاء التي وصلت المكان بإخماد النيران».
كما استهدفت المدفعية الإسرائيلية نقطتي رصد للمقاومة شرقي دير البلح وسط قطاع غزة، وشرقي مدينة خانيونس جنوبي القطاع.
وفي وقت لاحق، استهدفت المدفعية الإسرائيلية أراضي زراعية بمنطقة أبو سمرة ببلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة، كما أغارت الطائرت الحربية على موقع عسقلان التابع للمقاومة في ذات البلدة.
كما استهدفت الطائرات الحربية موقع البحرية التابع للمقاومة غربي دير البلح وسط القطاع ، ونقطة لقوات الضبط الميداني شرقي المدينة، وذلك بالتزامن مع استهداف موقع بدر التابع للمقاومة جنوبي مدينة غزة.
وأغارت الطائرات الحربية على موقع البحرية التابع للمقاومة جنوبي غربي مدينة غزة.
وقال متحدث باسم جيش الاحتلال الاسرائيلي، صباح الثلاثاء، ان : « الطائرات الحربية التابعة للجيش الإسرائيلي هاجمت في الساعتين الأخيرتين، أهدافاً إضافية في مجمع عسكري تابع لحماس في دير البلح بوسط قطاع غزة ، وهاجمت الدبابات وطائرات الهليكوبتر العسكرية عدة أهداف عسكرية لحركة حماس».
وذكر المتحدث في بيان عسكري بان هذه الهجمات تأتي بالإضافة إلى العشرات من الهجمات خلال الـ 24 ساعة الماضية، وقد تم تنفيذ الهجوم رداً على إطلاق الصاروخ على شمال تل أبيب. حسب زعمه
وحمل المتحدث باسم جيش الاحتلال حركة حماس مسؤولية كل ما يحدث داخل ومن قطاع غزة، وقال «إن الجيش الإسرائيلي مصمم على الدفاع عن سكان إسرائيل وعلى استعداد لمختلف السيناريوهات ولتكثيف أنشطته حسب الحاجة».
وردت فصائل المقاومة الفلسطينية على الغارات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة بإطلاق سلسلة من الرشقات الصاروخية تجاه المستوطنات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة .
وذكرت تقارير عبرية بأن قذائف صاروخية أطلقت من غزة وسقطت في منطقة مفتوحة في مجمع أشكول ، بعدما دوت صافرات الإنذار في المستوطنات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة .
وسقط احد صواريخ المقاومة على منزل في مستوطنة سديروت وخلف فيه أضرارا، فيما دوت صافرات بالمنطقة الصناعية في عسقلان.
ومنذ منتصف الليل، التطورات الميدانية تأخذ منحى الصواريخ المتبادلة ما بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي.
ومن أبرز المستوطنات التي دوت صافرات الإنذار فيها أو تم استهدافها بعد منتصف الليل، موقعي كيسوفيم، كرم أبو سالم، وعدد من المستوطنات التابعة للمجلس الإقليمي أشكول، ساحل عسقلان.
كما واصلت الطائرات الحربية الاسرائيلية والاستطلاع التحليق بشكل مكثف في أجواء غزة.
وسمعت أصوات الانفجارات الناتجة عن الغارات الإسرائيلية في أرجاء متفرقة من القطاع، بعد مضي أكثر من ثلاث ساعات على توقف القصف الذي بدأ مساء الإثنين.
وكانت قد أعلنت الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة في قطاع غزة، أنها أطلقت رشقات صاروخية، على مستوطنات إسرائيلية محاذية للقطاع، ردا على الغارات التي تشنها إسرائيل.
وذكرت الغرفة المشتركة التي تضم الأذرع العسكرية للفصائل الفلسطينية بأنها أطلقت صواريخ على بلدتي سديروت ونتيفوت.
وأضافت في بيان لها ردا على استهداف المقرات والمنشآت المدنية نعلن عن استهداف مواقع للاحتلال، وإن زاد العدو زدنا.
يأتي ذلك، رغم إعلان حماس، في وقت سابق، نجاح وساطة مصرية في وقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل.
ومساء الإثنين، شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية سلسلة غارات عنيفة على عدة أهداف في أنحاء قطاع غزة، في إطار عملية الرد على إطلاق صاروخ من القطاع، صباح الأحد، سقط شمالي مدينة تل أبيب.
وقال الناطق باسم جيش الاحتلال، أفيخاي أدرعي في بيان أصدره في وقت سابق: « بدأ الجيش بشن غارات على أهداف إرهابية تابعة لمنظمة حماس الإرهابية في أرجاء قطاع غزة».
من جانبها، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، في بيان لها، أن 7 فلسطينيين أصيبوا بجروح مختلفة جراء الغارات الإسرائيلية.
ومن المواقع التي دمرها جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقر رئيس المكتب السياسي، لحركة حماس، إسماعيل هنية، غربي مدينة غزة.
كما قصفت الطائرات الإسرائيلية مبنى يقع في حي الرمال، غربي مدينة غزة، قيل إنه لجهاز الأمن الداخلي، التابع لوزارة الداخلية.
وقال جيش الاحتلال في بيان : « أغارت مقاتلات حربية على مبنى مكون من ٥ طوابق في حي الرمال يستخدم من قبل منظمة حماس لأغراض عسكرية كمكتب الأمن الداخلي».
وقالت مصادر عبرية : « إن هذه الغارات تأتي ردا على إطلاق صاروخ من قطاع غزة على وسط إسرائيل، فجر الإثنين، وأدى إلى جرح 7 اسرائيليين، بينهم إصابتين بحالة متوسطة».
واتهم جيش الاحتلال حركة حماس بتنفيذ عملية إطلاق الصاروخ.
وحذر إسماعيل هنية ، في بيان سابق له، الاحتلال من تجاوز الخطوط الحمراء، مشددًا على إن المقاومة قادرة على ردع الاحتلال.
إلى ذلك قال الجيش الإسرائيلي الثلاثاء، إنّه في الساعتين الأخيرتين، هاجمت قواتنا الجوية أهدافاً إضافية في مجمع عسكري تابع لحماس في دير البلح بوسط قطاع غزة ، وهاجمت الدبابات وطائرات الهليكوبتر العسكرية عدة أهداف عسكرية لنفس الحركة.
وأضاف الجيش في بيان له على لسان الناطق باسمه، أنّ هذه الهجمات بالإضافة إلى العشرات من مثيلتها خلال الـ 24 ساعة الماضية، تأتي رداً على إطلاق الصاروخ شمال تل أبيب.
وأشار، إلى أنّ حماس مسؤولة عن كل ما يحدث داخل ومن قطاع غزة، والجيش الإسرائيلي مصمم على الدفاع عن مواطني إسرائيل، والاستعداد لمختلف السيناريوهات وتكثيف أنشطته حسب الحاجة على حد قوله .
أضف تعليق