بعد فشله بعملية خان يونس : استقالة قائد وحدة هيئة الأركان الإسرائيلية الخاصة من منصبه
القدس المحتلة (الاتجاه الديمقراطي)
قرر قائد وحدة هيئة الأركان الخاصة بجيش الاحتلال الإسرائيلي «سييرت متكال» الاستقالة من منصبه، في سابقة أولى في تاريخ الوحدة منذ 23 عامًا.
وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن قائد الوحدة الملقب بالرمز «ح» قرر إنهاء خدمته العسكرية والتفرغ للحياة المدنية، ويُعد القائد الأول للوحدة على مدار 23 عامًا الذي لا يُنهي فترته المقررة في قيادة الوحدة.
وقالت الصحيفة إن : «الاستقالة تأتي بعد عملية فاشلة لتسلل وحدة من قوته شرقي خانيونس جنوبي قطاع غزة في نوفمبر/ تشرين ثاني الماضي ومقتل قائدها وإصابة نائبه بعد انكشاف أمرها».
وأشارت إلى أن قائد هيئة الأركان صادق على استقالة «ح» ، ومن المتوقع بدء سريانها بعد شهرين.
واشتبك عناصر من كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) مساء الأحد 11 نوفمبر 2018 مع قوة إسرائيلية خاصة شرقي خانيونس، ما أدّى لمقتل قائدها وإصابة آخرب اعتراف جيشين بحس الاحتلال، قبل أن تتمكن طائرات الاحتلال الإسرائيلية من إخلاء الوحدة وإنقاذ باقي أعضائها باستخدام غطاء ناري كثيف وقصف جوّي عنيف للمنطقة، أدى لاستشهاد سبعة مقاومين.
وكشفت كتائب القسام عن أفراد القوة بأسمائهم وصورهم وطبيعة مهماتهم والوحدة التي يعملون فيها، وأساليب عملها، ونشاطها الاستخباري والتخريبي في العديد من الساحات الأخرى، وفق المتحدث باسم القسام أبو عبيدة.
وأوضح «أن القسام سيطرت على أجهزة تقنية ومعدات تحتوي على أسرار كبيرة ظن العدو أنها تبخرت باستهدافه لمركبات ومعدات القوة أثناء انسحابها».
وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن قائد الوحدة الملقب بالرمز «ح» قرر إنهاء خدمته العسكرية والتفرغ للحياة المدنية، ويُعد القائد الأول للوحدة على مدار 23 عامًا الذي لا يُنهي فترته المقررة في قيادة الوحدة.
وقالت الصحيفة إن : «الاستقالة تأتي بعد عملية فاشلة لتسلل وحدة من قوته شرقي خانيونس جنوبي قطاع غزة في نوفمبر/ تشرين ثاني الماضي ومقتل قائدها وإصابة نائبه بعد انكشاف أمرها».
وأشارت إلى أن قائد هيئة الأركان صادق على استقالة «ح» ، ومن المتوقع بدء سريانها بعد شهرين.
واشتبك عناصر من كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) مساء الأحد 11 نوفمبر 2018 مع قوة إسرائيلية خاصة شرقي خانيونس، ما أدّى لمقتل قائدها وإصابة آخرب اعتراف جيشين بحس الاحتلال، قبل أن تتمكن طائرات الاحتلال الإسرائيلية من إخلاء الوحدة وإنقاذ باقي أعضائها باستخدام غطاء ناري كثيف وقصف جوّي عنيف للمنطقة، أدى لاستشهاد سبعة مقاومين.
وكشفت كتائب القسام عن أفراد القوة بأسمائهم وصورهم وطبيعة مهماتهم والوحدة التي يعملون فيها، وأساليب عملها، ونشاطها الاستخباري والتخريبي في العديد من الساحات الأخرى، وفق المتحدث باسم القسام أبو عبيدة.
وأوضح «أن القسام سيطرت على أجهزة تقنية ومعدات تحتوي على أسرار كبيرة ظن العدو أنها تبخرت باستهدافه لمركبات ومعدات القوة أثناء انسحابها».
أضف تعليق