«الديمقراطية» تهنئ حزب الشعب بذكرى إعادة تأسيسه وتؤكد على العلاقة التاريخية بينهما
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
قام وفد قيادي من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين برئاسة عضو مكتبها السياسي ومسؤولها في قطاع غزة الرفيق صالح ناصر، اليوم السبت، بزيارة الرفاق في حزب الشعب الفلسطيني في الذكرى الـ37 لإعادة التأسيس.
وكان في استقباله، وفد قيادي من حزب الشعب برئاسة وليد العوض وقيادة الحزب في قطاع غزة. حيث تبادل الطرفان التهنئة بالذكرى المجيدة لإعادة تأسيس الحزب.
وأشاد ناصر بالعلاقة التاريخية والنضال المشترك بين الجبهة الديمقراطية وحزب الشعب لقرابة نصف قرن، تحت مظلة منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطيني.
وأكد وفد الجبهة رفضه لكافة أشكال التطبيع بين دولة الاحتلال الإسرائيلي والدول العربية، والتي تعد انقلاباً على قرارات القمم العربية والإسلامية وخاصة قمتي الظهران وإسطنبول، والذي يشكل طعنة في ظهر القضية الوطنية الفلسطينية ويلحق الضرر بالحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني.
ودعا ناصر حركتي فتح وحماس إلى التراجع عن أية خطوات من شأنها تعميق الانقسام وزيادة عمق الفجوة والخلافات، مطالباً الطرفين باستعادة الوحدة الداخلية واسقاط الانقسام عبر الحوار الوطني الشامل والمسؤول باعتباره أولوية وطنية، لمجابهة كافة التحديات والمشاريع الأميركية والإسرائيلية وفي مقدمتها «صفقة العصر».■
قام وفد قيادي من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين برئاسة عضو مكتبها السياسي ومسؤولها في قطاع غزة الرفيق صالح ناصر، اليوم السبت، بزيارة الرفاق في حزب الشعب الفلسطيني في الذكرى الـ37 لإعادة التأسيس.
وكان في استقباله، وفد قيادي من حزب الشعب برئاسة وليد العوض وقيادة الحزب في قطاع غزة. حيث تبادل الطرفان التهنئة بالذكرى المجيدة لإعادة تأسيس الحزب.
وأشاد ناصر بالعلاقة التاريخية والنضال المشترك بين الجبهة الديمقراطية وحزب الشعب لقرابة نصف قرن، تحت مظلة منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطيني.
وأكد وفد الجبهة رفضه لكافة أشكال التطبيع بين دولة الاحتلال الإسرائيلي والدول العربية، والتي تعد انقلاباً على قرارات القمم العربية والإسلامية وخاصة قمتي الظهران وإسطنبول، والذي يشكل طعنة في ظهر القضية الوطنية الفلسطينية ويلحق الضرر بالحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني.
ودعا ناصر حركتي فتح وحماس إلى التراجع عن أية خطوات من شأنها تعميق الانقسام وزيادة عمق الفجوة والخلافات، مطالباً الطرفين باستعادة الوحدة الداخلية واسقاط الانقسام عبر الحوار الوطني الشامل والمسؤول باعتباره أولوية وطنية، لمجابهة كافة التحديات والمشاريع الأميركية والإسرائيلية وفي مقدمتها «صفقة العصر».■
أضف تعليق