«الديمقراطية» تدين تصريحات غرينبلات وتصفها بالانحياز التام ونشر الكراهية والتحريض ضد شعبنا.
دمشق (الاتجاه الديمقراطي)
أدانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، السياسة الأميركية المنحازة بشكل كلي للجانب الإسرائيلي، والتي تقوم على التحريض ضد شعبنا الفلسطيني وقضيته وحقوقه الوطنية المشروعة، ونشر الكراهية ضده، ووصم نضالاته المشروعة، كما تجيزها مبادئ القانون الدولي وشرعة حقوق الإنسان بالإرهاب.
وقالت الجبهة إن وصف المبعوث الأميركي جيسون غرينبلات لتقرير الأمم المتحدة حول جرائم الحرب الإسرائيلية ضد شعبنا في قطاع غزة بأنه منحاز، دليل جديد على طبيعة السياسة الأميركية التي تتلطى خلف شعارات السلام لتصفية القضية والحقوق الوطنية لشعبنا في تقرير المصير والاستقلال والسيادة والعودة إلى الديار والممتلكات.
وأضافت الجبهة أن السياسة الأميركية في الشرق الأوسط القائمة على الانحياز الكامل والأعمى للسياسات العدوانية والفاشية والعنصرية الإسرائيلية تكذب إلى حد كبير إدعاءات الولايات المتحدة حول حقوق الإنسان، وتكشف حقيقة نواياها العدوانية ضد شعبنا الفلسطيني وباقي الشعوب العربية وحقها في إسترداد أراضيها المحتلة بالعدوان الإسرائيلي.
كما وصفت الجبهة السياسة الأميركية لمقايضة الحقوق الوطنية الفلسطينية مقابل 25 مليار دولار، يحاول الثنائي الأميركي كوشنير وغرينبلات إلزام الدول الخليجية بتسديدها، إنما هي سياسة بائسة وفاشلة، تعبر عن جهل حقيقي بطبيعة شعبنا الفلسطيني ومعدنه الأصيل وتمسكه الثابت بحقوقه المشروعة، وبقدسه، وبكل شبر من أرضه، وبكرامته الوطنية وبحقه في أن يحتل موقعه تحت شمس الحرية في دولة مستقلة كاملة السيادة، وعاصمتها القدس الشرقية على حدود 4 حزيران 67، وحق اللاجئين في العودة.
وختمت الجبهة بيانها مؤكدة أن ما تقوم به إدارة ترامب في المنطقة، من شأنه أن يؤسس لحروب جديدة، فالسلام الحقيقي الذي ينشده شعبنا، وشعوبنا العربية هو السلام الذي يحفظ لنا حقوقنا الوطنية و القومية، وليس السلام الأميركي الذي يحول إقليمنا إلى منقطة نفوذ تستبيح فيها الولايات المتحدة كل شيء.
وقالت الجبهة إن وصف المبعوث الأميركي جيسون غرينبلات لتقرير الأمم المتحدة حول جرائم الحرب الإسرائيلية ضد شعبنا في قطاع غزة بأنه منحاز، دليل جديد على طبيعة السياسة الأميركية التي تتلطى خلف شعارات السلام لتصفية القضية والحقوق الوطنية لشعبنا في تقرير المصير والاستقلال والسيادة والعودة إلى الديار والممتلكات.
وأضافت الجبهة أن السياسة الأميركية في الشرق الأوسط القائمة على الانحياز الكامل والأعمى للسياسات العدوانية والفاشية والعنصرية الإسرائيلية تكذب إلى حد كبير إدعاءات الولايات المتحدة حول حقوق الإنسان، وتكشف حقيقة نواياها العدوانية ضد شعبنا الفلسطيني وباقي الشعوب العربية وحقها في إسترداد أراضيها المحتلة بالعدوان الإسرائيلي.
كما وصفت الجبهة السياسة الأميركية لمقايضة الحقوق الوطنية الفلسطينية مقابل 25 مليار دولار، يحاول الثنائي الأميركي كوشنير وغرينبلات إلزام الدول الخليجية بتسديدها، إنما هي سياسة بائسة وفاشلة، تعبر عن جهل حقيقي بطبيعة شعبنا الفلسطيني ومعدنه الأصيل وتمسكه الثابت بحقوقه المشروعة، وبقدسه، وبكل شبر من أرضه، وبكرامته الوطنية وبحقه في أن يحتل موقعه تحت شمس الحرية في دولة مستقلة كاملة السيادة، وعاصمتها القدس الشرقية على حدود 4 حزيران 67، وحق اللاجئين في العودة.
وختمت الجبهة بيانها مؤكدة أن ما تقوم به إدارة ترامب في المنطقة، من شأنه أن يؤسس لحروب جديدة، فالسلام الحقيقي الذي ينشده شعبنا، وشعوبنا العربية هو السلام الذي يحفظ لنا حقوقنا الوطنية و القومية، وليس السلام الأميركي الذي يحول إقليمنا إلى منقطة نفوذ تستبيح فيها الولايات المتحدة كل شيء.
أضف تعليق