التجمع الديمقراطي يشارك في منتدى التضامن في النمسا
النمسا (الاتجاه الديمقراطي)(وكالات)
شارك التجمع الديمقراطي في النمسا بالمنتدى التضامني مع الشعب الفلسطيني وذلك بمشاركة عدد من المؤسسات والجمعيات النمساوية والفعاليات الإجتماعية والحقوقية ومن أبناء الشعب الفلسطيني ومتضامنين نمساويين.
وقد تطرق المنتدى الى الإنتهاكات التي يمارسها الإحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، المتمثلة بالإعتداءات اليومية على أرضه إن كان من خلال الإستمرار في النشاط الإستيطاني المتسارع، أم من خلال الإعتداءات المتكررة على مدينة القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية كما حدث في باب الرحمة بهدف تمرير خطة التقسيم الزماني والمكاني في المدينة على غرار المصلى الإبراهيمي، ناهيك عن الإعتقالات والإعدامات الميدانية وإستمرار فرض الحصار الجائر على قطاع غزة وإستهداف المتظاهرين السلميين على الحدود الشرقية للقطاع.
كما ناقش المشاركين الخطة الأميركية – الصهيونية الهادفة للإلتفاف على الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني والتي باتت تعرف بصفقة القرن، والتي يحاول فيها الطرفان تدفيع الشعب الفلسطيني ثمن الحل النهائي على حساب نضالاته وحقوقه الوطنية في خرق لجميع قرارات الشرعية الدولية وفي تهديد حقيقي لفرصة إقامة حل على قاعدة «الدولتين» خاصة في ظل تنامي الخطاب المتطرف الصهيوني الداعي لفرض السيادة الكاملة الإسرائيلية على الضفة الفلسطينية والقدس وشطب حق العودة من خلال إستهداف التمويل الخاص بوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا.
وقد إتفق المجتمعون على وضع خطة عمل تأخذ بعين الإعتبار جميع التحديات الراهنة على مستوى القضية الفلسطينية، وترجمتها بخطوات عملية تهدف لفضح جميع تلك الممارسات العدائية أمام الرأي العام العالمي وإستثمارها مع جميع الجمعيات والمؤسسات الدولية التي تعنى بحقوق الإنسان والنضال من أجل العدالة والمساواة، كما تم الإتفاق على دعم النشاطات الخاصة بحملة مقاطعة إسرائيل وسحب الإستثمارات منها وذلك بتحديد الشركات الداعمة للاحتلال الاسرائيلي والعاملة داخل المستوطنات وفضحها بإعتبارها تناقض القرار الأممي 2334 الذي يدين الإستيطان الإسرائيلي.
وقد تطرق المنتدى الى الإنتهاكات التي يمارسها الإحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، المتمثلة بالإعتداءات اليومية على أرضه إن كان من خلال الإستمرار في النشاط الإستيطاني المتسارع، أم من خلال الإعتداءات المتكررة على مدينة القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية كما حدث في باب الرحمة بهدف تمرير خطة التقسيم الزماني والمكاني في المدينة على غرار المصلى الإبراهيمي، ناهيك عن الإعتقالات والإعدامات الميدانية وإستمرار فرض الحصار الجائر على قطاع غزة وإستهداف المتظاهرين السلميين على الحدود الشرقية للقطاع.
كما ناقش المشاركين الخطة الأميركية – الصهيونية الهادفة للإلتفاف على الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني والتي باتت تعرف بصفقة القرن، والتي يحاول فيها الطرفان تدفيع الشعب الفلسطيني ثمن الحل النهائي على حساب نضالاته وحقوقه الوطنية في خرق لجميع قرارات الشرعية الدولية وفي تهديد حقيقي لفرصة إقامة حل على قاعدة «الدولتين» خاصة في ظل تنامي الخطاب المتطرف الصهيوني الداعي لفرض السيادة الكاملة الإسرائيلية على الضفة الفلسطينية والقدس وشطب حق العودة من خلال إستهداف التمويل الخاص بوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا.
وقد إتفق المجتمعون على وضع خطة عمل تأخذ بعين الإعتبار جميع التحديات الراهنة على مستوى القضية الفلسطينية، وترجمتها بخطوات عملية تهدف لفضح جميع تلك الممارسات العدائية أمام الرأي العام العالمي وإستثمارها مع جميع الجمعيات والمؤسسات الدولية التي تعنى بحقوق الإنسان والنضال من أجل العدالة والمساواة، كما تم الإتفاق على دعم النشاطات الخاصة بحملة مقاطعة إسرائيل وسحب الإستثمارات منها وذلك بتحديد الشركات الداعمة للاحتلال الاسرائيلي والعاملة داخل المستوطنات وفضحها بإعتبارها تناقض القرار الأممي 2334 الذي يدين الإستيطان الإسرائيلي.
أضف تعليق