القوى في رام الله تدعو لتصعيد المقاومة الشعبية ضد الاحتلال
رام الله(الاتجاه الديمقراطي)
دعت القوى الوطنية والإسلامية في محافظة رام الله والبيرة، الى تصعيد المقاومة الشعبية بكل أشكالها في جميع المناطق، للرد على جرائم الاحتلال.
كما دعت القوى للمشاركة في الفعاليات الاسبوعية الجمعة المقبل في جبل الريسان والمغير وبلعين ونعلين ومواقع الاحتكاك والتماس مع الاحتلال ومستوطنيه.
ودعت في بيان لها، اليوم الاحد، للعمل بشكل جدي بعد فشل لقاءات موسكو الى تهيأة المناخات لاستمرار الحوارات، وتذليل الصعوبات امام تحقيق المصالحة الوطنية، وانهاء الانقسام وتطبيق ما جاء في الاتفاقات السابقة وصولا لاجراء الانتخابات العامة.
ودعت لازالة العقبات التي تعترض اجراء حوار وطني شامل، في اطار منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني في كل اماكن تواجده، والاتفاق على ارضية قواسم مشتركة بما يمكن من مواصلة النضال الوطني لمواجهة صفقة القرن.
ورفضت القوى كل ما جاء في مؤتمر وارسو الذي يهدف لتطبيع العلاقات مع دولة الاحتلال، وخلق اصطفافات اقليمية جديدة في محاولة لجعل اسرائيل دولة الاحتلال كيانا طبيعيا في المنطقة، والعمل على تصفية القضية الوطنية.
واكد القوى على رفض كل اشكال التطبيع مع الاحتلال الاكاديمية والثقافية، والاقتصادية محليا وعربيا، داعية للعمل على توسيع حملات المقاطعة الاقتصادية، مؤكدة رفضها لتصريحات وزير الخارجية البحريبني، داعية لموقف عربي موحد ينسجم مع مقررات الجامعة العربية، وتفعيل لجنة المقاطعة فيها.
وهنأت القوى الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بمناسبة ذكرى الانطلاقة الـ50، مؤكدة ان لها اسهاماتها الطويلة في تاريخ القضية الوطنية
كما دعت القوى للمشاركة في الفعاليات الاسبوعية الجمعة المقبل في جبل الريسان والمغير وبلعين ونعلين ومواقع الاحتكاك والتماس مع الاحتلال ومستوطنيه.
ودعت في بيان لها، اليوم الاحد، للعمل بشكل جدي بعد فشل لقاءات موسكو الى تهيأة المناخات لاستمرار الحوارات، وتذليل الصعوبات امام تحقيق المصالحة الوطنية، وانهاء الانقسام وتطبيق ما جاء في الاتفاقات السابقة وصولا لاجراء الانتخابات العامة.
ودعت لازالة العقبات التي تعترض اجراء حوار وطني شامل، في اطار منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني في كل اماكن تواجده، والاتفاق على ارضية قواسم مشتركة بما يمكن من مواصلة النضال الوطني لمواجهة صفقة القرن.
ورفضت القوى كل ما جاء في مؤتمر وارسو الذي يهدف لتطبيع العلاقات مع دولة الاحتلال، وخلق اصطفافات اقليمية جديدة في محاولة لجعل اسرائيل دولة الاحتلال كيانا طبيعيا في المنطقة، والعمل على تصفية القضية الوطنية.
واكد القوى على رفض كل اشكال التطبيع مع الاحتلال الاكاديمية والثقافية، والاقتصادية محليا وعربيا، داعية للعمل على توسيع حملات المقاطعة الاقتصادية، مؤكدة رفضها لتصريحات وزير الخارجية البحريبني، داعية لموقف عربي موحد ينسجم مع مقررات الجامعة العربية، وتفعيل لجنة المقاطعة فيها.
وهنأت القوى الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بمناسبة ذكرى الانطلاقة الـ50، مؤكدة ان لها اسهاماتها الطويلة في تاريخ القضية الوطنية
أضف تعليق