«الديمقراطية» تنعى شهيد الإهمال الطبي الأسير فارس بارود وتحمل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن جريمة اغتياله
• تدعو القيادة والسلطة الفلسطينية لتدويل قضية الأسرى في المحافل الدولية وخاصة قضية الإهمال الطبي والقتل المتعمد بحق الأسرى
• تطالب المنظمات الإنسانية والحقوقية الدولية والجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس حقوق الانسان الدولي بإدانة الجريمة النكراء والتحرك السريع لإنقاذ الأسرى في سجون الاحتلال
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
تنعى الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الأسير الشهيد فارس بارود، الذي استشهد اليوم في سجن ريمون الإسرائيلي جراء سياسة الاهمال الطبي التي تتبعها مصلحة السجون الإسرائيلية بحق الأسرى الأبطال. وتوجهت بخالص التعازي إلى ذويه وعائلته وشعبنا الفلسطيني وكافة الأسرى البواسل.
وأوضحت الجبهة أن الأسير الشهيد فارس بارود (51 عاما) من مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، وهو معتقل منذ العام 1991، ومحكوم بالمؤبد، وباستشهاده يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة إلى 218.
واعتبرت الجبهة استشهاد الأسير بارود جريمة نكراء جديدة تضاف إلى سجل الجرائم الإسرائيلية المتواصلة بحق شعبنا الفلسطيني بشكل عام والأسرى على وجه الخصوص، وحملت حكومة الاحتلال الإسرائيلي ومصلحة السجون الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن الجريمة النكراء بحق الأسير بارود جراء منعه من العلاج.
وحذرت الجبهة من استمرار سياسة القتل البطيء والمتعمد بحق الأسرى جراء سياسة الإهمال الطبي. داعية القيادة الفلسطينية والسلطة الفلسطينية إلى تدويل قضية الأسرى في المحافل الدولية وخاصة قضية الإهمال الطبي والقتل المتعمد بحق الأسرى. ودعت إلى مزيد من الدعم والاسناد والالتفاف حول الأسرى في سجون الاحتلال وتزخيم التحركات الجماهيرية المساندة لحقوقهم وتسليط الضوء على معاناتهم.
وطالبت الجبهة المنظمات الإنسانية والحقوقية الدولية ومجلس حقوق الانسان الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة بإدانة هذه الجريمة النكراء ووقف كافة الانتهاكات بحق الأسرى في سجون الاحتلال والتحرك السريع والعاجل لإنقاذهم قبل فوات الأوان، بتوفير العلاج الطبي اللازم والسماح للطواقم الطبية بزيارتهم ومتابعة أوضاعهم الطبية دون أية مضايقات، والعمل على فضح جرائم الاحتلال بحق الأسرى.
• تطالب المنظمات الإنسانية والحقوقية الدولية والجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس حقوق الانسان الدولي بإدانة الجريمة النكراء والتحرك السريع لإنقاذ الأسرى في سجون الاحتلال
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
تنعى الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الأسير الشهيد فارس بارود، الذي استشهد اليوم في سجن ريمون الإسرائيلي جراء سياسة الاهمال الطبي التي تتبعها مصلحة السجون الإسرائيلية بحق الأسرى الأبطال. وتوجهت بخالص التعازي إلى ذويه وعائلته وشعبنا الفلسطيني وكافة الأسرى البواسل.
وأوضحت الجبهة أن الأسير الشهيد فارس بارود (51 عاما) من مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، وهو معتقل منذ العام 1991، ومحكوم بالمؤبد، وباستشهاده يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة إلى 218.
واعتبرت الجبهة استشهاد الأسير بارود جريمة نكراء جديدة تضاف إلى سجل الجرائم الإسرائيلية المتواصلة بحق شعبنا الفلسطيني بشكل عام والأسرى على وجه الخصوص، وحملت حكومة الاحتلال الإسرائيلي ومصلحة السجون الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن الجريمة النكراء بحق الأسير بارود جراء منعه من العلاج.
وحذرت الجبهة من استمرار سياسة القتل البطيء والمتعمد بحق الأسرى جراء سياسة الإهمال الطبي. داعية القيادة الفلسطينية والسلطة الفلسطينية إلى تدويل قضية الأسرى في المحافل الدولية وخاصة قضية الإهمال الطبي والقتل المتعمد بحق الأسرى. ودعت إلى مزيد من الدعم والاسناد والالتفاف حول الأسرى في سجون الاحتلال وتزخيم التحركات الجماهيرية المساندة لحقوقهم وتسليط الضوء على معاناتهم.
وطالبت الجبهة المنظمات الإنسانية والحقوقية الدولية ومجلس حقوق الانسان الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة بإدانة هذه الجريمة النكراء ووقف كافة الانتهاكات بحق الأسرى في سجون الاحتلال والتحرك السريع والعاجل لإنقاذهم قبل فوات الأوان، بتوفير العلاج الطبي اللازم والسماح للطواقم الطبية بزيارتهم ومتابعة أوضاعهم الطبية دون أية مضايقات، والعمل على فضح جرائم الاحتلال بحق الأسرى.
أضف تعليق