«الديمقراطية» تلتقي سفيرة فلسطين في النرويج
بروكسل (الاتجاه الديمقراطي )
إلتقى وفد من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ضم الرفاق ابو بشار عضو مكتبها السياسي والرفيق عبد الستار مع سعادة سفير دولة فلسطين في المملكة النرويجية ماري أنطوانيت في مقر السفارة في العاصمة أوسلو.
وتناول المجتمعين الأوضاع السياسية الفلسطينية والمخططات التي تحاك لتصفية الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني بما بات يعرف بصفقة العصر والخطوات العدائية التي ترتب عليه والتي أعلن عنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب من خلال إعلانه القدس الموحدة عاصمة للاحتلال الاسرائيلي وقطع المساعدات عن الأونروا وإعادة تعريف اللاجئين وتشريع النشاط الاستيطاني واقفال مكتب منظمة التحرير في واشنطن في خرق لجميع قرارات الشرعية الدولية .
كما عرض المجتمعون ما تتطلبه المرحلة والتي تعتبر من اصعب المراحل التي تواجهها القضية الفلسطينية في ظل وضع إقليمي منقسم ومتسابق للتطبيع مع دولة الاحتلال الإسرائيلي وحالة انقسام فلسطيني وغياب الوحدة الوطنية وتم التأكيد على ضرورة انجاز الوحدة الوطنية الفلسطينية وانهاء حالة الانقسام الفلسطيني واستعادة وصياغة استراتيجية فلسطينية لمجابهة المشروع تستند على قرارات الاجماع الوطني التي رسمتها المجالس المركزية والمجلس الوطني الفلسطيني وضرورة صيانة وتطوير مؤسسات م ت ف ومواجهة محاولات ضرب صفتها التمثيلية الوحيدة لشعبنا وتم الاشادة بصمود وتضحيات شعبنا ، وابتكار أساليب المجابهة مع الاحتلال .
كما تم استعراض اتساع الحركة المتضامنة مع حقوق الشعب الفلسطيني ودور الجالية الفلسطينية في استقطاب أوسع تضامن ودعم وتأييد مع حقوق الشعب الفلسطيني وتعزيز العلاقات مع مؤسسات المجتمع وضرورة إيجاد إطار وطني فلسطيني لاستنهاض وتفعيل الجالية الفلسطينية للقيام بالمهام الوطنية وتحشيد للراي العام لفضح السياسة ، العنصرية الإسرائيلية والضغط للاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران عام ١٩٦٧ بعاصمتها القدس الشرقية وعودة اللاجئين .
وتناول المجتمعين الأوضاع السياسية الفلسطينية والمخططات التي تحاك لتصفية الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني بما بات يعرف بصفقة العصر والخطوات العدائية التي ترتب عليه والتي أعلن عنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب من خلال إعلانه القدس الموحدة عاصمة للاحتلال الاسرائيلي وقطع المساعدات عن الأونروا وإعادة تعريف اللاجئين وتشريع النشاط الاستيطاني واقفال مكتب منظمة التحرير في واشنطن في خرق لجميع قرارات الشرعية الدولية .
كما عرض المجتمعون ما تتطلبه المرحلة والتي تعتبر من اصعب المراحل التي تواجهها القضية الفلسطينية في ظل وضع إقليمي منقسم ومتسابق للتطبيع مع دولة الاحتلال الإسرائيلي وحالة انقسام فلسطيني وغياب الوحدة الوطنية وتم التأكيد على ضرورة انجاز الوحدة الوطنية الفلسطينية وانهاء حالة الانقسام الفلسطيني واستعادة وصياغة استراتيجية فلسطينية لمجابهة المشروع تستند على قرارات الاجماع الوطني التي رسمتها المجالس المركزية والمجلس الوطني الفلسطيني وضرورة صيانة وتطوير مؤسسات م ت ف ومواجهة محاولات ضرب صفتها التمثيلية الوحيدة لشعبنا وتم الاشادة بصمود وتضحيات شعبنا ، وابتكار أساليب المجابهة مع الاحتلال .
كما تم استعراض اتساع الحركة المتضامنة مع حقوق الشعب الفلسطيني ودور الجالية الفلسطينية في استقطاب أوسع تضامن ودعم وتأييد مع حقوق الشعب الفلسطيني وتعزيز العلاقات مع مؤسسات المجتمع وضرورة إيجاد إطار وطني فلسطيني لاستنهاض وتفعيل الجالية الفلسطينية للقيام بالمهام الوطنية وتحشيد للراي العام لفضح السياسة ، العنصرية الإسرائيلية والضغط للاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران عام ١٩٦٧ بعاصمتها القدس الشرقية وعودة اللاجئين .
أضف تعليق