تيسير خالد : بولندا توجه صفعة جديدة لإسرائيل وبعض العرب يتوسلون العلاقات معها
نابلس (الاتجاه الديمقراطي)
علق تيسير خالد، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في مدونة له على مواقع التواصل الاجتماعي على الغاء قمة فيشغراد التي كان مقررا ان تنعقد اليوم في اسرائيل فكتب يقول:
عادت الأزمة بين بولندا وإسرائيل إلى الواجهة من جديد، فبعد تصريحات رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي اتهم البولنديين بالتعاون مع النازية ضد اليهود في الحرب العالمية الثانية أعلن نظيره البولندي عدم مشاركته بقمة «فيشغراد» في إسرائيل، مُنتدبا وزير خارجيته للمشاركة في القمة التي كان مقررا لها ان تبدأ اليوم في اسرائيل .
وأضاف : لقد زادت تصريحات يسرائيل كاتس، الذي عينه نتنياهو قائما بأعمال وزير الخارجية الطين بلة بعد ان كرر اتهام البولنديين، مضيفاً: أن البولنديين يرضعون حليب معاداة السامية من امهاتهم، ما أدى بالرئيس البولندي لإلغاء مشاركة بلاده في القمة أصلا واستدعاء سفيرة اسرائيل في وارسو لـجلسة توبيخ للمرة الثانية خلال أيام .
وختم تيسير خالد مدونته قائلا : خسارة مزدوجة لإسرائيل، الأولى صفعة للمرة الثانية على وجه نتنياهو والثانية فشل مشروع كان من شأنه أي يحدث اختراقا (ديفريسوار) في ساحة الاتحاد الاوروبي عملت من أجله الولايات المتحدة الاميركية بقمة تضم بولندا وتشكيا وهنغاريا وسلوفاكيا لتعزيز علاقات اسرائيل بالاتحاد الاوروبي . بولندا تنتفض لكرامتها، أما بعض العرب فيتوسلون العلاقة مع دولة الاحتلال.
عادت الأزمة بين بولندا وإسرائيل إلى الواجهة من جديد، فبعد تصريحات رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي اتهم البولنديين بالتعاون مع النازية ضد اليهود في الحرب العالمية الثانية أعلن نظيره البولندي عدم مشاركته بقمة «فيشغراد» في إسرائيل، مُنتدبا وزير خارجيته للمشاركة في القمة التي كان مقررا لها ان تبدأ اليوم في اسرائيل .
وأضاف : لقد زادت تصريحات يسرائيل كاتس، الذي عينه نتنياهو قائما بأعمال وزير الخارجية الطين بلة بعد ان كرر اتهام البولنديين، مضيفاً: أن البولنديين يرضعون حليب معاداة السامية من امهاتهم، ما أدى بالرئيس البولندي لإلغاء مشاركة بلاده في القمة أصلا واستدعاء سفيرة اسرائيل في وارسو لـجلسة توبيخ للمرة الثانية خلال أيام .
وختم تيسير خالد مدونته قائلا : خسارة مزدوجة لإسرائيل، الأولى صفعة للمرة الثانية على وجه نتنياهو والثانية فشل مشروع كان من شأنه أي يحدث اختراقا (ديفريسوار) في ساحة الاتحاد الاوروبي عملت من أجله الولايات المتحدة الاميركية بقمة تضم بولندا وتشكيا وهنغاريا وسلوفاكيا لتعزيز علاقات اسرائيل بالاتحاد الاوروبي . بولندا تنتفض لكرامتها، أما بعض العرب فيتوسلون العلاقة مع دولة الاحتلال.
أضف تعليق