حالة استنفار في صفوف الأسرى بسجن النقب
رام الله (الاتجاه الديمقراطي)
قال نادي الأسير، إن:« حالة استنفار يشهدها سجن «النقب الصحراوي»، وتحديداً في قسم قلعة "أ" قسم الخيام».
وأوضح النادي في بيان له مساء الثلاثاء، أن إدارة المعتقل حشدت تعزيزات عسكرية في محيط السجن، وجلبت سيارات إسعاف وإطفاء.
بدوره اعتبر مركز أسرى فلسطين للدراسات ما جرى في سجن النقب الصحراوي مساء أمس الثلاثاء حدث خطير جدًا، وهو الأول من نوعه مما يشير إلى أوضاع صعبة وقاسية داخل السجون.
وأوضح الناطق الإعلامي للمركز رياض الاشقر بأن إقدام الأسير المقدسي إبراهيم علي محمد النتشة (24 عاما) على إشعال النار في ملابسه في قسم (أ) وهو قسم الخيام الأمر الذى أدى إلى إصابته بحروق طفيفة احتجاجًا على جرائم الاحتلال بحق الأسرى، مشيرًا أن هذا يحدث لأول مرة في تاريخ السجون، مما يدلل على الضغط الذى يتعرض له الأسرى نتيجة قمع الاحتلال المستمر لهم.
وأشار الأشقر إلى أن الأوضاع في سجن النقب تفاقمت بشكل كبير جدًا خلال الأسابيع الأخيرة وخاصة في ظل حرمان الأسرى من زيارة ذويهم لفترات طويلة، وعمليات الاقتحام المتكررة والنقل الجماعي المفاجئ، والتفتيش، ووضع أجهزة تشويش متطورة تسبب مشاكل صحية للأسرى، والإهمال الطبي للحالات المرضية .
وأوضح النادي في بيان له مساء الثلاثاء، أن إدارة المعتقل حشدت تعزيزات عسكرية في محيط السجن، وجلبت سيارات إسعاف وإطفاء.
بدوره اعتبر مركز أسرى فلسطين للدراسات ما جرى في سجن النقب الصحراوي مساء أمس الثلاثاء حدث خطير جدًا، وهو الأول من نوعه مما يشير إلى أوضاع صعبة وقاسية داخل السجون.
وأوضح الناطق الإعلامي للمركز رياض الاشقر بأن إقدام الأسير المقدسي إبراهيم علي محمد النتشة (24 عاما) على إشعال النار في ملابسه في قسم (أ) وهو قسم الخيام الأمر الذى أدى إلى إصابته بحروق طفيفة احتجاجًا على جرائم الاحتلال بحق الأسرى، مشيرًا أن هذا يحدث لأول مرة في تاريخ السجون، مما يدلل على الضغط الذى يتعرض له الأسرى نتيجة قمع الاحتلال المستمر لهم.
وأشار الأشقر إلى أن الأوضاع في سجن النقب تفاقمت بشكل كبير جدًا خلال الأسابيع الأخيرة وخاصة في ظل حرمان الأسرى من زيارة ذويهم لفترات طويلة، وعمليات الاقتحام المتكررة والنقل الجماعي المفاجئ، والتفتيش، ووضع أجهزة تشويش متطورة تسبب مشاكل صحية للأسرى، والإهمال الطبي للحالات المرضية .
أضف تعليق