أسرى «الديمقراطية» في النقب يطلقون دعوة لحوار وطني شامل ويهنئون شعبنا بالعيد الخمسين لانطلاقتها
رام الله (الاتجاه الديمقراطي)
وجه أسرى الجبهة الديمقراطية في سجن النقب الصحراوي دعوة إلى كافة قيادات شعبنا بضرورة الشروع بشكل فوري ومسؤول بحوار وطني شامل ينهي الانقسام ويهيئ شعبنا لاستعادة دوره المبادر في الدفاع عن حقوقه والتصدي لصفقة ترامب ومشاريع الاحتلال وحكوماته اليمينية.
وردت الدعوة في ختام مؤتمر منظمة الجبهة الحزبي (منظمة الشهيد خالد نزال) الذي عقد مطلع الشهر الحالي، والذي شارك فيه عموم الرفاق الأسرى، وتم خلاله انتخاب هيئة قيادية جديدة واقرار تعديلات على لوائح العمل الداخلية لتتناسب مع التحديات التي تعصف بالحركة الاسيرة والهجمة التي تشنها مديرية مصلحة السجون ويتصدرها وزير امن الاحتلال جلعاد اردان.
المؤتمر وجه التحية الى أبناء شعبنا في كافة أماكن تواجده وإلى «مسيرات العودة وكسر الحصار» في قطاع غزة الصامد ولشعبنا المقاوم في القدس والضفة الفلسطينية، مؤكداً على ضرورة إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية ورص الصفوف والالتفاف حول الاسرى الذين يتعرضون لهجمة شرسة على يد ادارة القمع وهو ما يتطلب موقفاً وطنياً وكفاحياً موحداً لحماية مكتسبات الحركة الأسيرة.
كما وجه المؤتمر التهنئة إلى الرفاق والرفيقات في صفوف الجبهة وأصدقائها وأنصارها، وعموم أبناء شعبنا في مناطق تواجده كافة، بالعيد الخمسين (اليوبيل الذهبي) للانطلاقة المجيدة للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في 22/2/1969.■
وجه أسرى الجبهة الديمقراطية في سجن النقب الصحراوي دعوة إلى كافة قيادات شعبنا بضرورة الشروع بشكل فوري ومسؤول بحوار وطني شامل ينهي الانقسام ويهيئ شعبنا لاستعادة دوره المبادر في الدفاع عن حقوقه والتصدي لصفقة ترامب ومشاريع الاحتلال وحكوماته اليمينية.
وردت الدعوة في ختام مؤتمر منظمة الجبهة الحزبي (منظمة الشهيد خالد نزال) الذي عقد مطلع الشهر الحالي، والذي شارك فيه عموم الرفاق الأسرى، وتم خلاله انتخاب هيئة قيادية جديدة واقرار تعديلات على لوائح العمل الداخلية لتتناسب مع التحديات التي تعصف بالحركة الاسيرة والهجمة التي تشنها مديرية مصلحة السجون ويتصدرها وزير امن الاحتلال جلعاد اردان.
المؤتمر وجه التحية الى أبناء شعبنا في كافة أماكن تواجده وإلى «مسيرات العودة وكسر الحصار» في قطاع غزة الصامد ولشعبنا المقاوم في القدس والضفة الفلسطينية، مؤكداً على ضرورة إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية ورص الصفوف والالتفاف حول الاسرى الذين يتعرضون لهجمة شرسة على يد ادارة القمع وهو ما يتطلب موقفاً وطنياً وكفاحياً موحداً لحماية مكتسبات الحركة الأسيرة.
كما وجه المؤتمر التهنئة إلى الرفاق والرفيقات في صفوف الجبهة وأصدقائها وأنصارها، وعموم أبناء شعبنا في مناطق تواجده كافة، بالعيد الخمسين (اليوبيل الذهبي) للانطلاقة المجيدة للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في 22/2/1969.■
أضف تعليق