التجمع الإعلامي الديمقراطي يدين قمع الصحفيين خلال تغطيتهم تظاهرات غزة المطلبية
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
أدان التجمع الإعلامي الديمقراطي، وبشدة، قمع الصحفيين ومنعهم من تغطية التظاهرات السلمية المطلبية في عدة مناطق بقطاع غزة ضد غلاء الأسعار واستمرار الضرائب.
واعتبر التجمع تعامل الأجهزة الأمنية الفج على الصحفي سامي عيسى مدير تحرير بوابة الهدف ومنعه من تغطية التظاهرات ومصادرة هاتفه الخلوي، واعتقال الصحفية نور النجار، تقييداً للحريات الإعلامية وتعدياً على حرية الرأي والتعبير المكفولة في المادة (19) من القانون الأساسي الفلسطيني والإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
وطالب التجمع الأجهزة الأمنية في قطاع غزة بالكف عن ملاحقة الصحفيين واعتقالهم على خلفية عملهم الصحفي، والإفراج الفوري عنهم وعن أدواتهم الصحفية والعمل على وقف الاستدعاءات والملاحقات والاعتقالات للصحفيين والعاملين في المؤسسات الإعلامية واحترام حرية الرأي والتعبير.
وفي ذات السياق، رحب التجمع الإعلامي الديمقراطي بالإفراج عن مسؤوله الزميل حمزة حماد وعدد من النشطاء بعد اعتقال دام خمسة أيام على خلفية منشورات فيسبوكية ودعوات للخروج في التظاهرات المطلبية الرافضة لغلاء الأسعار والضرائب والمطالبة بالحق في العيش والحياة الكريمة.■
أدان التجمع الإعلامي الديمقراطي، وبشدة، قمع الصحفيين ومنعهم من تغطية التظاهرات السلمية المطلبية في عدة مناطق بقطاع غزة ضد غلاء الأسعار واستمرار الضرائب.
واعتبر التجمع تعامل الأجهزة الأمنية الفج على الصحفي سامي عيسى مدير تحرير بوابة الهدف ومنعه من تغطية التظاهرات ومصادرة هاتفه الخلوي، واعتقال الصحفية نور النجار، تقييداً للحريات الإعلامية وتعدياً على حرية الرأي والتعبير المكفولة في المادة (19) من القانون الأساسي الفلسطيني والإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
وطالب التجمع الأجهزة الأمنية في قطاع غزة بالكف عن ملاحقة الصحفيين واعتقالهم على خلفية عملهم الصحفي، والإفراج الفوري عنهم وعن أدواتهم الصحفية والعمل على وقف الاستدعاءات والملاحقات والاعتقالات للصحفيين والعاملين في المؤسسات الإعلامية واحترام حرية الرأي والتعبير.
وفي ذات السياق، رحب التجمع الإعلامي الديمقراطي بالإفراج عن مسؤوله الزميل حمزة حماد وعدد من النشطاء بعد اعتقال دام خمسة أيام على خلفية منشورات فيسبوكية ودعوات للخروج في التظاهرات المطلبية الرافضة لغلاء الأسعار والضرائب والمطالبة بالحق في العيش والحياة الكريمة.■
أضف تعليق